مجموعة “روشن” تعقد “منتدى روشن لسلاسل الإمداد” وتوقع عدة مذكرات تفاهم مع الموردين المتميزين
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
المناطق_واس
نظمت مجموعة “روشن”، المطور العقاري الوطني الرائد متعدد الأصول في المملكة وإحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة، النسخة الثانية من “منتدى روشن لسلاسل الإمداد”.
أخبار قد تهمك “روشن” تُوقع اتفاقية شراكة مع المنتدى الاقتصادي العالمي 16 أكتوبر 2024 - 1:48 مساءً “روشن” تطرح أكثر من 1,200 وحدة سكنية جديدة للبيع في “سدرة” بالمرحلة الرابعة 5 أغسطس 2024 - 12:41 مساءً
وجمع المنتدى أكثر من 400 مورد من شركاء “روشن” الذين استمعوا إلى رؤى قيادات المجموعة حول إستراتيجيتها في التعاون مع الشركاء من أجل تعزيز المحتوى المحلي وبناء القدرات الوطنية وخلق المزيد من فرص العمل، وتوفير سلاسل إمداد مرنة وقادرة على التكيف لدعم النمو الاقتصادي المستدام في المملكة.
ويعتمد نهج “روشن” في تعزيز المحتوى المحلي على إشراك الموردين والتعاون معهم لتأسيس مرافق تصنيع داخل المملكة.
وعملت المجموعة مع عدد من الموردين العالميين لتوسيع عملياتهم في المملكة، بما في ذلك إنتاج الأدوات الصحية وتجهيزات دورات المياه، بالإضافة إلى تأسيس منشأة تصنيع خرسانة مسبقة الصب في موقع مجتمع “سدرة”, ومن خلال توطين عمليات الإنتاج، ستصبح سلاسل الإمداد الخاصة بمجموعة “روشن” أكثر استدامة وقدرة على دعم الاقتصاد الوطني.
وشهد المنتدى توقيع مجموعة “روشن” على مذكرات تفاهم مع العديد من الشركات الرائدة، مثل: “فيمار” (Vimar) لتقنيات المنزال الذكي، و”أيه إي سفن” (AE7) لخدمات الاستشارات المعمارية والهندسية، و”فوشان هومونيسيا” (Foshan Homonisia) للمنتجات والأعمال الخشبية، و”تشاينا فوشان ديسيليسي” ( China Foshan Desilesi) لتقنيات المنازل الذكية، و”جوانج دونج سانكو تكنولوجي” (Guangdong SUNCOO Technology)، و”جوانج دونج هيجينج” (Guangdong Hegeying) للهندسة الإنشائية، و”ليدمان أوبتو إلكترونيك” (Ledman Optoelectronic) لتوطين إنتاج مواد البناء. كما وقعت مجموعة “روشن” مذكرة تفاهم مع “بيتون إنترناشونال” (Bton International) بهدف استكشاف فرص الشراكة الإستراتيجية لاستخدام حلول الخرسانة المستدامة منخفضة الكربون في مشاريع البناء.
وبهذه المناسبة، قال المدير العام التنفيذي للشؤون التجارية لمجموعة “روشن” إيان ماكبرايد: نحرص على استقطاب شركائنا الموردين العالميين للقدوم إلى المملكة، لاستكشاف الفرص الواعدة المتاحة لهم لتأسيس منشآت ومرافق تصنيع وإنتاج محلية.
وأضاف “ماكبرايد”: لقد نجح منتدى روشن لسلاسل الإمداد في جمع المئات من شركائنا لاستعراض سبل تعزيز المحتوى المحلي وبناء القدرات الوطنية داخل المملكة. ويعكس توقيع مذكرات التفاهم خلال هذا الحدث، التزامنا بدعم نمو الاقتصاد السعودي وتنويعه من خلال إستراتيجيتنا في تعزيز المحتوى المحلي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: روشن تعزیز المحتوى المحلی
إقرأ أيضاً:
“العدل الدولية” تعقد جلساتها لليوم الرابع لمساءلة دولة الاحتلال عن التزاماتها في فلسطين
#سواليف
تواصل محكمة ” #العدل_الدولية ” في لاهاي، لليوم الرابع على التوالي، جلسات استماع علنية لرأي استشاري بخصوص التزامات #دولة_الاحتلال الإسرائيلي، تجاه الأمم المتحدة ووكالاتها وهيئاتها في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وهذا الأسبوع، تقدم 38 دولة مرافعاتها، بما في ذلك الولايات المتحدة والصين وفرنسا وروسيا والمملكة العربية السعودية، إضافة إلى جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي والاتحاد الإفريقي.
وبدأت محكمة العدل الدولية، الإثنين الماضي، أسبوعاً من جلسات الاستماع المخصصة لالتزامات #إسرائيل الإنسانية تجاه الفلسطينيين، بعد أكثر من 50 يوما على فرضها حصارا شاملا على دخول المساعدات إلى قطاع #غزة الذي مزقته #الحرب.
مقالات ذات صلة غزة بلا طعام أو مكملات غذائية…والمجاعة تفتك بالأطفال 2025/05/01ومن المقرر، أن تعقد المحكمة جلسات الاستماع (مرافعات شفوية) خلال الفترة من 28 نيسان وحتى 2 أيار 2025، حيث إنّ 44 دولة و4 منظمات دولية أعربت عن نيتها المشاركة في المرافعات أمام المحكمة.
ويأتي هذا التحرك بناء على قرار تبنته الجمعية العامة للأمم المتحدة في ديسمبر الماضي، بناء على اقتراح من النرويج، يدعو محكمة العدل الدولية لإصدار رأي استشاري يحدد التزامات “دإسرائيل حيال تسهيل وصول الإمدادات الإنسانية العاجلة للفلسطينيين وضمان عدم عرقلتها.
واستأنف جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر 18 آذار/مارس 2025، عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق طوال فترة التهدئة.
وبدعم أميركي وأوروبي، ترتكب دولة #الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 170 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.