من تفسير حلمك.. ماذا تعني رؤية العارية في المنام؟
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
الحلم رسالة تحمل رموز متنوعة في باطنها أغراض كثيرة؛ قد تكون للتبشير، وبعضها يكون للتحذير، ولأنها رموز فقد يحتار الرائي فيها، إذ أنه لا يستطيع فهمها وإدراكها، وعلى ذلك فقد فطنت “البوابة نيوز” لهذا الأمر، وسنقدم للسادة القراء والمتابعين تفسيرًا للحلم على حسب الحروف.
وسوف نعتمد في موضوعنا على أراء العلماء أمثال بن سيرين، وذلك للخوض في تلك التجربة وتقديم الإجابة الشافية لكل حائر يبحث عن إجابة لهذه الرموز التي يحتار فيما تريد أن تبلغه فيها من رسائل قد تكون بهدف إما التبشير، أو التحذير.
وعلى ذلك فإذا كان كل حلم رسالة فقد يحمل رموز، وكل رمز يبدأ بحرف، وهذه الحروف تبدأ بها رموز، وكل رمز له دلالة إما للتبشير، أو للتحذير؛ فتعالى نتعرف على حرف اليوم وهو حرف العين.
أولا: العارية
تنسب لها تأويلات كثيرة من بينها أن من رأى عارية في المنام فقد دل ذلك على أنه استعار شيء له قيمة، كما تفسر رؤية العارية إذا كانت مجهولة بأن الرأي مقبل على دينَا، كما تفسر رؤية العارية لدى الرائي بأنها خوف من عار قد يلحق بالرأئي أو فتنة.
ثانيا: العالم المسلم
ينسب له تفسيرات كثيرة من بينها أن الرائي إذ رأى عالم فقد دل ذلك على أنه سيعلو قدره، أو سيزداد في علمه، أو سيصبح من الواعظ والحكماء، ذلك أن راءه في المنام أما إذا وجده مقبل عليه فقد يفرج أمره ويهنأ باله.
ثالثا: رؤية السيدة عائشة رضي الله عنها
تفسر بتفسيرات كثيرة إذ أن من رأها فقد سمع الخير وبشر بالبركة في كل جوانب حياته ذلك بشكل عام دون تقيد للجنس، ولكن إذا رأتها امرأة فقد فسر ذلك بأنها ستنال منزلة عالية في وسط قومها
رابعا: العتاب
يؤل على حسب شخصية المعاتب للرائي؛ فإذا كان نبي فقد فسر ذلك للرائي بأنه ذنب ارتكبه، وقد غفر له ونال توبته، ولن يعود لذلك الذنب، وإذ رأى أنه يعاتب من قبل أحد بعرفه فسر ذلك على أن من يعتابه يحبه ويكن له الخير.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة يستقبل السير مجدي يعقوب قبيل احتفالية تكريمه والإعلان عن تفاصيل تمثال “طبيب القلوب”
استقبل الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، السير الدكتور مجدي يعقوب، جراح القلب العالمي، وذلك قبيل انطلاق الاحتفالية التي تنظمها وزارة الثقافة لتكريمه، والإعلان عن تفاصيل تمثال “طبيب القلوب” الذي صممه النحات المصري الدكتور عصام درويش، تقديرًا لإسهاماته الاستثنائية في مجالي الطب والعمل الإنساني.
وأعرب وزير الثقافة عن فخره واعتزازه بتنظيم هذه الاحتفالية التي تجسد تقدير الدولة المصرية لأبنائها الذين رفعوا اسمها في المحافل الدولية، مؤكدًا أن الثقافة والفن لهما دور رئيسي في تخليد رموز العطاء العلمي والإنساني، وترسيخ حضورهم في وجدان المجتمع.
وأضاف أن إقامة تمثال يخلّد هذا العطاء الفريد،وذلك في إطار مبادرة تحمل أبعادًا ثقافية وفنية ووطنية رفيعة، مشيرًا إلى أن التمثال يمثل رمزًا للوفاء والاعتراف بالجميل، ويعبر عن الامتنان لمسيرة طبية حافلة قدّم خلالها السير مجدي يعقوب نموذجًا فريدًا للرحمة والتفاني والإخلاص.
وأكد الدكتور هنو أن وزارة الثقافة مستمرة في دعم مثل هذه المبادرات التي تسلط الضوء على رموز العطاء الوطني، وتكرّس لقيم التقدير والقدوة، بما يسهم في إلهام الأجيال الجديدة وتعزيز الانتماء الوطني.