أشرف عقبة: "100 يوم صحة" قادرة على الوصول للمواطنين بأي مكان (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
أكد الدكتور أشرف عقبة، رئيس أقسام الباطنة بكلية طب عين شمس سابقًا، مبادرة "100 يوم صحة"، قادرة على الوصول للمواطنين في كل مكان في مصر، وتستهدف جميع المبادرات الرئاسية السابقة وتكثف العمل فيها.
أشرف عقبة: مبادرة 100 يوم صحة دليلا على اهتمام الدولة بالمواطن (فيديو) نائب يطالب بتعميم مبادرة 100 يوم صحة على مستوى الجمهورية
وأضاف "عقبة"، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "هذا الصباح" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الأربعاء، أن المبادرة تستهدف المرأة سواء أم أو حامل أو الأطفال حديث الولادة، وكبار السن الذين يعانوا من الأمراض المزمنة، وكذلك تستهدف المقبلين على الزواج، بجانب الاهتمام بالتطعيمات وإجراء العمليات حتى المعقدة من خلال قرارات التأمين الصحي والعلاج على نفقة الدولة بالمجان.
وناشد رئيس أقسام الباطنة بكلية طب عين شمس سابقًا، أن كل سيدة حامل أن تتبع حملها لمتابعة صحة جنينها وتناول العلاج اللازم حال كانت تعاني من أي مشكلات صحية، ويتم عمل جدول زمني لمتابعتها مع الاهتمام بالتغذية لإنهاء الحمل بشكل موفق وأن يكون لديها جنين سليم لا يعاني من أي مشكلات صحية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العلاج على نفقة الدولة المبادرات الرئاسية علاج على نفقة الدولة الأمراض المزمنة مشكلات صحية المقبلين على الزواج كبار السن مبادرة 100 يوم صحة أقسام الباطنة الدكتور أشرف عقبة یوم صحة
إقرأ أيضاً:
تصاميم فريدة تجسد الاهتمام بعمارة المسجد النبوي
البلاد ــ المدينة المنورة
يُجسد المسجد النبوي الشريف وما يحتويه من تصاميم معمارية فريدة حرص الدولة على الاهتمام بعمارته وتطويره, حيث يتميز بتفاصيل معمارية تجسد الهوية الإسلامية بجميع أركانه وجوانبه.
وتبرز من هذه المعالم أبواب المسجد التي تمثل هوية خاصة لمسجد الحبيب المصطفى -صلى الله عليه وسلم-، التي يبلغ عددها اليوم مئة باب موزعة بشكل متناسق حول المسجد من جهاته الأربع وتوسعاته وسطحه، يعمل بها 280 موظفًا على مدار الساعات الـ 24 خلال شهر رمضان.
وفي توسعة الملك فهد بن عبدالعزيز -رحمه الله- جُعلت سبعة مداخل واسعة، ثلاثة منها في الجهة الشمالية واثنان في كل من الشرقية والغربية، وفي كل مدخل سبعة أبواب، اثنان منها متباعدان، وبينهما خمسة أبواب، يبلغ عرض الباب الواحد (3) أمتار، وارتفاعه (6) أمتار، وسماكته أكثر من (13) سنتمترًا، ويبلغ وزن الباب والواحد طنًّا ورُبعًا، ويمكن فتح وإغلاق الباب بيد واحدة لما تمثله المكرة الخاصة بالباب من مرونة في عملية الفتح والإغلاق، حيث صُنعت هذه الأبواب بأكثر من (1600) متر مكعب من خشب (الساج)، استهلك الباب الواحد منها أكثر من (1500) قطعة مذهبة منقوشة، جُمعت في قالب دائري تحتوي على اسم (محمد رسول الله).
ومزجت هذه الأبواب بين النحاس المذهّب في فرنسا وأفضل أنواع الأخشاب (الساج)، التي جُمعت في الولايات المتحدة الأمريكية، ثم نُقلت إلى مدينة برشلونة في إسبانيا، ووُضِعَت في أفران خاصة لتجفيفها في مدة لا تتجاوز خمسة أشهر، ثم قصها بمناشير مزودة بخاصية الليزر، وبعدها تُصب القطع النحاسية، ثم صقلها وتلميعها قبل أن تأخذ الشكل النهائي بطلائها بالذهب، وتثبيتها على الأبواب، وثُبتت الأبواب باستخدام طريقة التعشيق القديمة بدون استخدام المسامير.
وتقف اليوم هذه الأبواب بما تحتويه من تفاصيل معمارية شاهدةً على حجم الرعاية والعناية المستمرة من المملكة بالمسجد النبوي الشريف، والعمل على عمارته باستمرار لتقديم الأعمال الجليلة لخدمة قاصديه لتأدية عبادتهم بكل يُسر واطمئنان.