كولر يرفض ضم هذا اللاعب في الميركاتو الشتوي
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
كشف الإعلامى محمد الليثى، عن رفض مارسيل كولر المدير الفني للأهلي، مجددا فكرة ضم أحدًا من مدافع فريق زد للنادي الأهلي خلال الفترة المقبلة، وطلب من إدارة النادي البحث عن لاعبين أفضل من المعروضين عليه من فريق زد وتحديدًا محمد إسماعيل ومصطفى العش.
تصريحات الإعلامي محمد الليثيوقال محمد الليثى خلال تصريحات تلفزيونية: إدارة الأهلي ترغب في ضم صفقة دفاع خلال يناير المقبل بعد إصابة خط دفاع الفريق مؤخرًا.
وأضاف؛ يأتي ذلك بعد تعرض رامي ربيعة وياسر إبراهيم لإصابات مختلفة بجانب الإصابة الطويلة التي يعاني منها أشرف داري في الكاحل، فضلًا عن ظهور يوسف أيمن بمستوى سيئ حينما شارك مع الفريق ليضطر كولر للدفع بـ أحمد نبيل كوكا وخالد عبد الفتاح في خط الدفاع أمام زد مؤخرًا في الدوري.
وتابع محمد الليثى: كولر غير مُقتنع بقدرات محمد إسماعيل أو مصطفى العش ويرفض فكرة التعاقد مع أحدهما، ويبحث الأهلي عن حل لهذه الأزمة قبل حلول انتقالات يناير.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
محمد ممدوح وطه الدسوقي في "دافنينه سوا"… كوميديا جديدة تنطلق بعد عيد الأضحى
يستعد المخرج وليد الحلفاوي لبدء تصوير أحدث مشاريعه السينمائية "دافنينه سوا" عقب إجازة عيد الأضحى المبارك، وهو الفيلم الذي يجمع لأول مرة بين النجمين محمد ممدوح وطه الدسوقي في عمل كوميدي يُتوقع أن يلقى صدى واسعًا لدى الجمهور.
وكانت بعض الأخبار قد ترددت مؤخرًا حول أن العمل يحمل اسم "تايكون وبُمبة"، إلا أن مصادر مقربة من فريق العمل نفت هذه الأقاويل بشكل قاطع، مؤكدة أن الاسم النهائي والرئيسي للفيلم هو "دافنينه سوا"، في إشارة ساخرة ربما تحمل أبعادًا درامية وكوميدية سيتم الكشف عنها مع بدء الحملة الترويجية للفيلم.
"دافنينه سوا" يُنتجه كل من رامي السكري وأحمد بدوي ومحمد حفظي، في تعاون جديد بين أطراف إنتاجية بارزة سبق أن قدمت تجارب سينمائية ناجحة على مدار السنوات الماضية.
ومن المتوقع أن يعتمد الفيلم على جرعة كوميديا مغايرة، خاصة في ظل وجود الثنائي محمد ممدوح، الذي يُعد من أكثر الممثلين تنوعًا في أدواره بين الدراما والكوميديا، وطه الدسوقي الذي أثبت حضوره اللافت في الأعمال الكوميدية مؤخرًا.
ويأتي هذا المشروع بينما ينتظر المخرج وليد الحلفاوي عرض فيلمه الآخر "درويش" مع النجم عمرو يوسف، والمقرر طرحه بدور العرض في شهر يوليو المقبل، وهو العمل الذي يمثل عودة قوية للحلفاوي إلى السينما بعد فترة من التفرغ للإخراج الدرامي.