سعر ومواصفات Galaxy A16.. أرخص هاتف 5G من سامسونج
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
تم تصميم هاتف سامسونج Galaxy A16 5G ليكون بمثابة هاتف ميسور التكلفة إلى سوق 5G، مما يجعله خيارا جذابا للمستخدمين ذوي الميزانية المحدودة.
مواصفات سامسونج Galaxy A16 5Gيأتي هاتف Galaxy A16 5G بلمسة نهائية مصنوعة من البلاستيك اللامع تبلغ أبعاده 164 × 77.9 × 7.9 ملم، يتمتع الهاتف بإطار مسطح وزوايا مستديرة وملمس بسيط ومريح يسهل حمله يبلغ وزنه 192 جراما، يحتوي الجزء الخلفي على إعداد كاميرا ثلاثية عمودية، عندما يتعلق الأمر بالمتانة، يعد الهاتف بمقاومة الغبار والماء بتصنيف IP54.
أبرز ما يميز هاتف Galaxy A16 5G هو شاشته Super AMOLED بقياس 6.7 بوصة والتي تدعم دقة FHD+، وهي ساطعة بدرجة كافية للاستخدام تحت أشعة الشمس، كما يجعل معدل التحديث البالغ 90 هرتز التمرير والرسوم المتحركة سلسا.
يعمل هاتف Galaxy A16 5G، بمعالج سامسونج Exynos 1330 ، والذي يعد بأداء موثوق عند التعامل مع المهام اليومية مثل التصفح ووسائل التواصل الاجتماعي والألعاب الخفيفة.
يأتي الجهاز مزودا بذاكرة وصول عشوائي رام بسعة 8 جيجابايت وما يصل إلى 256 جيجابايت من التخزين.
يحزم هاتف سامسونج Galaxy A16 5G، بطارية بقوة 5000 مللي أمبير، تدوم لمدة يوم كامل مع الاستخدام المعتدل، والتي يتم شحنها بقدرة 25 وات، ويستغرق شحن الهاتف بالكامل أكثر من ساعة بقليل.
عند الحديث عن البرامج، يعمل هاتف Galaxy A16 5G بنظام التشغيل Android 14 مع واجهة سامسونج One UI 6.1.
أبرز ما يميز هاتف A16 5G هو تحديثات نظام التشغيل أندرويد لمدة ست سنوات وتحديثات الأمان لمدة ست سنوات ايضا، هذا المستوى من دعم البرامج غير مسبوق تقريبًا في هذه الفئة السعرية.
وبالنسبة لنظام الكاميرا في هاتف A16 5G، فهو يتضمن كاميرا رئيسية بدقة 50 ميجابكسل، مصحوبة بكاميرا ذات زاوية عريضة بدقة 5 ميجابكسل، وكاميرا الماكرو بدقة 2 ميجابكسل، وكاميرا سيلفي بدقة 13 ميجابكسل.
سعر سامسونج Galaxy A16 5Gيتوافر هاتف سامسونج Galaxy A16 5G باللون الأزرق والأسود والذهبي والأخضر الفاتح، مقابل سعر يبدأ من 225 دولار (أي ما يعادل 11 ألف جنيه مصري).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سامسونج هاتف Galaxy A16 5G
إقرأ أيضاً:
حسب جهة التصنيع| شريحة Snapdragon 8 Elite Gen 2 تقدّم أداءً متفاوتًا في هاتف Galaxy S26 Ultra
تستعد شركة سامسونج لإطلاق هاتفها الرائد Galaxy S26 Ultra في أواخر يناير أو أوائل فبراير من العام المقبل، ومن المتوقع أن يعمل الجهاز بشريحة كوالكوم الجديدة Snapdragon 8 Elite Gen 2
. لكن وفقًا لتسريبات جديدة، قد يواجه المستخدمون تجارب أداء متفاوتة بناءً على الجهة التي قامت بتصنيع المعالج داخل الهاتف.
إنتاج مزدوج قد يؤدي لاختلافات في الأداءتشير الشائعات إلى أن كوالكوم قد تلجأ إلى سياسة "المصدر المزدوج" لإنتاج شريحتها الجديدة، مما يعني أن بعض معالجات Snapdragon 8 Elite Gen 2 سيتم تصنيعها عبر شركة TSMC التايوانية، بينما يُنتج البعض الآخر من خلال مصنع سامسونج للأشباه الموصّلات.
وهذا الأمر قد يؤدي إلى اختلاف في الأداء واستهلاك الطاقة، على الرغم من أن الشريحة المستخدمة في كلا الهاتفين تحمل الاسم نفسه.
وبحسب ما نشره المسرب الشهير Digital Chat Station على منصة Weibo الصينية، فإن نسخة المعالج التي ستُصنّع في مصانع سامسونج لم تُلغَ بعد، ما يؤكد وجود نسختين من الشريحة قيد الإنتاج حتى الآن.
شركة TSMC ستعتمد في تصنيع المعالج على تقنية الجيل الثالث من دقة تصنيع 3 نانومتر، وهي نفس التقنية التي ستُستخدم في إنتاج شريحة A19 الخاصة بهواتف iPhone 17 القادمة من آبل.
أما سامسونج فستستخدم تقنية Gate-All-Around (GAA) بدقة تصنيع 2 نانومتر، والتي يُفترض أنها تقنيًا أكثر تطورًا من تقنية TSMC الحالية.
يُذكر أن تقليص حجم العقدة التصنيعية يعني استخدام ترانزستورات أصغر حجمًا، ما يؤدي إلى زيادة كثافة الترانزستورات في الشريحة، وبالتالي تحسين الأداء وتقليل استهلاك الطاقة.
تحديات تقنيات البطاريات والمواد الجديدةإلى جانب اختلاف المعالجات، تبرز تحديات تتعلق بتقنيات البطاريات المستخدمة، فالمصنّعون يعتمدون الآن على مركّبات من السيليكون والكربون بدلًا من السيليكون النقي في صناعة البطاريات، لتحسين الأداء وتجنب مشكلات مثل الانتفاخ وتوليد الحرارة.
استخدام السيليكون يُسهم في زيادة سعة البطارية، لكنه في الوقت نفسه يُضعف من عمرها الافتراضي.
بالمقابل، يساعد الكربون في تقوية الهيكل وتقليل التوصيل الحراري، وهو ما يؤدي إلى بطاريات أكثر استقرارًا على المدى الطويل.
ورغم جهود الشركات لتحسين هذه التقنيات، إلا أن النتائج قد تستغرق سنوات حتى تصل إلى هواتف المستخدمين.
المفاضلة بين السعة والعمريتلخص الأمر في مفاضلة بين بطاريات كبيرة تدوم ليوم كامل لكنها تفقد قدرتها بمرور الوقت، أو بطاريات أصغر تحتاج للشحن بشكل متكرر لكنها تحافظ على كفاءتها لعدة سنوات، وهو ما يتماشى مع سياسات تحديث البرامج التي تمتد لسبع سنوات في بعض الهواتف الحديثة.
شركات كبرى مثل آبل وسامسونج و جوجل تفضل الموثوقية وطول عمر البطارية على الأرقام الدعائية الكبيرة، في حين تميل بعض العلامات الصينية إلى التركيز على الأداء الفوري والمواصفات البراقة، وفي النهاية، المستخدم هو من يقرر ما يناسبه وفقًا لأولوياته.