«نص بني آدم ونص ثور».. فادي السيد يكشف تفاصيل دوره بمسلسل «kaos»
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
كشف الفنان فادي السيد، تفاصيل دوره في المسلسل الأجنبي «kaos»، والذي يتم عرضه على إحدى المنصات الأجنبية الشهيرة.
وأوضح فادي السيد، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، أنه واجه بعض الصعوبات أثناء تصوير مسلسل «kaos»، في البداية نظرًا لأنه يظهر بشخصية نصف بني آدم ونصف ثور، ضمن أحداث المسلسل الذي تدور في إطار من الكوميديا والفانتازيا.
وأضاف فادي السيد، أن ترشيحه للدور جاء بالصدفة أثناء تعاونه مع صناع مسلسل «kaos»، في عمل آخر، وتقابل معهم أثناء تواجده في إحدى الفنادق في تايلاند وتم عرض عليه الدور ووافق على الفور، لافتًا أنه قام بتصوير عدد من مشاهده في إسبانيا بمدينة مدريد، بالإضافة إلى أماكن أخرى في أوروبا.
وأشار فادي السيد، إلى أنه كان محظوظًا بالتعاون مع مدربة تمثيل، والتي ساعدته كثيرًا في التجانس مع الشخصية التي يجسدها ضمن أحداث مسلسل «kaos»، حيث شاهد معها الكثير من مقاطع الفيديو للثيران، ومتابعة طريقة الحركة الخاصة بالثور ولحظات الانفعال والغضب.
اقرأ أيضاًاستمرارًا لدعم النماذج المصرية المتميزة.. فادي السيد في ضيافة برنامج «سبوت لايت» مع شيرين سليمان
هايدي الفضالي لـ«الأسبوع»: السيدات يفضلن الخلع لسرعة الإجراءات وتفادي إثبات الضرر
الفنان عباس أبو الحسن يعترف: ملحقتش اتفادى السيدتين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فادي السيد فادی السید
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف جذور أحداث 13 يناير ودوره في التعليم والحوار للوحدة
علّق علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، على الظروف التي دفعت بالأوضاع إلى التدهور وصولًا إلى أحداث 13 يناير الدامية، موضحًا أن جذور المشكلة كانت سياسية في جوهرها، ومرتبطة باختلاف في النهج مع بعض القيادات.
وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن تركيزه خلال فترة حكمه كان موجّهًا نحو التعليم، حيث أقرّ مستويات التعليم حتى مستوى الجامعة، وأطلق حملة شاملة لمحو الأمية شارك فيها المدرسون والطلاب والموظفون والعسكريون، ووصلت إلى مختلف المناطق الريفية، مضيفا أن منظمة اليونسكو أعلنت في أواخر عام 1985 — أي في نهاية فترة حكمه — أن اليمن حققت أفضل معدل تقدم في المنطقة العربية، وأن نسبة الأمية انخفضت إلى 2.5%، وهي نسبة غير مسبوقة، مشيرا إلى أن هذا النجاح لم يكن يرضي بعض الأطراف.
وأوضح أن البلاد شهدت في تلك المرحلة انفتاحًا داخليًا بدأ من عدن، ما ساهم في تحقيق قدر من الاستقرار في الجنوب، قبل الانتقال إلى فتح حوار مع صنعاء بعدما شهدت العلاقات بين الشطرين عشرين عامًا من القتال من أجل الوحدة، تخللتها حروب أعوام 1972 و1979 وما عُرف لاحقًا بحرب المنطقة الوسطى.
وأشار إلى أنه بعد الإصلاحات الداخلية وجد أن التوجه نحو صنعاء أصبح ضرورة، لكنه أوضح أن كل طرف كان يريد الوحدة وفق رؤيته: "صنعاء كانت تريد ضم الجنوب إلى الشمال، بينما نحن كنا نريد وحدة متدرجة وعلى طريق الحوار، لا عبر الحرب، هم يريدون الحرب، ونحن نريد الحوار".
الأجواء الشتوية تفرض نفسها..الأرصاد تعلن تفاصيل حالة الطقس