أحد عواقل قبيلة بالسلوم: زيارة السيسي إلى المدينة بمثابة خير كبير
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
وجه سعيد مجيد، أحد عواقل قبيلة المعابدة بالسلوم، التحية إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، مشيرًا إلى أن المحافظة شهدت تطوير لم يحدث منذ سنوات، كاشفا أن مدينة السلوم لم يكن بها صرف صحي، وهو ما تغير في عهد الرئيس السيسي.
السيسي لـ أفراد كمين السلوم: "بتنزلوا إجازة كل قد إيه؟" (فيديو) شاهد| السيسي يجري حوارا مع أفراد ارتكاز أمني.. ويوجه لهم هذه الأسئلة تطوير مدينة السلوم
وقال مجيد، خلال لقاء خاص ببرنامج "الحياة اليوم" المذاع عبر فضائية "الحياة"، مساء الأربعاء، "الرئيس السيسي رجل بمعنى الكلمة، وعمل لينا حاجات لم نكن نتوقع أنها تحصل، الخير عم البلد ومدينة سلوم"، معتبرًا أن زيارة الرئيس السيسي إلى مدينة سلوم بمثابة خير كبير للمحافظة.
وأضاف سعيد مجيد، أحد عواقل قبيلة المعابدة بالسلوم، أن أجهزة الجيش والشرطة متعاونه مع عواقل القبائل في السلوم، واصفا وصول القطار الكهربائي إلى مدينة السلوم بـ الحلم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي مدينة السلوم القطار الكهربائى
إقرأ أيضاً:
الشرع: الرئيس السيسي حريص بشدة على نهضة سوريا وإعمارها
قال الرئيس السوري أحمد الشرع إن وحدة الشعب السوري وصموده كان لهما دور محوري في تغيير مواقف المجتمع الدولي تجاه سوريا، مشيرًا إلى أن البلاد بدأت مرحلة جديدة من التعافي والانفتاح بعد سنوات طويلة من المعاناة تحت ما وصفه بـ"النظام الساقط".
وفي كلمة متلفزة ألقاها مساء الأربعاء، ثمن الشرع مواقف عدد من القادة العرب الداعمة لبلاده، موضحًا أنه لمس خلال زياراته لعدة دول عربية رغبة واضحة في إعادة العلاقات مع دمشق. وقال: "رأيت حب سوريا في عيون إخوتنا العرب، ودعمًا صادقًا لاستقرارها وازدهارها".
وأشار إلى لقائه مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، واصفًا إياه بأنه مؤشر قوي على الدعم العربي، وأضاف: "لمست في حديث الرئيس السيسي حرصًا كبيرًا على نهضة سوريا وإعمارها".
كما وجّه الشرع الشكر لقادة السعودية والإمارات والبحرين والأردن وليبيا والجزائر والمغرب والسودان واليمن، بالإضافة إلى رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، الذي أعرب عن رغبته في إعادة العلاقات الثنائية.
واعتبر الشرع قرار الولايات المتحدة رفع العقوبات عن سوريا خطوة "تاريخية وشجاعة"، مؤكدًا أنه سيساهم في تخفيف معاناة السوريين ويفتح آفاقًا جديدة للنمو والاستقرار.
وشدد الرئيس السوري على أن سوريا لن تكون مجددًا ساحةً لتقاسم النفوذ، مؤكدًا أن "المحن علمتنا أن قوتنا في وحدتنا، وأن سوريا وطن لكل السوريين".
وأضاف أن روح الانتماء بدأت تعود إلى المواطنين، ما أعاد فتح نوافذ الأمل رغم مرارة السنوات الماضية.
كما كشف عن توجه حكومي لتوفير بيئة جاذبة للاستثمار وفتح أبواب التعاون مع الدول الشقيقة والصديقة، مشيرًا إلى أن دمشق تمكنت من كسر العزلة وفتح قنوات استراتيجية مع العالمين العربي والغربي.
وفي ختام كلمته، أشاد الشرع بدور الجاليات السورية في الخارج، مؤكدًا أن تحركاتها ومطالبها برفع العقوبات ساهمت في تغيير المواقف الدولية تجاه سوريا.