شيماء سيف تكشف تفاصيل عملية التكميم.. مواقف طريفة وصعبة قبل وبعد الجراحة
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حلت الفنانة شيماء سيف ضيفة على الفنانة والإعلامية إسعاد يونس في برنامج “صاحبة السعادة” الذي تقدمه عبر قناة dmc، حيث كشفت عن تفاصيل خضوعها لعملية تكميم المعدة وخسارتها الواضحة للوزن الزائد وعلاقة الفنانة مي كساب بالعملية.
قالت شيماء إنها هربت من مقابلة الطبيب في أول موعد خاص بتحضيرات عملية التكميم التي خضعت لها مؤخرا لإنقاص وزنها، مضيفة: “أول زيارة للدكتور رحت لوحدي، وكان المفروض يستقبلني على طول لكن اتأخر ثانية، وفي الثانية دي أخدت بعضي ونزلت ركبت العربية وكلمت كارتر وأنا بعيط”.
أوضحت أن الفنانة مي كساب شجعتها على الخضوع لعملية التكميم قائلة: “مي كانت بشدني والدكتور كان بيشدني، وليلة العملية كنت بصلي لربنا”.
وكشفت عن الأفكار التي دارت في ذهنها قبل العملية قائلة: “أنا دايمًا عندي حسن الظن بالله، وطاقة جذب للحاجات الحلوة وياسمين صبري في نفسي، وكنت بقول أنا هبقى كسر القاعدة، وبعد العملية بإذنك يا رب ومساعدتك لما أخس الناس هتقول بقت حلوة، وإنت عارف يا رب إني بحب شغلي”، مؤكدة أنها مرت بلحظات صعبة للغاية قبل وبعد عملية التكميم.
تابعت: “فجر يوم العملية كان عياط، فجأة وقفت قدام الحقيقة لما جابولي الروب ألبسه وفكرت أهرب، لكن الدكتور كان عارف وقفلوا باب الدور كله”.
أضافت: “فوقت من البنج في هلاوس ضحك، وقلت لهم هاتوا كل حاجة من السوبر ماركت، حتى اللاوعي كان في الأكل”.
وعن الأيام السابقة على العملية أكدت أنها كانت صعبة أيضًا، قائلة: “قبل العملية بيومين كنت زعلانة لإني بودع الأكل، كنت بطلب كميات أكل عجيبة، وكل حاجة تخطر على بالي مع بعضها، حمام مع كوارع مع فراخ وسجق ومكرونة”.
تابعت: “مكنتش موجوعة بعد العملية لكن خروج السكر من الجسم كان عذاب، وكان لازم أعيش لمدة أسبوع على محاليل وبعد يومين أشرب عصير، وكنت هتجنن وعايزة أعض في الحيطة وآكل شيكولاتة”.
main 2024-10-30Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
مسؤولة أممية: الحق بالصحة بات مستحيلا بغزة بسبب إسرائيل
قالت المقررة المعنية بالحق بالصحة لدى الأمم المتحدة تلالنغ موفوانغ، إن الحديث عن وجود "حق بالصحة" في قطاع غزة بات مستحيلًا تحت وطأة الهجمات الدامية التي تشنها إسرائيل منذ 21 شهرا، مبينةً أن الأوضاع الإنسانية تزداد سوءًا يوميا.
وفي تصريحات أدلت بها للأناضول خلال مشاركتها في الدورة 59 لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة المنعقدة بمدينة جنيف السويسرية، تناولت موفوانغ التداعيات الكارثية للإبادة الجماعية التي ترتكبها تل أبيب والحصار الذي تفرضه على القطاع.
المسؤولة الأممية اعتبرت أنه "من غير الممكن الحديث عن الحق بالصحة - في غزة - بأي شكل من الأشكال" جراء ما يتعرض له الفلسطينيون من انتهاكات إسرائيلية واسعة.
وعللت ذلك بأنه "منذ اليوم الأول للهجمات (الإسرائيلية في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023)، تتعرض المرافق الصحية وعناصر الرعاية الصحية، وكذلك العناصر الأساسية المحددة للصحة، لهجمات متكررة ومتعمدة".
وأضافت: "الوضع يزداد سوءًا يوميا، لدينا الآن مساعدات غذائية من المفترض أن تنقذ حياة الناس من الجوع والموت الوشيك، لكنها باتت تُستخدم من قبل الاحتلال وسيلة لاستهداف المدنيين العزل الذين يحاولون الحصول على الغذاء لأنفسهم ولأسرهم".
وانتقدت موفوانغ استمرار إسرائيل بعرقلة وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة، قائلة: "نشهد حالة يتم فيها منع وصول المساعدات الإنسانية، وتُمنع منظمات الأمم المتحدة من الوصول الحر وغير المقيد إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة لمساعدة الناس".
وأردفت قائلةً: "ونتيجة لذلك، تستمر دائرة العنف بلا توقف".
وفي توصيفها للواقع الراهن في غزة، اعتبرت أن ما يجري هو "عنف إمبريالي استعماري موجّه ضد شعب أعزل غير قادر على الدفاع عن نفسه".
وشددت المسؤولة الأممية على أن الوضع القائم لا يمكن توصيفه على أنه حرب متكافئة بين طرفين متصارعين.
وحذرت من أن "غياب القيادة العالمية وعدم تحمّل المجتمع الدولي لمسؤولياته يؤدي حتمًا إلى استمرار مخططات الإبادة الجماعية وما يرافقها من كوارث إنسانية مأساوية".
وتابعت: "هذه الأوضاع ليست حتمية، وليست تطورًا طبيعيًا للأحداث كما يحاول البعض تصويرها، بل نتيجة مباشرة لفشل عالمي بالتدخل واتخاذ موقف حازم".
وأكدت المقررة الأممية أن الأمم المتحدة والمجتمع الدولي يمتلكان الأدوات القانونية الكفيلة بمنع ما يحدث في غزة.
وأوضحت: "لدينا القوانين والمعايير الدولية لحقوق الإنسان، ولدينا ميثاق الأمم المتحدة، فضلًا عن العديد من الآليات القانونية الأخرى".
وأضافت مستنكرةً: "نواصل اليوم إحصاء الضحايا في غزة، بينما لا يزال مئات الآلاف في عداد المفقودين، العالم كله يشهد حالة من الصمت المخيف وغير المسبوق. هذا الصمت الذي أصبح يُسمع صداه في كل مكان".
وتابعت قائلة: "ما نشهده اليوم هو أكبر لحظة صمت جماعي في تاريخ الإنسانية، حتى سفينة مادلين التابعة لأسطول الحرية، التي كانت تحمل مساعدات إنسانية إلى غزة، لم تسلم من الهجوم. ورغم ذلك لم نرَ سوى مزيد من الصمت والتجاهل الدولي".
وحذّرت من أن هذه الحالة من اللامبالاة "لم تعد طبيعية، بل أصبحت بمثابة تطبيع لما هو غير مقبول أصلًا".
وشددت قائلة: "علينا أن نرفض هذه الحصانة المطلقة التي تتمتع بها إسرائيل، ويجب أن نرفض استمرار غياب المساءلة".
وختمت موفوانغ بالتأكيد على أن ما يحدث في غزة يشكّل انتهاكًا صارخًا للقوانين والمعاهدات الدولية، داعية المجتمع الدولي إلى اتخاذ خطوات حازمة لوضع حد لهذه المأساة الإنسانية.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار العربية والدولية سلوفينيا: سنتحرك إذا لم يتخذ الاتحاد الأوروبي خطوات بشأن غزة شهيدان بغارتين إسرائيليتين استهدفتا جرافة ودراجة نارية جنوب لبنان إسبانيا تطالب بتعليق اتفاق التعاون الأوروبي مع إسرائيل فورا الأكثر قراءة الاحتلال يفجّر منزلين في جنوب لبنان الاحتلال يواصل اقتحام مدينة طوباس منذ منتصف الليلة الاحتلال يقتحم بلدات وقرى في محافظة رام الله والبيرة المجلس الوطني: ما يتعرض له شعبنا في غزة وصمة عار على جبين الإنسانية عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025