عودة سيارة فيات تيبو مانيوال سيدان للسوق المصري.. السعر والمواصفات
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
أعلنت الشركة الايطالية داينامكس الوكيل المحلي لعلامة فيات Fiat عن إعادة طرح موديل تيبو مانيوال سيدان، في السوق المصري، مما يعيدها إلى الواجهة بعد فترة من الغياب وتأتي هذه العودة وسط تزايد الطلب على السيارات الاقتصادية ذات الأداء العالي.
عودة سيارة فيات تيبو مانيوال سيدانأوضحت شركة داينامكس، أن إعادة طرح سيارتها الرياضية فيات تيبو مانيوال سيدان يأتي بناء على رغبة الكثير من عملائها إلى رجوعها للوجهة من جديد ويعتبر ذلك جزء من استراتيجية الشركة في التوسع والتكيف من أجل تحقيق الطلب على موديلات سياراتها على المدى الطويل باعتبارها أحد أكثر العلامات الأوروبية مبيعا في مصر.
وأكد الرئيس التنفيذى لشركة داينامكس المهندس عماد حلمي، أن إعادة طرح سيارات تيبو مانيوال سيدان في الأسواق المصرية يأتي تماشيا مع رغبات العملاء في قيادة سيارات ذات الناقل اليدوي والمجهزة بمعايير وتقنيات متطورة وحديثة.
مواصفات سيارة فيات تيبو مانيوال سيدانتمتاز فيات تيبو بمزايا عديدة وهي كالآتي:
تمتاز السيارة بمصابيح أمامية وخلفية تعمل بتقنية LED ومصابيح ضباب.
وتمتلك السيارة جنوط رياضية مقاس 16 لضمان الثبات الأقوى على الطريق.
وتم تصميم مقصورة السيارة بمقاعد مريحة مخصصة لـ 4 ركاب مع شاشة تدعم الاتصال بتطبيقات الأندرويد أوتو و آبل كاربلاي وشاشة عدادات رقمية من نوع ديجيتال.
وتمتاز السيارة بإمكانية ضبط تكييف الهواء أوتوماتيكيا بالإضافة إلى عجلة قيادة متعددة الوظائف.
وتأتي السيارة بسعة محرك 1.4 لتر بقوة 95 حصان فيما تبلغ سعة خزان الوقود 45 لترا مما يجعلها اقتصادية في استهلاك الوقود خاصة مع تزايد أسعار البنزين، ويتصل المحرك بناقل حركة ذو 6 سرعات.
وأما عن أنظمة أمان السيارة فتمتاز تيبو نظام مثبت للسرعة، ونظام غلق مركزى للأبواب، مع وجود 6 وسائد هوائية، ونظام فرامل مانع للانزلاق وبرنامج لتدعيمها، بالإضافة إلى نظام ثبات إلكتروني وكاميرا وحساسات ركن خلفية.
وأكدت الشركة الايطالية داينامكس الوكيل المحلي لعلامة فيات Fiat في مصر أن سعر سيارة فيات تيبو مانيوال سيدان سيكون بــ 725 ألف جنيه مصري.
اقرأ أيضاًقائمة أسعار سيارات جيلي في مصر
سيارات سيات أتيكا موديل 2025.. سعر والمواصفات
أسعار ومواصفات سيارات كي جي إم توريس موديل 2025
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سيارات رياضية
إقرأ أيضاً:
هبوط أسعار السيارات.. والشعبة تعلن انطلاقة إنتاج 160 ألف سيارة محليا في 2026
يشهد سوق السيارات المصري مرحلة تحول لافتة، مع تراجع ملحوظ في الأسعار نتيجة وفرة غير مسبوقة في المعروض مقارنة بانخفاض الطلب.
وفي ظل دخول مصانع جديدة إلى الخدمة وزيادة القدرة الإنتاجية للقطاع المحلي، تتجه الأنظار إلى مستقبل السوق خلال عامي 2025 و2026، وما إذا كان بإمكانه استيعاب هذا النمو، أو يتطلب الأمر تعزيز التصدير وتحفيز المبيعات.
في هذا السياق، قدّم اللواء عبد السلام عبد الجواد، عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، تحليلاً شاملاً للمشهد الحالي، كاشفًا عن توقعات الإنتاج وديناميكيات الأسعار ونصائح للمستهلكين.
انخفاض أسعار السيارات نتيجة طبيعية لزيادة المعروضأوضح اللواء عبد السلام عبد الجواد أن الأسعار في السوق المحلي بدأت في التراجع بوضوح، ليس بسبب إجراءات حكومية أو خفض للعملة، بل نتيجة مباشرة لزيادة المعروض من السيارات المنتَجة محليًا والمستوردة.
وأشار إلى أن هذا الوضع يختلف جذريًا عمّا كان يحدث خلال السنوات الماضية، حيث كان الطلب يتفوق على المعروض، مما تسبب في ارتفاع الأسعار وظهور قوائم انتظار طويلة.
13 مصنعًا عاملًا و3 مصانع جديدةخلال لقائه ببرنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامي أحمد سالم، أوضح عبد الجواد أن مصانع السيارات في مصر لا يمكنها العمل بطاقة تقل عن 10 آلاف سيارة سنويًا للمصنع الواحد، وهو ما يفسر القفزة المتوقعة في الإنتاج.
ومع وجود 13 مصنعًا قائمًا بالفعل إلى جانب 3 مصانع جديدة تستعد لبدء التشغيل، يصل إجمالي الطاقة الإنتاجية التقديرية بحلول عام 2026 إلى 160 ألف سيارة سنويًا.
حذّر عبد الجواد من احتمال عدم قدرة السوق المصري على استيعاب هذه الكميات الكبيرة من السيارات، خاصة في ظل ضعف القدرة الشرائية للمستهلك.
وأشار إلى أن الحل يكمن في:
رفع معدلات البيع المحلي من خلال خفض الفائدة على التمويل البنكي، الأمر الذي من شأنه تنشيط حركة الشراء.
هل الآن هو الوقت المناسب للشراء؟أكد عضو شعبة السيارات أن الوقت الحالي يُعد الأفضل لشراء سيارة بعد فترة طويلة من الركود، مشيرًا إلى أن حركة الأسعار مرتبطة بشكل أساسي بتقلبات سعر الصرف.
ونبّه إلى أن أي تغييرات محتملة في سعر العملة قد تنعكس على الأسعار، مما يجعل الشراء الآن أكثر أمانًا مقارنة بالانتظار.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟