" منح أطفالى لزوجة شقيقه، وحرمنى من التواصل معهم، وطلقنى غيابيا، بسبب اعتراضى على تشهير والدته بسمعتي".. كلمات جاءت على لسان زوجة بدعوى حبس ضد زوجها، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، اتهمته بالتحايل لرفض تنفيذ حكم ضم الحضانة، وطالبت بحقوقها الشرعية المسجلة بعقد الزواج من مؤخر صداق ونفقة متعة.

وأشارت الأم لطفلين: "رفض زوجى السابق كافة الحلول الودية لحسم الخلافات بيننا، وطلقنى غيابيا بعد أن استمع لتحريض والدته، ووضع يديه على منقولاتى ومصوغاتى، ورغم صدور حكم قضائى لصالحى لضم حضانة أطفالى رفض تسليمهم لى، ومنحهم لزوجة شقيقه -رغم ما بيننا من خلافات- بسبب اتفاقها مع حماتى لإلحاق الضرر بي".

وأكدت: "طلب منى التنازل عن حقوقى حتى يسمح لى برؤية الصغار، وذهب وعاش حياته وتزوج، وتعنت ووالدته وزوجة شقيقه فى منحى حق الرؤية، ورفضوا التواصل معى وشوهوا صورتى أمام جميع معارفنا".

وتضم إجراءات دعوى ضم حضانة صغير، التى تتبع قانون رقم 25 لسنة 1929 أحوال شخصية، عبر تقديم شهادة ميلاد الصغير، ووثيقة الزواج، إذا كانت العلاقة الزوجية قائمة، أو شهادة الطلاق فى حالة انتهائها أو حكم الطلاق، وما يفيد قرابة المدعى بالصغير، إذا كان من غير أبويه، ووثيقة زواج أم الصغير بأجنبى عنه.







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: حضانة الأطفال إسقاط الحضانة مسكن الحضانة شقة الزوجية الضرر المادي أخبار الحوادث

إقرأ أيضاً:

فصل جديد.. شهادة مفاجئة في قضية وفاة مارادونا

#سواليف

أدلى كارلوس روبرتو #باتشيني، المعالج الذي كان يتولى رعاية الأسطورة الأرجنتيني دييغو أرماندو #مارادونا قبل وفاته، بشهادته أمام #المحكمة ضمن جلسات محاكمة سبعة أشخاص.

ومن المتهمين السبعة، الطبيب الشخصي لمارادونا، ليوبولدو لوكي، يواجهون تهم “القتل العمد نتيجة #الإهمال_الطبي”، وهي تهمة قد تصل عقوبتها إلى 25 عاما من السجن.

وتوفي مارادونا في 25 نوفمبر 2020 عن عمر ناهز 60 عاما، بينما كان يتلقى الرعاية المنزلية في ضواحي بوينس آيرس، بعد أيام قليلة من خضوعه لعملية جراحية دقيقة لإزالة ورم دموي بين الجمجمة والدماغ.

مقالات ذات صلة صلاح يحدد موعد اعتزاله كرة القدم 2025/05/17

وقال باتشيني إن الفترة الأخيرة في حياة مارادونا شابها العديد من العوائق التي حالت دون تقديم الرعاية المثلى، مشيرا إلى أن مساعده الشخصي، ماكسيميليانو بومارجو، وابن شقيقه، جوناثان إسبوسيتو، كانا يتوليان الرد على مكالماته، ويمنعانه من التواصل المباشر مع مارادونا.

وصرح قائلا: “كانا يقولان إن دييغو يستريح دائما، ولم أكن أعرف من كان يتصل أو ما إذا كان مارادونا هو من يحاول التحدث”.

وكشف المعالج أن خدماته العلاجية توقفت بتاريخ 13 نوفمبر، أي قبل وفاة مارادونا بـ12 يوما، بناء على طلب الأخير تقليل عدد الأشخاص داخل المنزل.

وأضاف أن الأيام الثلاثة التي قضاها مع مارادونا كانت إيجابية، إذ لم يبد الأخير أي انزعاج من وجوده.

في السياق ذاته، أدلت ابنتا مارادونا، جيانينا ودالما، بشهادتهما حول منعهما من التواصل مع والدهما.

وقالت جيانينا: “أخبرني والدي أنه حاول الاتصال بي لرؤية ابني بنجامين، لكنني لم أتلق أي مكالمة”.

أما دالما، فكشفت عن منعها من الدخول إلى منزل والدها رغم طلبه منها زيارته، مؤكدة أن بومارجو كان يمنعها من الدخول بأوامر من محامي مارادونا، ماتياس مورلا.

وقالت دالما: “قال لي بومارجو: لا مانع لدي من دخولك، لكن هذا سيسبب لي مشاكل مع ماتياس. لدي أوامر صريحة بمنعكِ”، مشيرة إلى أن هذا الموقف تكرر أكثر من مرة.

مقالات مشابهة

  • أميركا تلاحق حزب الله خارج لبنان.. ومكافأة ضخمة لقاء معلومات
  • القناة 12 الإسرائيلية: ضغوط أمريكية كبيرة من أجل التوصل إلى اتفاق في غزة ورفضه سيكون مشكلة
  • الصغير: سيحاول الدبيبة عسكرياً مرة أخرى إنهاء جهاز الردع  
  • مقتل مواطن برصاص شقيقه في أحد أسواق محافظة حجة
  • تأجيل محاكمة 7 متهمين بقتل شخص والشروع فى قتل شقيقه بالخانكة ليوليو المقبل
  • تأجيل محاكمة سعد الصغير في قضية أغنية الأسد
  • الشيباني: اجتماعنا على أرض بغداد فرصة تاريخية لتجديد العهد بيننا
  • "الفرح تحول مأتم".. غرق شاب حاول إنقاذ شقيقه من الغرق في البحيرة
  • فصل جديد.. شهادة مفاجئة في قضية وفاة مارادونا
  • مصرع شاب غرقا داخل ترعة المحمودية أثناء محاولته إنقاذ شقيقه بالبحيرة