حظك اليوم برج الجوزاء الأحد 3 نوفمبر.. احذر التعرض للضغوط المتكررة
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
يعرف مولود برج الجوزاء بأنه شخص طيب القلب واجتماعي ويحب تكوين العلاقات، ويعرف كيف يأخذ حقه ولا يتهاون في الحصول عليه بعد ما يؤديه من واجبات، ويعرف عنه الذكاء الشديد والقدرة على تحليل المواقف والوصول للمعلومات.
مشاهير برج الجوزاءومن مشاهير برج الجوزاء النجم أحمد مكي.
برج الجوزاء.. حظك اليوم الأحد 3 نوفمبرتوقعات حظك اليوم لمواليد برج الجوزاء الأحد 3 نوفمبر، على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفق موقع الأبراج كما يلي:
حظك اليوم برج الجوزاء على الصعيد المهنييمكن أن تحصل على ترقية وتسند إليك مهام جديدة في العمل، وذلك وفق حظك اليوم لمواليد برج الجوزاء على الصعيد المهني.
عليك ألا تقصر مع حبيبك وعامله بشكل جيد وتواصل معه ولا تهمله.
حظك اليوم برج الجوزاء على الصعيد الصحييمكن أن تشعر بالصداع الشديد نتيجة التعرض لضغوط متكررة منذ فترة.
توقعات علماء الفلك لمواليد برج الجوزاء الفترة المقبلةينصحك خبراء الفلك بأن تستثمر في العقارات، فهذا سيكون مفيدا لك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم حظك اليوم برج الجوزاء توقعات برج الجوزاء عالم الأبراج الأبراج اليومية برج الجوزاء اليوم برج الجوزاء على الصعید حظک الیوم برج الجوزاء
إقرأ أيضاً:
بنكيران: نحن اليوم مع إيران ضد إسرائيل لأنه لا يمكن أن يُساوى من يدافع عن فلسطين بمن يذبح شعبها
قال عبد الإله ابن كيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، إن موقف حزبه من بعض القضايا الدولية، وعلى رأسها الصراع القائم في الشرق الأوسط، “نابع من العقيدة وليس فقط من الحسابات السياسية”، في إشارة إلى ما وصفه بـ”الانحياز الأخلاقي والشرعي لمن يدافع عن القضية الفلسطينية”.
وخلال كلمته في المؤتمر الجهوي لحزب العدالة والتنمية بمدينة فاس، اليوم، شدّد ابن كيران على أن موقف الحزب من إيران لا يمكن اعتباره تأييداً مطلقاً، “لكن في الصراع القائم اليوم بين إيران وإسرائيل، لا يمكن أن نضع الطرفين في كفة واحدة”.
وأضاف: “اليوم إيران لا تواجه المغرب، وإنما تواجه إسرائيل المدعومة من الولايات المتحدة. موقفنا هذا لا نبحث من خلاله عن مكاسب، بل هو لوجه الله، لأن عقيدتنا تملي علينا أن نكون مع من يدافع عن الحق والمظلومين.”
وفي استحضار للآية القرآنية، قال ابن كيران: “الله تعالى قال في سورة الروم: (ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله)، رغم أن الروم كانوا نصارى وقد حاربهم المسلمون لاحقاً، إلا أن فرحتهم كانت بانتصار الروم على الفرس، لأن الفرس كانوا كفاراً آنذاك. فكيف لا نفرح اليوم مع أمة ترفع راية الإسلام، رغم أخطائها؟”.
وأردف المتحدث: “نحن لا نقبل تصدير بدع إيران ولا تدخلاتها، لكن لا يمكن أن نستوي مع من يقتل إخواننا الفلسطينيين. نحن مع الأمة الإسلامية، ومع المغرب، وضد كل عدو للمغرب، ونحن اليوم مع إيران ضد إسرائيل، لأن من يدافع عن فلسطين لا يمكن أن يُساوى بمن يذبح الفلسطينيين.”
وختم ابن كيران حديثه عن فلسطين وإيران، برسالة إلى منتقدي مواقفه من القضية الفلسطينية قائلاً: “إخواننا الفلسطينيون هم من يدفعون الثمن، وهم من ينبغي أن نكون إلى جانبهم، وليس من يتواطأ ضدهم.”
كلمات دلالية اسرائيل ايران فلسطين