نسرين طافش تتألق بفستان أنيق.. بـ60 ألف جنيه
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
شاركت الفنانة نسرين طافش جمهورها بإطلالتها المميزة في حفل زفاف ابنة المنتج ممدوح شاهين، حيث كانت محط أنظار الجميع.
اختارت نسرين فستانًا أصفر طويلًا بكتف واحد، كان من تصميم المصممة نور فتح الله، وجاء بلمسة جريئة بفتحة أمامية طويلة كشفت عن ساقها بشكل لافت.
إطلالة ساحرة لنسرين طافش في حفل زفاف ممدوح شاهين هذه الإطلالة الأنيقة والراقية لم تكن مجرد اختيار للون أو تصميم، بل كانت تعبيرًا عن ذوقها الرفيع، حيث أن الفستان بلغ سعره 1,215 دولار أمريكي، أي ما يعادل 60 ألف جنيه مصري.
أكملت نسرين طافش إطلالتها الجذابة بلمسات مكياج ناعمة واحترافية، حيث اختارت ألوانًا هادئة تتناغم مع لون الفستان الأصفر، مع التركيز على إبراز جمال عيونها. أما بالنسبة لشعرها، فقد تركته ينسدل بشكل متموج على كتفيها، مما أضفى على إطلالتها المزيد من الحيوية والأنوثة. كانت تلك اللمسات جميعها مثالية في تناغمها، مما جعل نسرين تتألق وتبهر الحضور في الحفل.
نسرين طافش في عالم السينما والتلفزيونبعيدًا عن الأضواء التي خطفتها في حفل الزفاف، تواصل نسرين طافش تقديم أعمال فنية مميزة. كان أحدث ظهور لها في فيلم "بنقدر ظروفك"، الذي يضم نخبة من النجوم مثل أحمد الفيشاوي، مي سليم، محمود حافظ، ومحمد محمود.
الفيلم ينتمي إلى نوعية الكوميديا الاجتماعية ويعرض عدة قصص حب في إطار شعبي، حيث تجسد نسرين شخصية تحظى بإعجاب الفنان محمود حافظ، فيما يدور حب آخر بين أحمد الفيشاوي ومي سليم. الفيلم من إنتاج شركة كولومبيا للإنتاج الفني، ومن إخراج أيمن مكرم.
مسلسل "بدون مقابل" ينضم إلى أعمال نسرين طافش الدراميةفي الوقت نفسه، لا تزال نسرين مشغولة بتصوير مسلسل "بدون مقابل"، الذي يشارك فيه عدد من النجوم مثل هاني رمزي، داليا البحيري، وفاء عامر، وأيتن عامر.
المسلسل من إنتاج محمد فوزي وإخراج جمال عبد الحميد، ومن المتوقع أن يعرض قريبًا.
نسرين تواصل إبهار جمهورها في عالم الفن، حيث تتنوع أعمالها بين السينما والتلفزيون، مما يعكس مهارتها في تقديم أدوار متعددة وثرية.
إطلالة نسرين طافش في حفل الزفاف تعد واحدة من أبرز لحظاتها الفنية التي جمع فيها بين الأناقة والموهبة، وبين إطلالاتها المبهرة في الأحداث الاجتماعية وأعمالها الفنية المميزة التي تأسر قلوب جمهورها.
نسرين طافش اختارت فستانا باللون الأصفر
نسرين طافش اختارت فستانا باللون الأصفر
نسرين طافش اختارت فستانا باللون الأصفر
نسرين طافش
نسرين طافش اختارت فستانا باللون الأصفر
نسرين طافش اختارت فستانا باللون الأصفر
نسرين طافش اختارت فستانا باللون الأصفر
نسرين طافش اختارت فستانا باللون الأصفر
نسرين طافش اختارت فستانا باللون الأصفر
نسرين طافش اختارت فستانا باللون الأصفر
نسرين طافش
نسرين طافش
نسرين طافش اختارت فستانا باللون الأصفر
نسرين طافش اختارت فستانا باللون الأصفر
نسرين طافش اختارت فستانا باللون الأصفر
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نسرين طافش اطلالة نسرين طافش الفنانة نسرين طافش فی حفل
إقرأ أيضاً:
تمثال “ذات التاج”.. تحفة نادرة من آثار اليمن تتألق في معارض أوروبا
كشف الباحث في الآثار اليمنية، عبدالله محسن، عن واحدة من أندر وأجمل القطع الأثرية اليمنية القديمة، التي غادرت البلاد قبل أكثر من خمسة عقود، وهي تمثال استثنائي لامرأة يمنية من حضارة قتبان، يعود تاريخ نحته إلى نحو 2300 عام.
ونشر محسن تفاصيل مثيرة عن التمثال على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، مشيرًا إلى أن التمثال الذي يُعرف باسم "ذات التاج"، يعد من أكمل التماثيل المنحوتة من المرمر المعروف حتى اليوم، ويمتاز بكونه يجمع بين حجر المرمر الأبيض النادر وتطعيمات دقيقة من البرونز.
يرجح أن التمثال النادر نُحت في مدينة تمنع عاصمة مملكة قتبان التاريخية، الواقعة جنوب اليمن، والتي كانت إحدى الممالك العربية الجنوبية المزدهرة قبل الميلاد. التمثال غادر اليمن إلى فرنسا قبل عام 1970م، في ظروف لم تُكشف بعد، ثم استقر في سويسرا، ليُعرض لاحقًا في معرض باد لندن الشهير، بين 2 و8 أكتوبر 2017م، بساحة بيركلي، وهو معرض سنوي للفن القديم أُسس عام 2007م، ويعتبر المعرض التوأم لـ"باد باريس".
بحسب وصف مؤسسة فينيكس للفن القديم التي عرضت التمثال، فإن العمل يمثل شخصية نسائية بارزة تقف بثبات على قاعدة من نفس الحجر، وهي ترتدي فستانًا طويلًا بأكمام قصيرة. شعرها مصنوع من البرونز، ومصمم على شكل تاج من الجهة الأمامية، بينما تنسدل ضفيرة طويلة على الجهة الخلفية، محفورة بخطوط دقيقة.
ويحمل التمثال ملامح دقيقة بشكل مذهل: عينان واسعتان مرصعتان بمادة داكنة (يرجح أنها البيتومين)، بياضهما منحوت بشكل منفصل مع نقش إضافي للحدقتين. الأنف مستقيم وضيق، والفم صغير مغلق بشفاه مضغوطة، مع حواجب رفيعة محفورة، ونظرة ثابتة توحي بالسكينة والسلطة، تعززها وضعية اليدين الفريدة: إحداهما ممدودة والأخرى تقبض على شيء غير واضح.
ما يلفت النظر في التمثال هو المفارقة البصرية بين دقة الرأس والوجه وبساطة تفاصيل الجسد، وهي سمة عامة في الفن اليمني القديم، حيث يركز النحاتون على تجسيد الشخصية من خلال ملامح الوجه والرمزية لا التفاصيل التشريحية.
تشير تفاصيل التصميم إلى أن المرأة كانت ذات مكانة استثنائية، ربما ملكة أو كاهنة، خصوصًا مع وجود أساور ثعبانية على الذراعين، وتاج برونزي ضخم يعلو رأسها، بالإضافة إلى الأقراط والقلادة البرونزية، وكلها تشير إلى طبقة أرستقراطية أو طقسية.
ولأن غالبية التماثيل اليمنية القديمة وُجدت في مقابر، يرجح الباحثون أنها كانت صورًا تذكارية للمتوفين، توضع في محيط القبور كتعبير عن استمرار الحضور الرمزي للراحل. ورغم جمال التمثال وأهميته الفنية والتاريخية، يبقى عرضه في معارض عالمية بعيدًا عن موطنه الأصلي جرحًا في ذاكرة اليمنيين، الذين يرون في كل قطعة أثرية منهوبة جزءًا من هويتهم وتاريخهم العريق.
واختتم الباحث عبدالله محسن منشوره باستعارة بيت من الشعر يليق بهذا العمل الفريد: "قمر طوقه الهلال، ومن شمس الدياجي في ساعديه سوار"، في إشارة إلى الجمال السماوي والبهاء المحاط بالضوء والنور، كما لو أن التمثال ليس سوى استعارة حجرية لامرأة تحاكي الشمس والقمر في رمزيتها.
من يمنح الإرهابيين تأشيرة عبور؟