كاتب صحفي: استطلاعات الرأي متهمة بالتضليل الانتخابي في سباق ترامب وهاريس
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي محمد مصطفى أبو شامة، إن استطلاعات الرأي متهم رئيسي في كل الاستحقاقات الانتخابية السابقة في الولايات المتحدة الأمريكية، لأن البعض يرونها مضللة للرأي العام.
الاعتماد على نتائج الاستطلاعاتوأضاف خلال مداخلة عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أنه في الأيام الماضية جرى الاعتماد بشكل كبير على نتائج هذه الاستطلاعات التي أكدت التقارب الكبير بين المرشحين الجمهوري والديمقراطي في الانتخابات، ولكن تفاجأنا من التصريحات الإعلامية بالولايات المتحدة أنه من الممكن أن تكون هذه الاستطلاعات غير دقيقة وأن تكون نتيجة الانتخابات فوز كبير لأحد المرشحين على الآخر.
وتابع أن الجميع يتوقع تقارب في النتائج وهو ما دفع المرشحين إلى الاعتماد بشكل كبير على الولايات المتأرجحة التي قيل إنها ستحسم الانتخابات والتي ترجع قيمتها الحقيقية إلى التعادل وتقارب بين أعداد الناخبين، مشيرا إلى أن التوقعات صعبة جدا في الانتخابات الأمريكية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية ترامب هاريس
إقرأ أيضاً:
مفوضية الانتخابات:حدوث متغيرات في النتائج وتوزيع المقاعد
آخر تحديث: 8 دجنبر 2025 - 10:16 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت مفوضية الانتخابات،الأثنين، عن استبعاد ستة مرشحين منذ انتهاء العملية الانتخابية وحتى الآن، مؤكدة حدوث “متغيرات حقيقية” في النتائج وتوزيع المقاعد.وقال المستشار القانوني في المفوضية حسن سلمان، للتلفزيون الرسمي إن “عدد المرشحين الذين تم استبعادهم منذ ما بعد الانتخابات ولغاية هذه اللحظة بلغ نحو 6 مرشحين”، مبيناً أن “آخر حالة استبعاد جاءت نتيجة طعن في أهلية أحد المرشحين، ما أدى إلى نجاح الطعن واستبعاده”.وأضاف، أن “هناك متغيرات حقيقية طرأت على النتائج، حيث فقدت بعض القوائم مقاعد كانت محسوبة لها بعد استبعاد مرشحين فائزين”، كاشفاً عن “تغيير في كوتا النساء بمحافظة نينوى، حيث انتقل مقعد الكوتا من قائمة إلى أخرى، وتم استبدال المقعد بمرشح رجل في القائمة التي كانت تحوز الكوتا سابقاً”.وأوضح، أن “قرارات الاستبعاد المبنية على الطعون في الأهلية لا تستوجب إعادة فتح المحطات أو العد والفرز اليدوي”، مؤكداً أن “أي إشارة أو طعن يرد إلى المفوضية قبل المصادقة النهائية من المحكمة الاتحادية سيتم دراسته من قبل مجلس المفوضين واتخاذ القرار اللازم بشأنه”.