أين تذهب أصوات العرب والمسلمين في انتخابات الرئاسة الأمريكية؟
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "أصوات العرب والمسلمين في انتخابات الرئاسة الأمريكية.. دورهم الحاسم رغم النسبة الصغيرة".
وقال التقرير، إن هناك "توقعات للمرة الأولى بأن تشهد الانتخابات الرئاسية أثرا للكتلة الأمريكية من أصول عربية بعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وعلى مدار شهور مضت رفض الحزب الديمقراطي إلقاء الضوء على معاناة الفلسطينيين من ضحايا العدوان الإسرائيلي خلال مؤتمراته بينما لم يتردد الحزب الجمهوري في استغلال غضب عرب ومسلمي أمريكا من سياسات إدارة الرئيس جو بايدن ونائبته المرشحة للانتخابات كاملا هاريس وإعلان دعمهم الدائم لإسرائيل".
وأضاف التقرير أنه: "بالرغم من عدم استحواذ أصوات الكتلة العربية بالولايات المتحدة من الذين يحق لهم التصويت، على أهمية كبرى إلا أن بعض المراقبين يرون أن هذه الأصوات قد تحدث الفارق خلال الانتخابات الرئاسية الحالية بالرغم من أن أصواتهم لا تشكل سوى نسبة تقارب الـ1% من إجمالي عدد الناخبين".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أصوات العرب انتخابات الرئاسة الامريكية المسلمين الرئاسة الأمريكية الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
انتخابات فاشلة مزورة لتدوير نفس الوجوه التي دمرت البلاد والعباد
آخر تحديث: 27 يوليوز 2025 - 12:41 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال النائب الإطاري الإيراني الأصل عارف الحمامي، الأحد، أن “الانتخابات البرلمانية ستُجرى في موعدها المحدد دون أي تأجيل”، لافتًا إلى أن “الاستعدادات الفنية واللوجستية تسير وفق الجدول الزمني الذي وضعته مفوضية الانتخابات، وبدعم مباشر من إيران والإطار”.وشدد الحمامي على أن “الجهات التنفيذية ملتزمة تمامًا بضمان إجراء الانتخابات “، مؤكدًا أن “أي حديث عن تأجيل لا يعدو كونه شائعات لا تستند إلى وقائع”.ووفقًا لمتابعين للعملية الانتخابية، في المحصلة، يبقى مستقبل الانتخابات البرلمانية في العراق رهن معادلة معقدة يتداخل فيها المحلي بالإقليمي، والدستوري بالواقعي، والديمقراطي بالأمني. وبين من يسير وفق تقويم المفوضية، ومن يتحسّس نذر الانفجار في محيط العراق وحدوده، يتضح أن التحدي لا يكمن فقط في تحديد موعد الاقتراع، بل في توفير بيئة سياسية وأمنية تؤسس لانتخابات ذات جدوى. وفي غياب هذا الشرط البنيوي، تبقى كل المواعيد معلّقة على احتمالات مفتوحة، أقلها يقينًا: أن العراق ما زال بعيدًا عن لحظة التوافق الوطني الكامل.