بعد وصوله أمريكا.. أعراض جدرى القرود وطرق الوقاية منه
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
سجلت الولايات المتحدة الأمريكية، أمس السبت، أول حالة إصابة «بالسلالة الفرعية 1» من فيروس «جدري القرود» في ولاية كاليفورنيا، وهي الإصابات الأولى من هذا النوع في الولايات المتحدة، وهذا وفقا لما أعلنته المراكز الأمريكية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص مرض جدري القرود وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات.
مرض جدري القرود هو مرض نادر تم اكتشافه لأول مرة في عام 1958، عندما انتشر بين عدد كبير من القردة المخصصة للأبحاث العلمية، وقد تم تسجيل أول إصابة بين البشر عام 1970.
ارتفاع درجة حرارة الجسم
القشعريرة.
الصداع.
آلام العضلات والظهر.
ألم المفاصل.
تورّم الغدد اللمفاوية.
التعب والإرهاق.
التعرق.
السعال
الغثيان
ضيق التنفس
ألم الحلق
انسداد الأنف
الأعراض المتقدمةيبدأ طفح جدري القرود بالظهور على منطقة الوجه والصدر
يبدأ بالانتشار إلى مناطق أخرى من الجسم، ومنها:
داخل الفم والأنف.
الأعضاء التناسلية
منطقة الشرج.
اليدين والذراعين.
الساقين والقدمين.
داخل العينين، بما في ذلك القرنية أو ملتحمة العين.
- اغسل يديك كثيرا بالماء والصابون أو معقم اليدين
- ارتداء كمامة
- تناول الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية للألم مثل الباراسيتامول
- تجنب لمس الأشياء الموجودة في المساحات المشتركة
- حافظ على جفاف البشرة وابق عليها مكشوفة
- استخدم الشطف بالمياه المالحة للقروح في الفم.
- ابق في المنزل وفي غرفتك الخاصة إن أمكن.
- التطعيم
-تجنب الحيوانات
-الأدوات الناقلة للعدوى
اقرأ أيضاً«المصل واللقاح» تكشف معلومات مهمة عن عدوى جدرى القرود
طفح جلدي مؤلم.. الصحة تعلن أعراض جدرى القرود وطرق العدوى (بيان رسمي)
جدرى القرود.. بيان عاجل من «الصحة العالمية»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التطعيم الولايات المتحدة الأمريكية جدري القرود فيروس جدري القرود جدرى القرود ظهور جدري القرود طرق الوقاية جدرى القرود جدری القرود
إقرأ أيضاً:
زيادة ضحايا الفيضانات.. الصين تعترف بقصور خطط الوقاية من الكوارث
أعلنت الصين يوم الخميس مصرع 44 شخصًا وفقدان 9 آخرين نتيجة الأمطار الغزيرة والفيضانات العارمة التي ضربت العاصمة بكين والمناطق المحيطة بها، في واحدة من أسوأ الكوارث الطبيعية التي شهدتها المدينة في السنوات الأخيرة، واعترفت بوجود "ثغرات" في الاستعداد للكوارث.
وأفاد المسؤول الحكومي "شيا لينماو" خلال مؤتمر صحفي، بأن الأمطار التي استمرت من 23 إلى 29 يوليو كانت "شديدة وغير مسبوقة"، مشيرًا إلى أن 31 من الضحايا لقوا مصرعهم في مركز لرعاية المسنين ببلدة تايشيتون الواقعة شمال شرقي المدينة.
أخبار متعلقة لإنهاء الحرب.. زيلينسكي يدعو إلى تغيير النظام الحاكم في موسكوالبنتاغون يسحب 1350 عنصرًا من الحرس الوطني نُشروا خلال احتجاجات لوس أنجلوسوكانت حصيلة سابقة قد تحدثت عن 30 قتيلًا فقط، ما يجعل الرقم الجديد مؤشرًا على اتساع حجم الكارثة.
قصور وتحذيرات غير كافيةفي تحول نادر في الخطاب الرسمي، أقرت السلطات بوجود ثغرات واضحة في الجهوزية والاستجابة للكوارث.
وقال شيا: "قدرتنا على التنبؤ بأحوال الطقس الحادة والتحذير منها غير كافية، ولم تُطور خطط الوقاية من الكوارث بشكل كامل".
وصرح "يو ويجيو"، زعيم الحزب الشيوعي في منطقة ميون – إحدى أكثر المناطق تضررًا قائلًا: "هذه المأساة نبهتنا إلى أن منح الأولوية للناس وحياتهم لا يجب أن يكون مجرد شعار".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الصين تعترف بقصور خطط الوقاية من الكوارث - متداولة
أدى ارتفاع منسوب المياه بشكل مفاجئ إلى إغلاق عشرات الطرق وانقطاع الكهرباء عن عدة قرى في بكين والمقاطعات المجاورة.
وقالت "هو يوفانج"، إحدى سكان منطقة هوايرو شمال المدينة: "لم أر شيئًا كهذا طوال 40 عامًا من حياتي، حتى كبار السن لم يشهدوا مثل هذا الحدث".
ضغط التغير المناخيتكرار الظواهر الجوية المتطرفة في الصين – من فيضانات إلى موجات حر – يعيد تسليط الضوء على دور تغير المناخ وتأثيره المباشر على حياة السكان.
ورغم أن الصين تُعد أكبر مصدر عالمي لانبعاثات غازات الدفيئة، إلا أنها في الوقت نفسه تقود جهودًا كبيرة في مجال الطاقة المتجددة، مع التزامها بالوصول إلى الحياد الكربوني بحلول 2060.