البوابة نيوز:
2025-06-13@12:22:43 GMT

سيدة تتوقع وفاة ليام باين قبل الحادث بـ6 أيام

تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

انتشر فيديو لسيدة على موقع التواصل الاجتماعي تيك توك تتوقع فيه وفاة المغني العالمي ليام باين عضو فرقة one direction والذي توفى بعد الفيديو المنشور بـ6 أيام فقط، نشرت السيدة الفيديو في يوم 11 أكتوبر وبعدما تحقق توقعها انتشر الفيديو بشكل اكبر واقترب من 14 مليون مشاهدة وسبب ذهول للمتابعين.

‎تفاصيل التوقعات

‎جودي كراوس، التي تُعرف بتنبؤاتها المثيرة للجدل، قالت في تصريح لها إن لديها رؤية خاصة قبل وفاة ليام باين. وفي منشوراتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، كتبت أن “شعورًا غامضًا” يحيط بحياة باين، مما جعلها تشعر بالقلق بشأن مستقبله، كما أفادت بأنها تتوقع حدوث “تغيير كبير” في حياته الشخصية، والذي قد ينجم عنه “نتائج خطيرة”.

وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي تنبؤات لسيدة أخرى تدعي أنها عرافة وأن لديها تاريخ من التنبؤات لها علاقة بوفاة ليام حيث أبدت قلقها عن أزمات حياته الشخصية والعملية والتي قد تكون سبب في إنهاء حياته، كما المحت ‎لشيء قد يحدث للمغني العالمي زين مالك والذي كان أيضا صديق وزميل ليام في نفس الفرقة.

و‎تجري التحقيقات حاليًا بشأن وفاة ليام باين، والتي توصلت فيها النتائج المبدئية لتناول ليام الكثير من المواد المخدرة والكحوليات الذي افقدته توازنه عندما وقف في الشرفة وسقط ولم يستطع أن يفعل رد فعل اتجاه اختلال توازنه، ورغم ذلك يعتقد البعض أن هناك شبهة جنائية في الوفاة وازدادت النظريات بعد انتشار خبر السيدة التي توقعت موته. 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: ليام باين سبب وفاة ليام باين وفاة ليام باين وفاة لیام لیام باین

إقرأ أيضاً:

حظر وسائل التواصل الاجتماعي للأطفال في فرنسا: ما هي العقبات التي تواجه ماكرون؟

أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن رغبته في حظر استخدام الأطفال دون 15 عامًا لمواقع التواصل الاجتماعي، مستندًا إلى حادثة طعن أودت بحياة معلمة في ضواحي باريس. غير أن تنفيذ هذا المقترح يواجه عقبات، فما هي؟ اعلان

سبق للحكومة الفرنسية اتخاذ إجراءات حمائية، مثل حظر الهواتف الذكية في المدارس، والحد من استخدام الشاشات في دور الحضانة، وإلزام منصات الإباحية بالتحقق من عمر المستخدمين، ما دفع بعض الشركات الكبرى إلى تعليق خدماتها في فرنسا الشهر الماضي.

لكن الحظر الشامل لوسائل التواصل الاجتماعي للأطفال قد يؤدي إلى صدام مع المفوضية الأوروبية ومنصات التواصل الاجتماعي. وفق تقرير لموقع "بوليتيكو".

كيف سيحصل ذلك؟

يعتمد الاتحاد الأوروبي لائحة تنظيمية على مستوى التكتل تمنح المفوضية صلاحيات إشرافية على المنصات الإلكترونية الكبيرة جدًا مثل وسائل التواصل الاجتماعي الرئيسية، وتسمح بروكسل للدول الأعضاء بتحديد "سن الرشد الرقمي" بشرط أن يكون فوق 13 عامًا، مع إمكانية الوصول تحت موافقة الوالدين. لكنها لا تتبني طرح الرئيس الفرنسي، بحجة أن الحظر الشامل ليس ضمن أولوياتها، وتركز بدلًا من ذلك على إرشادات للتحقق من العمر.

في المقابل، يطالب ماكرون بنظام أوروبي موحّد، كما كان قد حذّر من أن بلاده قد تتخذ خطوات منفردة إذا لم تتحقق تعبئة أوروبية. لذلك، فإن أي قانون فرنسي في هذا الصدد قد يواجه طعنًا قانونيًا من المفوضية، حسب مراقبين.

Relatedهيئة تسوية النزاعات الأوروبية: فيسبوك يتصدر قائمة الشكاوى الخاصة بإزالة المحتوىبين الاضطرابات النفسية ووسائل الترفيه.. كيف نقيّم علاقة الأطفال بالهواتف الذكية؟ماكرون يتوعد بحظر وسائل التواصل عن القصّر دون 15 عاماً وبروكسل تترك الأمر للحكوماتصدام مع جماعات حماية الخصوصية

إلى جانب ذلك، يشير تقرير "بوليتيكو"، إلى أن باريس قد تواجه اعتراضات من جماعات حماية الخصوصية إذا قررت المضي قدمًا في مشروعها لحظر وسائل التواصل الاجتماعي على الأطفال.

ففي وقت سابق، أقرت فرنسا آلية تحقق من العمر عبر الإنترنت باستخدام نظام مزدوج التعمية، حيث يطلع مدقق العمر المستقل على بيانات الشخص دون معرفة المنصة التي يرغب في زيارتها.

وقد حاز ذلك الإجراء على موافقة هيئة حماية البيانات (CNIL)، التي اعتبرت أنه يوفر حماية كافية للخصوصية.

مع ذلك، أكدت الهيئة أن استخدام التحقق من العمر يجب أن يقتصر على سياقات محددة، خاصة عند وجود مخاطر مباشرة على القاصرين.

كما حذرت من أن توسيع نطاق التحقق من العمر ليشمل جميع المنصات قد يؤدي إلى إنشاء "عالم رقمي مغلق"، حيث يُطلب من الأفراد إثبات أعمارهم أو هويتهم بشكل متكرر. واعتبرت أن مثل هذا النهج يهدد الحقوق الأساسية، بما في ذلك حرية التعبير، ويثير مخاوف جدية بشأن الخصوصية.

تحديات للمشرعين وشركات التكنولوجيا

ويشير التقرير إلى أن قرار ماكرون قد يُشكِّل تحديًا كبيرًا للمُشرِّعين وشركات التكنولوجيا. فقد ذكرت وزيرة الرقمنة الدنماركية كارولين ستايج أولسن أن ما يقرب من نصف الأطفال دون سن العاشرة لديهم حسابات على وسائل التواصل الاجتماعي في الدنمارك، أي أنه لا يوجد تقيّد حقيقي بالقوانين.

وفي سياق متصل، أكدت جيسيكا بيوتروفسكي، رئيسة كلية أبحاث الاتصال بجامعة أمستردام ومستشارة لشركة يوتيوب في قضايا حماية القاصرين، أنه "لا توجد بيانات" تدعم فعالية مثل هذه القرارات، مشيرة إلى أن الحظر قد يكون ضارًا، لأن القاصرين يجدون طرقًا بديلة للوصول."

ويزداد الموقف تعقيدًا بسبب الخلافات بين شركات التكنولوجيا الكبرى حول من يتحمل مسؤولية التحقق من أعمار المستخدمين. إ ذ أن شركات مثل ميتا وبعض منصات الإباحية ترى أن المسؤولية تقع على مشغلي أنظمة التشغيل مثل آبل (iOS) وغوغل (Android).

في المقابل، يؤكد مالكو أنظمة التشغيل أن تطبيقات التواصل الاجتماعي هي المسؤولة عن منع المحتوى الضار من الوصول إلى القاصرين.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • حظر وسائل التواصل الاجتماعي للأطفال في فرنسا: ما هي العقبات التي تواجه ماكرون؟
  • ميمات الكراهية في وسائل التواصل الاجتماعي
  • من يصنع الرداءة والتفاهة وينشرهما في وسائل التواصل الاجتماعي؟
  • شبيهة ياسمين صبري تُشعل مواقع التواصل الاجتماعي ..فيديو
  • بعد 40 ساعة من البحث.. الإنقاذ النهري يعثر على جثمان سيدة إحدى ضحايا سقوط تروسيكل بنهر النيل بأسيوط
  • وفاة سيدة وإصابة أخرى إثر تناول "حبة الغلال السامة" في الغربية
  • دخلت تولد طلعت جثة.. وفاة سيدة أثناء ولادة قيصرية بعيادة خاصة في المنيا
  • وفاة سيدة خلال عملية الولادة بالمنيا يثير غضب رواد مواقع التواصل الاجتماعي
  • شاب ينهي حياته شنقًا بسبب خلافات أسرية بقرية فيديمين بالفيوم
  • نصب مشنقة في المروحة.. شاب ينهى حياته لخلافات أسرية بالفيوم