لايف كوتش: مواقع التواصل الاجتماعي سبب ظهور سفاح التجمع وحالات الانتحار|فيديو
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
كشفت ريهام الهواري، لايف كوتش، أن الشباب والمراهقين في وضع لا يحسدوا عليه منذ ثورة عام 2011 يليها أزمة فيروس كورونا، التي أجبرت طلاب المدارس و الجامعات على البقاء في منازلهم.
قالت "الهواري" خلال حوارها مع الإعلاميتين رشا مجدي ونهاد سمير في برنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد، اليوم السبت ، إن السوشيال ميديا والإنترنت فرضت نفسها على الأولاد وأهاليهم، وأصبحت جزءاً من الحياة للهروب من اكتئاب العزلة بحسب ما نصح به علماء النفس في ذلك الوقت.
وأشارت "الهواري"، إلى أن ما قام به الأهالي على التيك توك من تقديم محتويات غير جادة أو غير هادفة وربما غير أخلاقية انعكس بالسلب على أخلاق وسلوكيات أطفالهم، حتى أن بعض الأسر تستغل صغارهم في محتوى السوشيال ميديا.
وتابعت :"بأن مواقع التواصل الاجتماعي جزء لا يتجزء من البيت" مؤكدة علي أنه يتم استغلال الأولاد والبنات صغارالسن من قبل النشطاء على تيك توك من خلال التواصل معهم لايف وانتشر التعارف بينهم حتى وصلنا لمرحلة لا يمكن عمل فيها فلتر على أطفالنا في المنزل ما أدى إلى وجود سلوكيات مرعبة مثل حالة سفاح التجمع وزيادة حالات الانتحار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشباب المراهقين السوشيال ميديا الانترنت سفاح التجمع الإنتحار صدى البلد صباح البلد
إقرأ أيضاً:
تركي يبادل سيارته الـBMW بأربعة طيور فقط! .. فيديو
أنقرة
في مشهد غريب أثار موجة واسعة من التعليقات والتساؤلات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أقدم مواطن تركي في العاصمة أنقرة على إجراء صفقة غير مألوفة، حيث قرر التخلّي عن سيارته الفارهة من نوع “بي إم دبليو” مقابل أربعة طيور فقط، دون الكشف عن نوعها أو قيمتها الفعلية.
الواقعة، التي رصدها عدد من المارة، تحوّلت في غضون ساعات إلى حديث الشارع التركي والعربي على حد سواء، بعد انتشار صور ومقاطع فيديو للصفقة الغريبة عبر منصات الإنترنت.
وتنوعت ردود الأفعال بين الدهشة والسخرية، حيث علّق أحدهم ساخرًا: “إذا لم تكن الطيور تبيض ذهباً، فالمصيبة أعظم!”، في تعبير عن حجم المفارقة بين السيارة الفاخرة والمقابل غير المتوقع.
لكن في المقابل، حاول بعض المتابعين تفسير الصفقة من زاوية مختلفة، مرجحين أن تكون الطيور من سلالات نادرة باهظة الثمن، تُستخدم في مسابقات الطيور الاحترافية أو تُربّى لأغراض استثمارية متخصصة، مثل التهجين والتكاثر، وربما تحمل شهادات وجوائز تضاعف من قيمتها السوقية.
وبينما يستمر الجدل عبر مواقع التواصل، لم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من الطرفين المعنيين بشأن دوافع الصفقة أو طبيعة الطيور التي تم الحصول عليها، وهو ما زاد من غموض الموقف وأشعل سيلًا من التكهنات.