نقابة أطباء الأسنان تنظم عموميتها العادية غدا.. هل تنجح؟
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
تعقد نقابة أطباء الأسنان، غدا الجمعة، الجمعية العمومية العادية، وذلك بعد فشل متواصل من قبل "الأسنان" في عقد عموميتها لأسباب عدة يتعلق بعضها بالرد على توصيات المركزي للمحاسبات والبعض الآخر بإنشغال مجلس النقابة.
وأوضحت نقابة أطباء الأسنان في دعوتها، أن جدول الأعمال طبقا للمادة (020) من قانون نقابة أطباء الأسنان رقم (46) لسنة 1969، يتضمن:
التصديق على محاضر الجمعية العمومية التالية:محضر الجمعية العمومية العادية المنعقدة بتاريخ 12 إبريل 2023محضر الجمعية العمومية غير العادية المنعقدة بتاريخ 12 يناير 2024مناقشة السياسة العامة للنقابة:كلمة النقيب العامتقرير الأمانة العامةتقرير أمانة الصندوقمناقشة مشروع الميزانية السنوية التي يعرضها مجلس النقابة واعتمادهااعتماد الحساب الختامي للسنة المالية المنتهية لعام 2022 بعد الاطلاع على تقرير كل من: مراقب الحساباتالجهاز المركزي للمحاسبات.تعيين مراقب للحسابات.المحول من المجلس للعرض على الجمعية العمومية، مثل: الإعلانات الخاصة بالجامعات الروسية بمصر التي تتضمن قبول للطلاب بمجموع 50% (مجلس النقابة العامة لأطباء الأسنان رقم (11) لعام 2023 بتاريخ 15 نوفمبر 2023 م).ما يستجد من الأعمال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نقابة أطباء الأسنان الجمعیة العمومیة
إقرأ أيضاً:
نقابة العلاج الطبيعى: لا علاقة للتربية الرياضية بالتشخيص أو العلاج
ثمنت النقابة العامة للعلاج الطبيعي الجهود المخلصة والتحرك السريع من الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، ومديرية الشؤون الصحية بالمحافظة، في ضبط واقعة انتحال صفة جديدة تؤكد صحة ما تحذر منه النقابة دائما.
وأضافت النقابة،: أن ضبط شخص حاصل على بكالوريوس "تربية رياضية" يدير مركزا طبيا ويزعم أنه "أخصائي جلدية" ويمارس الحجامة، هو دليل قاطع يوضح مدى الجرأة التي وصل إليها الدخلاء على المهن الطبية.
وتود النقابة التأكيد على النقاط التالية:
1- التربية الرياضية ليست مهنة طبية:
تؤكد النقابة مرارا وتكرارا أن خريجي كليات التربية الرياضية هم كوادر في مجالهم (التدريب الرياضي، التدريس، التأهيل البدني للرياضيين الأصحاء)، ولكنهم ليسوا أطباء ولا معالجين.
كما أن محاولة البعض منهم ارتداء "البالطو الأبيض" والتعامل مع أجساد المرضى سواء تحت مسمى (تأهيل حركي، إصابات ملاعب، حجامة، أو حتى جلدية كما في هذه الواقعة) هو جريمة مكتملة الأركان تعرض حياة المواطنين للخطر.
2- "الحجامة" و"الطب الشعبي" بوابة خلفية للنصب:
تستغل هذه المراكز غير المرخصة شغف الناس بالطب النبوي أو التكميلي (مثل الحجامة) كستار لممارسة الطب بدون ترخيص، ووجود "مشارط جراحية" مع شخص غير مؤهل يعني احتمالية نقل عدوى فيروسية C و B وكوارث صحية لا تحمد عقباها.
3- استمرار الحرب على الدخلاء:
لقد نجحت النقابة بالتعاون مع مباحث التموين والعلاج الحر والعديد من الجهات المعنية في إغلاق وتشميع مئات المراكز (أكثر من 200 مركز خلال عامين) يديرها خريجو تربية رياضية، ومدربون، وأشخاص لا علاقة لهم بالقطاع الطبي، يخدعون المرضى بشهادات وهمية ودورات "بير السلم".
ووجهت النقابة العامة للعلاج الطبيعى، نصيحة للمواطنين قائلة: لا تنخدعوا بالمظاهر.. واسألوا عن ترخيص المكان، أطلب كارنية النقابة المهنية وفقا لتخصص مقدم الخدمة الطبية، وأكدت النقابة أنها لن تتهاون في ملاحقة كل من تسول له نفسه العبث بصحة المصريين، وستظل داعما قويا لأجهزة الدولة وإدارة العلاج الحر لتطهير السوق الطبي من هؤلاء المنتحلين.