إدارة معبد دندرة: العمل لم يتأثر بانقطاع الكهرباء
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد مصدر مسئول بإدارة معبد دندرة بمدينة قنا أن ما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي بخصوص انقطاع التيار الكهربائي بالمعبد يحمل جزء كبير من الخطأ موضحا أن انقطاع التيار الكهربائي عائد الي أعمال صيانه في برج الضغط العالي بمدينة غرب قنا وذلك تسبب في انقطاع الكهرباء لكن ذلك لم يؤثر علي العمل في المعبد الا في الجزء الخاص بالسرداب فقط لانه يحتاج الي تيار كهربائي لكن دون ذلك لم يتأثر المعبد و زواره باي شئ من الانقطاع
وأضاف المصدر الي انه تم أخطار هيئة الكهرباء الانقطاع للعمل علي إنهاء العمل بالبرج في اسرع وقت مؤكدا علي أن المعبد يعمل في الفترة الصباحية فقط وفقا لهيئة الاثار ولا يعمل مساءا كما هو متدوال علي مواقع التواصل الاجتماعي
.المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استمرار العمل التيار الكهربائى التواصل الاجتماعي انقطاع التيار الكهربائي مدينة غرب قنا معبد دندرة واقع التواصل الاجتماعي مواقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
دراسة صادمة.. عضو حيوي يتأثر بـ”كوفيد-19″ أكثر من الجهاز التنفسي
#سواليف
كشفت دراسة حديثة عن تبعات مقلقة لجائحة ” #كوفيد-19 ” تتجاوز #الأعراض_التنفسية المعروفة، حيث رصدت ارتفاعا ملحوظا في #اضطرابات #الجهاز_الهضمي الوظيفية، وعلى رأسها متلازمة #القولون_العصبي.
ويعزو الباحثون هذه الزيادة إلى التأثيرات النفسية العميقة للجائحة على محور الأمعاء-الدماغ، تلك الشبكة المعقدة من الاتصالات العصبية والهرمونية التي تربط بين الجهاز الهضمي والجهاز العصبي المركزي.
فخلال فترة الدراسة التي امتدت من مايو 2020 إلى مايو 2022، لوحظ تضاعف حالات القولون العصبي تقريبا من 6% إلى 11% بين المشاركين في الدراسة البالغ عددهم 160 ألف شخص.
مقالات ذات صلةكما وجدت الدراسة زيادة طفيفة في حالات الإمساك المزمن مجهول السبب من 6% إلى 6.4% وكان النوع المختلط من القولون العصبي (الإسهال والإمساك معا) الأكثر انتشارا.
ويشرح الدكتور كريستوفر ألماريو، أخصائي الجهاز الهضمي والمشرف الرئيسي على الدراسة، أن هذه الاضطرابات الهضمية الوظيفية تظهر عادة كاستجابة للضغوط النفسية المزمنة، حيث تؤدي التغيرات في التوازن البكتيري المعوي وزيادة حساسية الأعصاب الهضمية إلى تفاقم الأعراض.
والأمر اللافت أن الدراسة رصدت هذه الزيادة حتى بين الأشخاص الذين لم يصابوا بعدوى “كوفيد-19” نفسها، ما يؤكد دور العامل النفسي المستقل عن العدوى الفيروسية المباشرة. ويشير الدكتور برينان شبيجل، مدير أبحاث الخدمات الصحية في المركز، إلى أن هذه النتائج تفتح الباب أمام فهم أعمق للتداعيات بعيدة المدى للجائحة على الصحة العامة.
وتثير هذه الاكتشافات أسئلة مهمة حول سبل التعامل مع الموجات الجديدة من الأوبئة، وكيفية حماية الصحة النفسية والجسدية في الأزمات. ويوصي الباحثون بتبني نهج متكامل في الرعاية الصحية يأخذ في الاعتبار هذا الترابط الوثيق بين الصحة العقلية والجهاز الهضمي، خاصة في ظل استمرار العديد من الأشخاص في المعاناة من تبعات الجائحة النفسية حتى بعد انحسار خطر العدوى.