تصدير 23 ألف طن فوسفات من ميناء سفاجا للهند
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الاحمر أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 9 سفن وتم تداول 38000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 680 شاحنة و447 سيارة حيث شملت حركة الواردات 4000 طن بضائع، 312 شاحنة و366 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 34000 طن بضائع، 368 شاحنة و81 سيارة.
تغادر ميناء سفاجا اليوم العبارتين امل ودليلة بينما استقبل الميناء بالأمس السفينتين خديجة جيهان وامل فيما تغادر السفينة JUPITER وعلى متنها 23 الف طن فوسفات متجهة الى الهند والسفينة Alcudia Express، كما تم تداول 3800 طن بضائع و212 شاحنة بميناء نويبع من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) لثلاث سفن وهى بريدج، آور وآيلة، ويستقبل ميناء بورتوفيق السفينة KALINA وعلى متنها 346 سيارة بوزن 700 طن قادمة من جدة.
وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 1213 راكب بموانيها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السفينة بضائع عامة ثلاث سفن حركة الصادر حركة الواردات طن بضائع
إقرأ أيضاً:
نائب يدعو حكومة السوداني إلى إيقاف تصدير النفط عبر الإقليم
آخر تحديث: 2 يونيو 2025 - 2:45 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- دعا النائب ياسر الحسيني، الاثنين، الحكومة العراقية إلى اتخاذ “موقف شجاع وتاريخي” يتمثل في إيقاف تصدير النفط عبر إقليم كردستان، مشيرًا إلى أن هذا التصدير لم يُحقق أي فائدة تُذكر خلال السنوات العشرين الماضية.وقال الحسيني في تصريح صحفي، إن “لا الحكومة الاتحادية ولا الشعب العراقي ولا حتى الشعب الكردي استفاد من هذا التصدير”، موضحًا أن “عائدات الإنتاج والنقل والتسويق لا تُغطي حتى النفقات التشغيلية، ولا تعود بأي منفعة تُذكر إلى الميزانية أو المواطن العراقي”.وأضاف أن “النفط المُصدر من الإقليم لا نعلم إلى أين تذهب عائداته، ويبدو أنها تنتهي في أيدي الطبقة السياسية الحاكمة”، مؤكداً أن “إقليم كردستان أبرم اتفاقيات تصدير النفط دون الرجوع إلى الحكومة الاتحادية، في تجاوز واضح للصلاحيات الدستورية”. وشدد على ضرورة أن تكون هناك “ردة فعل قوية من الحكومة الاتحادية عبر إيقاف تصدير النفط، لاسيما في ظل انعدام الجدوى الاقتصادية لهذا الملف”، مشيرًا إلى أن “حتى الشعب الكردي يعيش تحت وطأة الفقر ولا يرى منافع حقيقية من هذه العائدات”.واختتم الحسيني تصريحه بدعوة “الحكومة إلى إعادة النظر في سياستها النفطية تجاه الإقليم بما يخدم الصالح العام ويحفظ الثروات الوطنية”.