توجيهات صارمة للبرلمانيين لحضور خطاب ماكرون
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
زنقة 20 ا الرباط
علم موقع Rue20، أن توجيهات صارمة صدرت اليوم الجمعة للبرلمانيين بالمؤسستين التشريعيتين مجلس النواب ومجلس المستشارين، تتعلق بالزيارة المرتقبة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للبرلمان يوم الثلاثاء القادم، حيث سيلقي خطابا بالمؤسسة التشريعية.
وأوضح مصدر من داخل البرلمان، أن التوجيهات تتعلق بحضور البرلمانيين بلباس مناسب لهذه المناسبة والقدوم إلى قبة البرلمان قبل الخطاب بحوالي ساعة.
وأكد المصدر ذاته، أن رؤساء الفرق البرلمانية توصلوا بتوجيهات صارمة من أجل إخبار أعضاء فرقهم (نساء ورجال) بالحرص على الحضور في هذه المناسبة بلباس مناسب بعيدا عن أي لباس من شأنه أن يثير الإنتباه.
وفي سياق متصل، علم موقع Rue20، أن حكومة عزيز أخنوش ستكون حاضرة خلال إلقاء الرئيس الفرنسي لخطابه بالبرلمان، بالإضافة إلى بعض رؤساء المؤسسات الدستورية.
ويُتوقع أن تركز كلمة الرئيس الفرنسي بالبرلمان المغربي على التعاون الاقتصادي بين الرباط وباريس، وإعلان فرنسا دعمها الرسمي والصريح لمغربية الصحراء.
يشار إلى أنه تتواصل التحضيرات على قدم وساق استعدادا لزيارة الدولة التي سيقوم بها الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إلى المغرب، المقررة في الفترة من 28 إلى 30 أكتوبر الجاري.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
ماذا قالت بريجيت لزوجها الرئيس الفرنسي بعد أن صفعته .. خبير قراءة شفاه يكشف عن الشتيمة !
أشارت قراءة شفاه إلى أن بريجيت ماكرون وجّهت هجوما لاذعا من أربع كلمات إلى زوجها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعد لحظات من ظهورها وكأنها صفعته.
المقطع المصوّر الصادم، الذي انتشر مؤخرا، أظهر الزوجين وهما يستعدان لمغادرة الطائرة التي أقلّتهما بعد هبوطها في فيتنام، في بداية جولتهما في جنوب شرق آسيا.
وفي إطار هذه الواقعة، استعانت صحيفة “إكسبرس” البريطانية بخبير قراءة شفاه لتحليل الفيديو، حيث قال الخبير: “عند فتح باب الطائرة، يظهر الرئيس ماكرون وهو يلتفت نحو بريجيت، وفي لحظة مفاجئة، تدفعه في وجهه. وعندما يدرك أن الباب مفتوح بالفعل وأن طاقم الطائرة يشهد ما يحدث، يبدو عليه الارتباك ويرفع يده بسرعة في إيماءة تشبه تحية متكلفة.”
وأضاف أن “إحدى الموظفات أظهرت انزعاجا واضحا، إذ حركت يدها في شعرها بتوتر قبل أن تنزل السلالم بسرعة”.
وتابع الخبير: “يقترب إيمانويل من بريجيت قبل أن يستعيد هدوءه ويعبر إلى الجهة الأخرى. وبعد لحظات، يشير إليها قائلاً ‘هيا بنا'”. ثم يُشاهد وهو يشكر الطيار ويحيي الكاميرات، في محاولة منه لاستعادة صورته الرسمية أمام العامة.
لكن عند أعلى درجات السلم، عادت الأجواء إلى البرود من جديد. فحين مد ذراعه نحوها، تجاهلتها بريجيت وتشبثت بالسور بدلًا من الإمساك بذراعه. وعند مرورها، ظهرت وكأنها تهمس قائلة: “Dégage, espèce de loser”، والتي تعني: “ابتعد، أيها الفاشل”.
ويبدو أن ماكرون رد قائلا: “Essayons, s’il te plaît” أي “دعينا نحاول، من فضلك”، إلا أنها أجابته بحدة: “لا”.
واختتم خبير قراءة الشفاه تحليله قائلا: “تعبير وجهه في النهاية، وكلمته الأخيرة ‘Je vois’ التي تعني “أفهم”، تعبّر عن كل شيء.
وأضاف: ” مشهد نادر وغير محسوب يكشف عن توترات أعمق بين الزوجين. جدير بالمتابعة، خاصة في ظل جدول دبلوماسي حافل ينتظرهما”.
وفي حين مد الرئيس ذراعه مجددًا أثناء نزولهما من الطائرة، لم تستجب بريجيت ولم تمسك بها.
وهذه اللحظة التي تم تصويرها مع بداية جولتهما الآسيوية، سرعان ما أثارت اهتماما كبيرا في فرنسا، حيث ناقشت وسائل الإعلام المحلية طبيعة هذا التفاعل القصير.
وتعليقا على ذلك، نشرت صحيفة “لو باريزيان” الفرنسية اليومية تقريرا تحت عنوان: “صفعة أم مشادة؟ صور ماكرون وزوجته عند نزولهما في فيتنام تثير جدلا واسعا”.
صحيفة الامارات اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب