مكون سحري.. سر قرمشة القرنبيط دون شرب الزيت
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
يعد القرنبيط من الأكلات الشتوية السهلة ولذلك نقدم لكي سر عمل القرنبيط المقرمش بطريقة شهية وسهلة، اتبع الخطوات التالية:
المكونات:
قرنبيط (زهرة) مقطّع إلى قطع صغيرة.
كوب دقيق.
كوب نشا.
ملعقة صغيرة بيكنج بودر.
ملح حسب الرغبة.
نصف ملعقة صغيرة فلفل أسود.
نصف ملعقة صغيرة بابريكا.
نصف ملعقة صغيرة كركم (اختياري).
ماء بارد (لتحضير الخليط).
زيت للقلي.
طريقة التحضير:
1. سلق القرنبيط:
اغلي ماء مع قليل من الملح.
أضف قطع القرنبيط إلى الماء المغلي واتركه لمدة 3-5 دقائق (حسب الحجم) حتى يصبح طريًا قليلًا ولكنه لا يتفتت.
صفي القرنبيط من الماء وضعه جانبًا ليبرد.
2. تحضير الخليط:
في وعاء، اخلط الدقيق، النشا، البيكنج بودر، الملح، الفلفل الأسود، البابريكا، والكركم.
أضف الماء تدريجيًا مع التحريك حتى تحصل على خليط متجانس قوامه يشبه خليط البانكيك (لا يكون سميكًا جدًا ولا سائلاً).
3. تغليف القرنبيط:
اغمس قطع القرنبيط في الخليط حتى تتغطى بالكامل.
4. القلي:
سخّن الزيت في مقلاة عميقة على حرارة متوسطة إلى عالية.
اقلي القرنبيط حتى يصبح لونه ذهبيًا ومقرمشًا.
ارفعه من الزيت وصفيه على مناشف ورقية للتخلص من الزيت الزائد.
5. التقديم:
قدّم القرنبيط المقرمش ساخنًا مع صوصات مثل الثومية، الكاتشب، أو صوص الحار.
نصائح:
لضمان قرمشة إضافية، يمكنك إضافة قليل من الماء الغازي أو الصودا بدلًا من الماء العادي للخليط.
يمكن إضافة توابل أخرى حسب الرغبة مثل الكمون أو الشطة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القرنبيط القرنبيط المقرمش سر عمل القرنبيط المقرمش المزيد المزيد ملعقة صغیرة
إقرأ أيضاً:
فاكهة صغيرة بمفعول كبير.. ماذا يحدث لجسمك عند تناول البرقوق؟
يُعد البرقوق من الفواكه الصيفية اللذيذة والغنية بالعناصر الغذائية التي تدعم الصحة العامة للجسم.
فوائد البرقوق الصحيةوهناك مجموعة من الفوائد المذهلة لتناول البرقوق بانتظام، وفقا لما نشر في العديد من التقارير الطبية في موقع Healthline وMedical News Today وWebMD، وتشمل ما يلي:
ـ تحسين الهضم ومكافحة الإمساك:
يحتوي البرقوق على نسبة عالية من الألياف الطبيعية وسكر "السوربيتول"، ما يساعد على تعزيز حركة الأمعاء والتخلص من الإمساك بطريقة طبيعية وآمنة.
ـ تعزيز صحة القلب:
غني بمضادات الأكسدة التي تقلل الالتهاب وتحسّن تدفق الدم، كما يساهم في خفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول الضار (LDL).
ـ دعم وظائف الدماغ:
المركبات النباتية في البرقوق، مثل البوليفينولات، تساعد في حماية خلايا الدماغ من التلف وتعزز الذاكرة والتركيز، خاصة مع التقدم في العمر.
ـ تقوية العظام:
أظهرت الدراسات أن البرقوق المجفف (القراصيا) يساهم في الحفاظ على كثافة العظام، ويُقلل خطر الإصابة بهشاشة العظام، خاصة لدى النساء بعد انقطاع الطمث.
ـ تنظيم مستويات السكر في الدم:
رغم طعمه الحلو، إلا أن البرقوق يُصنف ضمن الأطعمة ذات المؤشر الجلايسيمي المنخفض، ما يجعله خيارًا آمنًا للمساعدة في استقرار سكر الدم.
ـ مضاد فعال للالتهابات:
يحتوي على فيتامين C وE والفلافونويدات، وهي مركبات تحارب الجذور الحرة وتقلل من مستويات الالتهاب في الجسم.
ينصح الخبراء بتناول البرقوق طازجًا أو مجففًا دون سكر مضاف، بمعدل معتدل (2–3 ثمرات يوميًا)، لتحقيق فوائده دون التسبب في أي آثار جانبية، خاصة لدى مرضى السكري أو من يعانون من مشاكل في الجهاز الهضمي.