مسير عسكري لـ 1500 من خريجي الدعم والإسناد بأمانة العاصمة
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
وأوضح قائد كتائب الدعم والإسناد، اللواء قاسم حمران، أن هذا المسير يعكس مدى التزام القوات المسلحة بالدفاع عن القدس والقضية الفلسطينية، مؤكدا على أهمية تعزيز الجاهزية القتالية لقوات الدعم والإسناد، مشيراً إلى أن هذه الدفعة الجديدة من المقاتلين ستكون قادرة على مواجهة التحديات والتهديدات.
وشهد المسير حضورًا جماهيريًا واسعًا على امتداد شوارع العاصمة صنعاء، حيث تفاعل الحضور مع المسير العسكري لقوات الدعم والإسناد، مما يعكس مدى الدعم الشعبي الكبير للقوات في مساعيها لحماية الوطن والدفاع عن القضية الفلسطينية.
يذكر أن هذا المسير يأتي في إطار سلسلة من الفعاليات العسكرية التي تنظمها القوات المسلحة اليمنية لتعزيز قدراتها في معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس"
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: الدعم والإسناد
إقرأ أيضاً:
مصدر عسكري يؤكد استمرار حظر الملاحة على الكيان الصهيوني
ودعا المصدر جميع السفن إلى فتح معرفات الاتصال بها.. مشيرا إلى أن القوات البحرية اليمنية جاهزة لتلقي أي نداءات واتصالات لمساعدة السفن وتسهيل مرورها عبر القناة 16 الدولية أو عبر البريد الإلكتروني عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.“.
كما دعا كافة الشركات المالكة والمشغلة للسفن والمجتمع البحري والأهالي بعدم التعامل مع الكيان الصهيوني مهما كانت العروض لضمان سلامة السفن وطواقمها.. مؤكداً أن الملاحة البحرية آمنة للجميع عدا السفن الإسرائيلية أو المتجهة إلى الموانئ الفلسطينية المحتلة أو سفن الشركات التي انتهكت قرار الحظر حتى يتوقف العدوان والحصار على غزة.
وأشار المصدر العسكري إلى أن السفينة ETERNITY C تم استهدافها بعد رفض الكابتن فيها التجاوب مع تحذير القوات البحرية اليمنية باستهدافها المباشر حال عدم الاستجابة، وبعد تجاهلها عدة تحذيرات من القوات البحرية على القناة الدولية (16) بالتوقف فوراً.
ولفت إلى أن السفينة ETERNITY C تديرها الشركة المشغلة COSMO SHIPMANAGTMENT SA والتي لديها عدة سفن تعاملت مع موانئ الكيان الصهيوني، منها سفينة HSL NIKE والتي شحنت من موانئ تركية ومصرية إلى موانئ حيفا المحتلة أربع رحلات خلال “مارس، إبريل، يونيو، يوليو” من العام الحالي، وسفينة FAITH والتي شحنت خلال الأشهر الماضية رحلتين قادمتين من موانئ تركية ومصرية.
وحمل المصدر العسكري، شركات السفن المنتهكة للقرار اليمني المسؤولية الكاملة تجاه سلامة سفنها والطواقم العاملة لديها والبيئة البحرية.