كنت زوجة ثانية.. عايدة رياض: تزوجت عرفي لمدة 10 سنوات
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
عرضت اليوم حلقة برنامج "مع نزار الفارس" الذي يعرض على القناة الرابعة العراقية وكانت ضيفتها الفنانة عايدة رياض .
وكشفت الفنانة عايدة رياض لأول مرة انها تزوجت عرفي لمدة 10 سنوات ، من شخص كان تجمعها علاقة حب به قبل زواجها الأول من محرم فؤاد .
وتابعت عايدة رياض حديثها قائلة : تزوجت لمدة 10 سنوات عرفيًا ، من شخص بسيط وعادي ، وكانت هناك ظروف تمنع إعلان هذا الزواج ، حيث انه كان متزوج ولديه أطفال ، فقد كنت زوجة ثانية .
وشاركت الفنانة عايدة رياض، في بطولة مسلسل برغم القانون، الذي تم عرضه مؤخرا، بدور أم محمود شرشر.
مسلسل برغم القانون من بطولة: إيمان العاصي، هاني عادل، محمد القس، وليد فواز، عايدة رياض، إيهاب فهمي، محمد محمود عبد العزيز، جوري بكر، رحاب الجمل، فرح يوسف، هبة خيال، وعابد عناني.
تدور أحداث مسلسل "برغم القانون" في إطار درامي اجتماعي حول ليلى، المحامية التي تعيش في مدينة بورسعيد. تكتشف ليلى في صباح أحد الأيام اختفاء زوجها دون سبب واضح. بعد محاولات عديدة للعثور عليه، تكتشف أنه هرب بعد زواج دام 10 سنوات وقصة حب كبيرة أثمرت طفلين، "ليلى" و"هاشم". ومع تقدم الأحداث، تتكشف الأسرار حتى تصل ليلى إلى السبب الحقيقي وراء هروب زوجها وتركه لها ولأولاده على الرغم من حبه الشديد لهم.
كما تنتظر عايدة رياض، عرض مسلسل إقامة جبرية، التي تشارك في بطولته مع هنا الزاهد، محمد الشرنوبي، صابرين، ثراء جبيل، تأليف أحمد عادل، إخراج أحمد سمير فرج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عايدة رياض الفنانة عايدة رياض محرم فؤاد نزار فارس عایدة ریاض
إقرأ أيضاً:
اكتشفت خيانة زوجها بعد 9 سنوات زواج.. أنوار تروى تفاصيل صادمة |فيديو
قالت السيدة أنوار، إنها عاشت مع زوجها لمدة تسع سنوات في استقرار ظاهري، قبل أن تنقلب حياتها تمامًا.
وأضافت خلال لقائها مع الإعلامية نهال طايل في برنامج تفاصيل المذاع عبر قناة صدى البلد 2، أن زوجها تعرف على سيدة أخرى دون علمها، واتفق معها على الزواج ثم هربا معا، مشيرة إلى أن السيدة التي ارتبط بها كانت تقيم في بيت والدها، لكنها لم تكن تعلم شيئًا عن بداية تعارفهما أو تفاصيل علاقتهما.
وأوضحت أن الواقعة حدثت في غفلة منها، حيث كانت خارج المنزل لحضور عزاء زوج أختها الكبرى، وخلال تلك الفترة قام زوجها بجمع متعلقاته وأخذ معها ذهبها، وأموالها، وأوراقها الرسمية، من بينها بطاقة هويتها القديمة، ثم اختفى.
قالت أنوار: 'ما شفتوش، لما رجعت من العزاء كان أخد كل حاجة.. حتى بطاقتي'، مشيرة إلى أن غيابه استمر لأكثر من أربع سنوات دون أن تعرف الأسرة عنه شيئًا.
وأضافت أن إخوتها بحثوا عنه في مختلف الأماكن التي يحتمل أن يكون قد سافر إليها، من بينها الموانئ والمطارات، لكن لم يظهر له أي أثر، ولا توجد أي سجلات تؤكد مغادرته البلاد.
وأوضحت أن الموقف كان صعبًا، لكنها لم تكن وحدها، إذ وقفت عائلتها بجانبها، وتولى إخوتها رعاية أبنائها وتوفير احتياجاتهم، مؤكدة أن والدها كان لا يزال على قيد الحياة في ذلك الوقت، وكان لها سندًا هي وأولادها.
وأكدت أنوار في ختام حديثها أن ما حدث كان صدمة كبرى، لكنها تعلمت أن السند الحقيقي لا يكون دائمًا في الزوج، بل في العائلة التي لا تتخلى عنك وقت الشدة.