نصائح طبية لتخفيف أعراض “الإكزيما”
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
المناطق_متابعات
قدّم خبراء الأمراض الجلدية بمستشفى “ماساتشوستس” العام بالولايات المتحدة، مجموعة من النصائح والإرشادات للمرضى الذين يعانون من “الإكزيما”؛ للتقليل من حدة ظهور الأعراض المصاحبة.
ونصح الخبراء، وفقاً لصحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، المرضى باستخدام المراهم والكريمات السميكة المصنوعة من الفازلين لترطيب البشرة، مع الابتعاد عن المستخلصات النباتية مثل البابونج التي تعمل على تفاقم التهاب الجلد.
كما شملت التوصيات تقليل المدة المستغرقة في الاستحمام، والاكتفاء بـ 10 دقائق فقط مع استخدام الماء الفاتر وتجنب استعمال الماء الساخن، إلى جانب استخدام كريم موضعي مضاد للحكة بشرط أن لا تزيد نسبة الكورتيزون به عن 1%.
وتتضمّن أعراض التهاب الجلد التأتبي المعروف بالإكزيما، ظهور طفح جلدي بني أو رمادي لدى أصحاب البشرة السمراء، ووردي أو أحمر لدى ذوي البشرة الفاتحة، كما يُعد المصابون بالمرض أكثر عُرضة لنوبات القلق والاكتئاب.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 22 أكتوبر 2024 - 1:36 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد22 أكتوبر 2024 - 12:58 صباحًاعصير البرتقال يعزز الوظائف الإدراكية أبرز المواد21 أكتوبر 2024 - 7:57 مساءًأنفاق عميقة تحت الأرض منذ القرن الـ16 تحول مدينة جزائرية إلى مزار سياحي أهم الاخبار21 أكتوبر 2024 - 2:58 مساءًبعد حصوله على الإقامة المميزة.. طارق الحزواني: ”المملكة أحبتنا فأحببناها” منوعات21 أكتوبر 2024 - 1:18 مساءًعائلة سعودية في جدة تتوارث العمل في مطعم أسماك منذ أكثر من 90 عاما.. إليك القصة محليات21 أكتوبر 2024 - 1:00 مساءً”انتصار” ووالدتها ترويان قصة تعافيهما من سرطان الثدي الذي أصاب الجدة والأم والحفيدة22 أكتوبر 2024 - 12:58 صباحًاعصير البرتقال يعزز الوظائف الإدراكية21 أكتوبر 2024 - 7:57 مساءًأنفاق عميقة تحت الأرض منذ القرن الـ16 تحول مدينة جزائرية إلى مزار سياحي21 أكتوبر 2024 - 2:58 مساءًبعد حصوله على الإقامة المميزة.. طارق الحزواني: ”المملكة أحبتنا فأحببناها”21 أكتوبر 2024 - 1:18 مساءًعائلة سعودية في جدة تتوارث العمل في مطعم أسماك منذ أكثر من 90 عاما.. إليك القصة21 أكتوبر 2024 - 1:00 مساءً”انتصار” ووالدتها ترويان قصة تعافيهما من سرطان الثدي الذي أصاب الجدة والأم والحفيدة أمطار حتى السبت.. الدفاع المدني: ابتعِدوا عن السيول أمطار حتى السبت.. الدفاع المدني: ابتعِدوا عن السيول تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أکتوبر 2024
إقرأ أيضاً:
2024.. “الأشد حرارة” في تاريخ المغرب وعام سادس من الجفاف
الثورة نت /..
أعلن المدير العام للمديرية العامة للأرصاد الجوية في المغرب محمد الدخيسي مساء امس الجمعة، أن عام 2024 يُعد الأكثر سخونة على الإطلاق في تاريخ البلاد، وذلك بعد تسجيل حرارة قياسية تجاوزت 47 درجة مئوية في عدد من المناطق، أبرزها مراكش وبني ملال، بجانب كونه العام السادس من الجفاف بالمملكة.
جاء ذلك خلال تقديم التقرير السنوي للمديرية عن “حالة المناخ بالمغرب لسنة 2024″، في العاصمة الرباط، وفق ما نقلته وكالة الأنباء المغربية الرسمية.
وقال الدخيسي: “السنة الماضية تُسجل باعتبارها الأشد حرارة في تاريخ المغرب”، موضحا أن هذا الرقم القياسي ينسجم مع التوجه المناخي العالمي المقلق، حيث أظهرت التحليلات المناخية ازديادا في التغيرات الحرارية، خاصة خلال فصلي الخريف والشتاء.
وأضاف أن صيف 2024 شهد موجات حر شديدة، من أبرزها تسجيل حرارة بلغت 47.7 درجة مئوية في بني ملال، و47.6 في مراكش في 23 يوليو.
وعلى صعيد التساقطات المطرية، أوضح المسؤول المغربي أن عام 2024 سجل عجزا مطريا متوسطا بنسبة 24.8 بالمئة، ما يعكس استمرار ظاهرة الجفاف للسنة السادسة على التوالي.
ورغم ذلك، شهدت بعض المناطق أمطارا قوية، خصوصا في سلسلة جبال الأطلس، والجنوب الشرقي، والجهة الشرقية، لا سيما خلال سبتمبر، غير أن هذه التساقطات لم تكن كافية لتغيير الاتجاه العام، وفق المسؤول ذاته.
وأشار إلى أن هذه الظواهر المناخية القصوى تسببت في فيضانات مفاجئة وخسائر بشرية، كما أدّت إلى الظهور المؤقت لبحيرة إيريكي (جنوب شرق المغرب) بعد أكثر من خمسين عاما من الجفاف الكامل.
وبيّن الدخيسي أن عام 2024 تميز أيضا بكونه الأكثر جفافا منذ ستينيات القرن الماضي، مشيرا إلى أن ضعف التساقطات الثلجية، وارتفاع درجات الحرارة، وقلة تواتر الأمطار، ساهمت جميعها في تفاقم الجفاف الهيكلي في البلاد.
وأصبح الجفاف الذي يضرب المغرب للسنة السابعة على التوالي من أبرز التحديات التي تواجه الاقتصاد الوطني، لا سيما قطاع الزراعة الذي يُشكل العمود الفقري للناتج المحلي، ويوفّر مصدر دخل لنحو 40 بالمئة من اليد العاملة، وفق بيانات وزارة الفلاحة المغربية.