تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت الهيئة القومية للأنفاق، أنه في إطار الحماية المدنية الخاصة بسلامة الركاب قد تم تحديد موعد إجراء اختبارات مكافحة الحريق وسحب الدخان بمبنى التحويلة بجوار محطة الكيت كات ضمن أعمال المرحلة الثالثة للخط الثالث لمترو الأنفاق وذلك ليلة السبت 19 أكتوبر / الأحد 20 أكتوبر 2024، إعتباراً من الساعة الواحدة صباحاً.


وتهيب الهيئة بالمواطنين سكان هذه المنطقة بعدم القلق أو الخوف في حالة ظهور دخان أو رائحة حريق في أوقات إجراء الاختبارات بتلك المحطة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الهيئة القومية للأنفاق محطة الكيت كات مترو الأنفاق

إقرأ أيضاً:

النجوم النيوترونية تفشل في اختبارات البحث عن القوة الخامسة الخفية بالكون

في الفيزياء المدرسية نتعلم عن "دستور" يحكم كل شيء في الكون، فهو يشرح تركيب أجسامنا، وكوكبنا، وصولا إلى أبعد المجرات، يسمى هذا الدستور بـ"النموذج القياسي لفيزياء الجسيمات".

يحمل هذا الدستور بيانا بالجسيمات التي تكون كل الذرات، إلى جانب 4 قوى أساسية، وهي الجاذبية، والكهرومغناطيسية، والقوة النووية الشديدة، والضعيفة، هذه القوى هي ما يربط ذرات وجزيئات أجسامنا لتتخذ الشكل الذي نراه ونعيشه، ويجري ذلك على كل شيء وصولا إلى النجوم البعيدة.

لكن كثيرا من امتدادات النموذج القياسي لفيزياء الجسيمات تقترح وجود لاعب خامس، أي قوة إضافية قصيرة المدى تحملها جسيمات جديدة، غير مرصودة بعد.

هذا الدستور يحمل بيانا بالجسيمات التي تكوّن كل الذرات (جامعة كورنيل الأميركية)نجوم نيوترونية

المشكلة أن اختبار انحرافات الجاذبية أو ظهور قوى جديدة على مسافات شديدة الصغر يبدو شبه مستحيل داخل المختبرات، وهنا يدخل النجم النيوتروني على الخط، وهو كرة بحجم مدينة تقريبا، لكن كتلتها تقارب كتلة الشمس، تضغط المادة إلى حدود لا يمكن استنساخها على الأرض.

الفكرة التي اختبرها فريق من باحثي مُعجّل "ديزي" الألماني للجسيمات بالتعاون مع جهات دولية عدة، أنه بسبب تزاحم المادة الشديد جدا داخل قلب النجم النيوتروني، لدرجة أن الإلكترونات تقترب من نواة الذرة وتندمج بها، فقد تنتج تلك الجسيمات الخفية بكميات هائلة بسبب الكثافة العالية، ثم تهرب حاملة الطاقة بعيدا.

النتيجة المتوقعة، بحسب دراسة جديدة في دورية "فيزيكال ريفيو ليترز" ستكون تبريدا أسرع من المتوقع للنجم النيوتروني، وعندها تصبح هذه النجوم أبرد مما ترصده تلسكوباتنا اليوم.

النجوم النيوترونية لا تموت بسرعة، بل تبرد ببطء عبر ملايين السنين، بطرق يمكن للعلماء حسابها، ومن ثم فإضافة جسيمات جديدة خفيفة وسهلة الهروب لهذه المسائل الحسابية، يمكن أن تغير النتائج.

يمكن لوجود قوة خامسة أن يغير كل ما نعرفه عن الفيزياء (مختبرات نوير)عدم اليقين

لهذا السبب قارن الباحثون منحنيات تبريد نظرية مبنية على هذه الفرضية، مع بيانات رصدية لنجوم نيوترونية قريبة ومعزولة، لكنهم لم يجدوا دليلا على فقد طاقة غريب يتجاوز آليات التبريد المعتادة.

إعلان

ومع تدقيق البيانات، تبين للعلماء أن هناك احتمالا من اثنين، الأول أن هذه الجسيمات الافتراضية غير موجودة بالمرة، والثاني أن سلوكها أضعف مما توقعت تلك الافتراضات.

النتيجة هنا سلبية من حيث الاكتشاف، حيث لا توجد علامة مؤكدة على قوة خامسة، لكنها إيجابية من حيث المعرفة، حيث تضيق المساحة المسموح بها لأي فيزياء جديدة من هذا النوع.

ومع ذلك تبقى هناك مساحة لعدم اليقين، لأن فيزياء باطن النجوم النيوترونية ما زالت غير محسومة أو مفهومة بالكامل، وهو ما يجعل تحسين الرصد جزءا من القصة المقبلة.

مقالات مشابهة

  • الأهلي طرابلس والاتحاد في مواجهة قوية السبت القادم في ختام مرحلة الذهاب
  • الدفاع المدني: عدم صيانة أنظمة الحماية من الحريق مخالفة توجب العقوبة
  • تسليم جوائز التميز بـ"الوطنية للصحافة" بحضور رئيس الهيئة وقيادات المؤسسات القومية
  • حريق يلتهم مخلفات بجوار أرض البحرية بالعامرية.. والدفع بـ 14 سيارة إطفاء للسيطرة على الحريق
  • إخماد الحريق في معمل كرتون وبسكويت في قاع الريم
  • قصة حقيقية وراء مشهد محمود عبد العزيز في "الكيت كات".. بطلها عمار الشريعي
  • هونغ كونغ تنتخب مجلسًا تشريعيًا وسط غضب شعبي متصاعد بعد الحريق المميت
  • زيارة فريق الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد لكلية السياحة والفنادق بالفيوم
  • النجوم النيوترونية تفشل في اختبارات البحث عن القوة الخامسة الخفية بالكون
  • الهيئة القومية لسكك حديد مصر: خدمات موسّعة لكبار السن وذوي الهمم في المحطات والقطارات