بعد تعرضها للضرب من زوجها وإصابتها بمرض نادر.. من هي جيهان سلامة
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
أثارت الفنانة جيهان سلامة حالة من الجدل الواسع بعد تصريحاتها النارية مع الإعلامية ياسمين عز؛ خاصة أنها اعترفت بتعدى زوجها عليها بالضرب بعد 7 أيام من زواجهما كما كشفت عن تفاصيل مرضها النادر.
ونرصد فى التقرير التالى أبرز المعلومات جيهان سلامة.
ولدت جيهان سلامة فى 19 أغسطس 1970، تخرجت من المعهد العالي للفنون المسرحية.
وشاركت جيهان سلامة في عدة أعمال تليفزيونية وسينمائية منذ التسعينات، ففى السينما قدمت (لحم رخيص، ديسكو ديسكو، أرض أرض)، وفي التليفزيون شاركت في مسلسلات (بين شطين ومية، العندليب، آخر أيام الحب، الركين).
قدمت جيهان سلامة 40 عملا فنيا بين السينما والتلفزيون.
جيهان سلامة هى الشقيقة الصغرى للملحن فاروق سلامة، والموسيقار جمال سلامة والإعلامية ميرفت سلامة صاحبة برنامج تياترو، ولها شقيق أصغر هو خالد سلامة.
كانت أول تجاربها السينمائية عام 1993 في فيلم «ديسكو ديسكو» للمخرجة إيناس الدغيدي حيث شاركت في حوالي ثمانية مشاهد فقط، وفي عام 1995 كانت بدايتها الأكبر في فيلم «لحم رخيص» الذي كان أيضًا من إخراج إيناس الدغيدي.
وكان آخر اعمال جيهان سلامة فى عام 2018 الفيلم الروائي القصير “صابرة” الذي تناول قضايا العنف ضد المرأة من الزوج وهو العمل الذى يعبر بشكل أو بأخر عنها حيث تعرضت من جانب زوجها الى عنف شديد وتعدى عليها بالضرب.
وقالت جيهان سلامة إنها منذ ستة سنوات اكتشف أنها مريضة بورم في الرحم ونوع نادر من الأورام، متابعة: كل عام بعمل عملية، وأخرها عملية ضخمة بسببها جلست في المنزل ٨ أشهر.
وتابعت الفنانة جيهان سلامة، أن هذه التجربة المرضية بدأت بتشخيص خطأ، واكتشفت أن ما أعاني منه ليس ورم في الرحم ولكن مشكلة في الغشاء الكتلوني، مستدركة أن تم استئصال جزء من القولون والمعدة، ومدة العملية ١٤ ساعة تقريبا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيهان سلامة الفنانة جيهان سلامة جیهان سلامة
إقرأ أيضاً:
جيهان مديح: المشاركة في انتخابات الشيوخ واجب وطني ورسالة وعي من الشعب
أكدت الدكتورة جيهان مديح، رئيس حزب مصر أكتوبر، أن الإقبال على المشاركة في انتخابات مجلس الشيوخ يعد تجسيدا مباشرا لوعي الشعب المصري بحجم التحديات التي تواجه الدولة في هذه المرحلة الدقيقة، ويعكس انحيازا جماهيريا صريحا لمسار الاستقرار الوطني وبناء مؤسسات قوية في ظل الجمهورية الجديدة.
وشددت مديح في تصريحات صحفية لها اليوم، على أن الاستحقاق الانتخابي المرتقب ليس مجرد ممارسة ديمقراطية، بل موقف وطني وسياسي بالغ الأهمية، يعكس مدى تمسّك المصريين بوحدتهم، وثقتهم في دولتهم، وإدراكهم لحجم المؤامرات التي تستهدف زعزعة الاستقرار وتمزيق النسيج الوطني.
ولفتت إلى أن كل صوت يدلى به داخل صندوق الانتخاب هو صوت ضد محاولات العبث بالهوية المصرية، وضد من يسعون لخلق الفوضى أو بث الشك في جدوى المؤسسات، مشيرة إلى أن مجلس الشيوخ يمثل الذراع التشريعي الذي يثري الحوار السياسي، ويعزز من صناعة القرار الوطني القائم على الرؤية والخبرة.
وشددت على أن المشاركة من المصريين في الخارج أيضًا تعد رسالة سياسية قوية للعالم، مفادها أن الشعب المصري في الداخل والخارج يقف صفًا واحدًا خلف دولته، ويشارك بوعي وإرادة في بناء المستقبل، بعيدًا عن دعاوى الإحباط والتشكيك، مؤكدة أن مصر لا تبنى بالصمت أو بالحياد، بل بالصوت، والموقف، والمشاركة الإيجابية.