عصام عبد الفتاح: تسريب محمد عادل كارثي ولم يحدث في العالم
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
تحدث عصام عبد الفتاح الخبير التحكيمي، عن أزمة مباراة الزمالك ضد البنك الأهلي ضمن منافسات الجولة الأولى من بطولة الدوري المصري الممتاز.
وقال عصام عبد الفتاح في مداخلة عبر برنامج ستاد المحور مع خالد الغندور:"التسريب خطير للغاية ولجوء محمد عادل للنيابة سوف يظهر الحقائق".
وأضاف:"التسريب هذا كارثي، ولم يحدث من قبل في العالم، تقنية الفيديو في مصر غير الإمارات، الأمر مختلف للغاية لكن المشكلة هنا هي أننا نستخدم أقل التقنيات للحكام".
واختتم حديثه قائلًا:"لدينا مشكلة كبيرة مع التحكيم، الخبراء الأجانب رجعوا التحكيم المصري 20 سنة إلى الوراء، وفي النهاية أعلنت بشكل قاطع عدم العودة إلى لجنة الحكام".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد عادل عصام عبد الفتاح لجنة الحكام أخبار الرياضة بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
باحث علاقات دولية: ما يحدث بين إسرائيل وإيران حرب مفتوحة ولا مؤشرات للتهدئة
قال الدكتور محمد عثمان، الباحث في العلاقات الدولية، إن التصعيد الراهن بين إسرائيل وإيران بلغ مرحلة غير مسبوقة، واصفًا إياه بـ"الحرب المفتوحة" التي لم تعد تقتصر على الاشتباكات غير المباشرة أو الرسائل العسكرية المحدودة، بل تطورت إلى مواجهة عسكرية مكتملة الأركان.
وأضاف عثمان، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامجها «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن ما نشهده حاليًا لا يمكن وصفه إلا بأنه حرب إسرائيلية حقيقية ضد إيران، موضحًا أن التصعيد يتخذ منحنى متسارعًا وخطيرًا، مع تزايد الهجمات والاستهدافات المتبادلة بين الطرفين، سواء عبر الأراضي أو الوسائط البحرية والجوية.
وأكد أن جميع السيناريوهات المطروحة حاليًا تشير إلى استمرار التوتر، ولا توجد أي مؤشرات واضحة على حدوث تهدئة في المدى القريب، خاصة في ظل غياب أفق دبلوماسي واضح، وتعقيد المشهد الإقليمي والدولي، مشيرًا إلى أن هناك رؤية أمريكية واضحة ترى أن الضغط العسكري المتواصل هو السبيل الوحيد لإجبار إيران على القبول بالشروط الأمريكية، سواء فيما يتعلق ببرنامجها النووي أو نفوذها الإقليمي.
وختم الدكتور محمد عثمان حديثه بالتأكيد على أن تداعيات هذه الحرب قد تتجاوز حدود المواجهة الثنائية بين إسرائيل وإيران، وتهدد بجرّ المنطقة إلى حالة من عدم الاستقرار الواسع إذا لم يتم احتواء الموقف بشكل عاجل.