الخامسة خلال ساعات.. فصائل مسلحة عراقية تستهدف هدفاً لقوات الاحتلال بالجولان
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
أفادت فصائل مسلحة عراقية بأن عناصرها قصفت هدفاً حيوياً في الجولان المحتل، في عملية خامسة لها ضد الأراضي المحتلة منذ ساعات الصباح الأولى حتى الآن، بواسطة الطيران المسيّر.
وقالت الفصائل العراقية في بيان لها ان ذلك يأتي استمراراً بنهجنا في مقاومة الاحتلال، ونُصرةً لأهلنا في فلسطين و لبنان، وردّاً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ.
وقصفت فصائل مسلحة في العراق، اليوم الخميس، 4 أهداف حيوية لدولة الاحتلال الاسرائيلي في الجولان وشمال وجنوب فلسطين المحتلة بواسطة الطائرات المسيرة الهجومية.
وذكرت الفصائل العراقية في 4 بيانات منفصلة، أن عناصرها هاجمت هدفاً حيوياً في الجولان المحتل، وهدفين حيويين لكيان العدو شمالي فلسطين المحتلة، وهدفا في جنوب الأراضي المحتلة بواسطة الطيران المُسير.
وشددت الفصائل العراقية علي أن عملياتها تأتي استمرارا بنهجها في مقاومة الاحتلال، ونُصرةً لأهلنا في فلسطين ولبنان، وردّاً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ، مشددة على استمرار عملياتها في دكّ معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة.
وكان عناصر الفصائل قد هاجمت، مساء الأربعاء، هدفاً حيوياً في الجولان المحتل، بواسطة الطيران المسير، كما استهدفوا في وقت سابق من ذات اليوم هدفاً حيوياً في شمال الأراضي المحتلة، بواسطة الطيران المسير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل العراق لبنان الجولان قوات الاحتلال الأراضي المحتلة فصائل مسلحة عراقية فلسطين ولبنان طائرات المسيرة فی الجولان المحتل الأراضی المحتلة بواسطة الطیران فصائل مسلحة
إقرأ أيضاً:
هجمات مسلحة تستهدف موقعين عسكريين في مالي
باماكو (وكالات)
أخبار ذات صلةأعلن جيش مالي إن مسلحين شنوا ضربات على منشأتين عسكريتين أمس وأمس الأول، في أحدث حلقة من سلسلة هجمات خاطفة يقول المسلحون إنها أسفرت عن مقتل مئات الجنود.
وقال الجيش في بيان إنه حشد تعزيزات برية وجوية صباح أمس، للرد على هجوم على موقع أمني في بلدية «ماهو»، الواقعة في شرق مالي بالقرب من الحدود مع بوركينا فاسو.
وأعلنت جماعة مسلحة مرتبطة بتنظيم «القاعدة» الإرهابي، مسؤوليتها عن الهجوم.
وجاء في بيان منفصل أن «إرهابيين مسلحين هاجموا معسكراً للجيش في بلدة تيسيت القريبة من الحدود مع بوركينا فاسو والنيجر، وأن الجيش أرسل تعزيزات جوية».
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن ذلك الهجوم، لكن محللين أمنيين قالوا إنه ربما نفذه مقاتلون من فرع تنظيم «داعش» النشط في منطقة الساحل.