أكملت فرق الصيانة الميدانية التابعة لأمانة محافظة الطائف أعمال الصيانة والتأهيل لجسور المشاة في مختلف أنحاء المحافظة، وذلك ضمن إطار خطتها لتعزيز كفاءة الجسور في المواقع ذات الكثافة العالية من المستخدمين داخل المدينة.
وشملت الأعمال تهيئة السلالم والمصاعد الكهربائية، وإزالة كافة العوائق التي تعترض حركة المشاة على الجسور التي تربط بين الطرق والمحاور الرئيسية.


أخبار متعلقة "الأرصاد" ينبه من أمطار غزيرة على الباحة”القطاع غير الربحي“: ترخيص خدمات المياه إلزاميكما تم طلاء أجزاء من الجسور القائمة، ومعالجة الكتابات والرسوم العشوائية، وإصلاح الحواجز والأسوار التالفة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }جولات ميدانيةوتواصل فرق الرقابة البلدية جولاتها الميدانية المستمرة لمتابعة كفاءة تشغيل جميع المرافق الخدمية البلدية، وتسجيل الملاحظات ونقلها إلى الفرق المختصة لإدراجها ضمن خطط الصيانة الدورية.
بالإضافة إلى معالجة البلاغات الواردة بشأن جسور المشاة المنتشرة في كافة أرجاء المحافظة، نظراً لدورها الحيوي في حماية أرواح عابري الطرق، خاصة في المناطق ذات الكثافة المرورية العالية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
تجدر الإشارة إلى أن الأمانة قد أنشأت مؤخراً عدداً من جسور المشاة لدعم حركة التنقل وتسهيل عبور المشاة وضمان سلامتهم، خصوصاً بالقرب من الأسواق والمجمعات المدرسية والمساجد، بهدف الحد من التداخل بين المشاة والمركبات وتعزيز التنقل الآمن للجميع.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 عبدالعزيز العمري الطائف الطائف الخدمية البلدية article img ratio

إقرأ أيضاً:

39 نوعاً نباتياً محلياً يعزز الغطاء الأخضر في الحدود الشمالية

كشف البرنامج الوطني للتشجير عن رصد وتحديد أكثر من 39 نوعاً من النباتات المحلية الملائمة لبيئة منطقة الحدود الشمالية، في خطوة استراتيجية تهدف إلى مكافحة التصحر وتنمية الغطاء النباتي، بما يدعم مستهدفات «مبادرة السعودية الخضراء» ويحقق الاستدامة البيئية وفق رؤية المملكة 2030.
أكد أن هذه النباتات تتميز بقدرة عالية على التكيف مع التضاريس المتنوعة للمنطقة، حيث تنتشر بكثافة في بيئات الهضاب والوديان، وتمتد لتغطي الجبال والروضات ومناطق تجمع المياه، وصولاً إلى السهول والصحاري الرملية.
أخبار متعلقة بعد أزمة إيرباص A 320.. شركات طيران سعودية تعلن إجراءاتها لمواجهة اضطراب الملاحةمع انتهاء إجازة الخريف.. 6 إجازات متبقية في عام 1447هـ .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 39 نوعاً نباتياً محلياً يعزز الغطاء الأخضر في الحدود الشماليةثروة نباتيةوصنف البرنامج هذه الثروة النباتية إلى مجموعات حيوية تشمل الأشجار والشجيرات الصغيرة والمعمرة، إضافة إلى الأعشاب الحولية والمعمرة، مما يشكل نظاماً بيئياً متكاملاً قادراً على الصمود في وجه التحديات المناخية.
وتضم القائمة المعتمدة أنواعاً أصيلة تشكل هوية المنطقة البيئية، ومن أبرزها السدر البري والطلح والأرطى، إلى جانب نباتات السلم والأثب والسوحر والشعراء، التي تعد ركائز أساسية في مشاريع الاستزراع الحالية.
كما شملت القائمة أصنافاً نباتية هامة مثل القطف والروثة والرغل والرمث، إضافة إلى نباتات عطرية وطبية مثل الشيح والقيصوم والخزامى «السوسن البري»، مما يعزز التنوع البيولوجي في المنطقة الشمالية.
وأوضح البرنامج أن هذه النباتات تنحدر من فصائل نباتية عريقة، أبرزها الفصيلة البقولية والسدرية والنجيلية، إلى جانب الفصائل المركبة والشفوية والخردلية، مما يعكس الثراء الوراثي للبيئة المحلية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 39 نوعاً نباتياً محلياً يعزز الغطاء الأخضر في الحدود الشماليةترسيخ ثقافة التشجيروتلعب هذه الأنواع دوراً محورياً في تثبيت التربة والحد من تدهور الأراضي، حيث يعتمد عليها البرنامج كخط دفاع أول لمقاومة التصحر واستعادة التوازن البيئي في المناطق المتضررة.
ويقود البرنامج حراكاً مجتمعياً واسعاً لترسيخ ثقافة التشجير، عبر بناء شراكات فاعلة مع القطاعات الحكومية والخاصة وغير الربحية، تهدف إلى إشراك المجتمع في زراعة هذه الأنواع الملائمة لبيئتهم.
وتركز الجهود الحالية على رفع الوعي الجماهيري بأهمية النباتات المحلية، وتفعيل العمل التطوعي كقيمة وطنية، لضمان استدامة المشاريع البيئية وحمايتها من الممارسات الخاطئة.

مقالات مشابهة

  • مئات المفقودين.. 900 قتيل في فيضانات إندونيسيا وتايلاند وسريلانكا
  • بالتفاصيل.. بدء الاجتماع الأميركي الأوكراني لإنهاء الحرب مع روسيا
  • طالبات مدارس الدمام يشاركن في تشجير حديقة النهضة
  • بينهم امرأة حامل.. إصابة 6 فلسطينيين بهجوم للمستوطنين في الضفة
  • اختتم بـ90 عرضًا جويًا.. معرض الطيران يحقق رقمًا قياسيًا في "غينيس"
  • لدعم الحوار الإقليمي.. المملكة تشارك بمنتدى الاتحاد من أجل المتوسط
  • بعد استهداف ناقلتين.. هجمات بزوارق مسيّرة تضرب محطة نفط روسية
  • 39 نوعاً نباتياً محلياً يعزز الغطاء الأخضر في الحدود الشمالية
  • الأمم المتحدة تدين التوغّل الإسرائيلي في منطقة ريف دمشق
  • آلاف المستفيدين.. السعودية تقدم مساعدات غذائية وطبية في 4 دول