«عاشور»: نتعاون مع شركة سيمنز الألمانية لتشغيل مشروع مستشفى الأورام 500500
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
عقد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، واللواء طبيب بهاء الدين زيدان، رئيس هيئة الشراء الموحد، والمهندس فيفك كاندي، رئيس شركة سيمنز هيلثنيرز للشرق الأوسط وإفريقيا، والدكتور محمد سامي عبدالصادق رئيس جامعة القاهرة، اجتماعًا لمناقشة سبل التعاون المشترك في تشغيل مشروع مستشفى الأورام الجديد بالشيخ زايد مستشفى «500 500».
و أكد الوزير اهتمام وزارة التعليم العالي بالتعاون مع شركة سيمنز هيلثنيرز والاستفادة من خبراتها الدولية في تشغيل مشروع مستشفى 500500 وفق أحدث المواصفات العالمية، مشيرا إلى أهمية المشروع داخل منظومة المستشفيات الجامعية والدور الكبير للمعهد القومي للأورام في تقديم خدمات علاجية متميزة لمرضى الأورام في مصر والشرق الأوسط.
تعزيز التعاون العلمي المشترك بين مصر وألمانيا في النهوض بخدمات علاج الأوراموأشار الوزير إلى زيارته الأخيرة لألمانيا، التي استهدفت تعزيز التعاون العلمي المشترك بين مصر وألمانيا في النهوض بخدمات علاج الأورام، وشملت الزيارة تفقد عدد من المراكز الألمانية الرائدة في تشخيص وعلاج الأورام، وعقد لقاءات مع قياداتها لتعزيز التعاون في الكشف المبكر والتشخيص والعلاج وتقديم الرعاية المتكاملة وفق المعايير العالمية، كما تضمنت زيارته لشركة سيمنز هيلثنيرز لقاءات مع عدد من قياداتها، مشيدًا بمستوى الشركة الرائد في مجالات الرعاية الصحية والطاقة والنقل والصناعة، ومؤكدًا حرص الوزارة على الاستفادة من خبراتها في تحسين الخدمة الطبية بالمستشفيات الجامعية.
وخلال الاجتماع، تم استعراض الموقف الحالي للمستشفى وأحدث التطورات المتعلقة بتجهيزاته.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البحث العلمي التعاون المشترك التعليم العالي الخدمة الطبية الرعاية الصحية الشرق الأوسط الشيخ زايد أحدث أحمد صلاح أخيرة مشروع مستشفى
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد ورئيس أنغولا يبحثان هاتفياً التعاون والعمل المشترك
أبوظبي - وام
تلقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” الجمعة، اتصالاً هاتفياً من جواو مانويل غونسالفس لورينسو رئيس جمهورية أنغولا.. بحثا خلاله مسارات التعاون والعمل المشترك في مختلف المجالات خاصة الاقتصادية والتجارية والتنموية والطاقة المتجددة وغيرها من الجوانب الحيوية والفرص المتوفرة لتطوير آفاق التعاون بما يخدم أولويات التنمية ويعود بالخير والنماء على البلدين وشعبيهما.
كما تطرق الجانبان خلال الاتصال إلى عدد من القضايا والموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وتبادلا وجهات النظر بشأنها..مؤكدين الحرص المتبادل على دفع العلاقات بين دولة الإمارات وأنغولا إلى الأمام خاصة في المجالات التنموية والاقتصادية بما يسهم في تحقيق الازدهار الاقتصادي المستدام ويلبي تطلعات شعبي البلدين نحو المستقبل.