وصفة سهلة لتحضير بانكيك الشوفان والبيض والموز
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
قدم خبير التغذية الدكتور أحمد بدوى، عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، وصفة سهلة لتحضير بانكيك الشوفان والبيض والموز.
المكونات
موزة ناضجة
بيضتان
نصف كوب شوفان
نصف ملعقة صغيرة من الفانيليا (اختياري)
رشة قرفة (اختياري)
رشة صغيرة من الملح
يمكن إضافة كمية قليلة جدا من الحليب في حالة الحصول على خليط صلب نوعا ما
طريقة التحضير
ضع المكونات في خلاط و قم بخلطها جيدا حتى تتجانس فيما بينها.
سخن مقلاة غير لاصقة على نار متوسطة وادهنها بقليل من الزيت.
اسكب ملعقة كبيرة من الخليط في المقلاة واطهها لمدة 2إلى 3 دقائق حتى تصبح الأطراف ذهبية، ثم اقلبها واطهي الجانب الآخر.
قدم البانكيك ساخنًا مع الشوكولاته السوداء أو بعض الفواكه أو المكسرات المهروسة والعسل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بان كيك بان كيك بالشوفان المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
مش هتصدق.. أقوى وجبة إفطار لعلاج الكوليسترول
يعد ارتفاع الكوليسترول الضار من المشكلات الصحية الشائعة بين عدد كبير من الأشخاص في مختلف دول العالم.
ووفقا لما جاء في موقع ميرور ، تلعب الألياف دورا مهما في علاج الكوليسترول الضار لا سيما الألياف القابلة للذوبان مثل "بيتا جلوكان" الموجودة في الشوفان.
وتتحول هذه الألياف لمادة هلامية داخل الأمعاء بحيث تمنع امتصاص الكوليسترول الضار، ما يساعد في خفضه.
ويعد الشوفان خيارا مثاليا لوجبة الفطور الصحية سواء منقوعا في الحليب البارد مع الفاكهة أو على تناوله كعصيدة دافئة. كما يمكن دمجه في وصفات كثيرة. ويُتوفر الشوفان بأشكال متعددة مثل الحبوب الكاملة أو دقيق وكل الأنواع مفيدة للصحة.
تقرير مؤسسة القلبوكشفت مؤسسة القلب البريطانية أن تناول 3 جرامات من الشوفان كل يوم يساهم في استقرار مستويات صحية من الكوليسترول، حيث يوفر وعاء عصيدة يحتوي على 40 جراما من الشوفان ما يقرب من 1.4 جرام من "بيتا جلوكان" لذا يُنصح بتناول حصتين إلى 3 حصص من أطعمة الشوفان أو الشعير يوميا.
وبالإضافة إلى تحسين القلب، يرتبط تناول الألياف الكافية أيضا بخفض خطر مرض السكري من النوع الثاني، ما يجعلها جزءا مهما من النظام الغذائي الصحي.
وبالرغم من ذلك فهناك نوع وراثي من البروتين الناقل للكوليسترول يسمى البروتين الدهني أ (Lp(a)) الذي لا يتأثر بالنظام الغذائي أو بتناول الألياف مثل الشوفان والشعير، ويظل ارتفاعه مرتبطا بالعوامل الوراثية.