الإفتاء تعلن الثلاثاء أول أيام شهر جمادى الآخرة لعام 1446هـ
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
أعلنت دار الإفتاء المصرية أنه تم استطلاع هلال شهر جمادى الآخرة لعام 1446 هجريًا، بعد غروب شمس اليوم الأحد 1 ديسمبر لعام 2024 ميلاديا.
أول أيام شهر جمادى الآخرة لعام 1446 هـوأكدت دار الإفتاء المصرية أنه غدا الإثنين 2 ديسمبر 2024م هو المتمم لشهر جمادى الأولى 1446هـ، لتكون غرة شهر جمادى الآخرة 1446هـ فلكيا يوم الثلاثاء 3 ديسمبر 2024م.
نظام التقويم الهجري يعتمد على الشهر القمري الذى يتمثل بالمدة الزمنية التي يستغرقها القمر في دورة كاملة حول الأرض والأشهر الهجرية هي: «1 المحرم - 2 صفر - 3 ربيع الأول - 4 ربيع الآخر - 5 جمادى الأولى - 6 جمادى الآخرة - 7 رجب - 8 شعبان - 9 رمضان - 10 شوال - 11 ذو القعدة - 12 ذو الحجة».
والتقويم الهجري أو القمري أو الإسلامي هو تقويم يعتمد على دورة القمر لتحديد الأشهر وتتخذه بعض البلدان العربية مثل السعودية كتقويم رسمي للدولة، أنشأه الخليفة عمر بن الخطاب وجعل هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم، من مكة إلى المدينة في 12 ربيع الأول «24 سبتمبر عام 622م» مرجعا لأول سنة فيه، وهذا هو سبب تسميته التقويم الهجري.
اقرأ أيضاًعاجل| دار الإفتاء: بعد غد أول أيام شهر جمادي الأولى
الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف ودار الإفتاء تطلق قافلة دعوية إلى شمال سيناء
دار الإفتاء: يجوز إعلان الصدقة في هذا الحالة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإفتاء دار الافتاء هلال شهر جمادى الآخرة شهر جمادى الاولى شهر جمادى الاخرة اللهم بلغنا رمضان شهر جمادى الآخرة لعام 1446 شهر جمادى الآخرة لعام
إقرأ أيضاً:
رأس السنة الهجرية.. دار الإفتاء تستطلع غدا هلال المحرم لعام 1447
تستطلع دار الإفتاء المصرية هلال شهر المحرم لعام 1447هـ غدًا الأربعاء.
استطلاع هلال شهر المحرم لعام 1447وقالت في منشور لها عبر صفحتها السمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، سيتم استطلاع هلال شهر المحرم بعد مغرب يوم الجمعة، قائلة:"عام هجري سعيد".
دعاء أول شهر محرماَللَّهُمَّ يَا مُحَوِّلَ الْأَحْوَالِ حَوِّلْ حَالِيْ إِلَى أَحْسَنِ الْأَحْوَالِ بِحَوْلِكَ وَقُوَّتِكَ يَا عَزِيْزُ يَا مُتَعَالُ، وَصَلَّى اللهُ تَعَالَى عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّم-
- بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ، اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ اَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّ وَتُسَلِّمَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى سَائِرِ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَعَلَى آلِهِمْ وَصَحْبِهِمْ أَجْمَعِيْنَ وَأَنْ تَغْفِرَ لِيْ مَا مَضَى وَتَحْفَظَنِي فِيْمَا بَقِيَ يَا أَرْحَم الرَّاحِمِيْنَ، اَللَّهُمَّ هَذِهِ سَنَةٌ جَدِيْدَةٌ مُقْبِلَةُ لَمْ أَعْمَلْ فِي ابْتِدَائِهَا عَمَلًا يُقَرِّبُنِيْ إِلَيْكَ زُلْفَى غَيْرَ تَضَرُّعِيْ إِلَيْكَ فَأَسْأَلُكَ أَنْ تُوَفِّقَنِيْ لِمَا يُرْضِيْكَ عَنِّيْ مِنَ الْقِيَامِ بِمَا لَكَ عَلَيَّ مِنْ طَاعَتِكَ وَأَلْزِمْنِيَ الْإِخْلَاصَ فِيْهِ لِوَجْهِكَ الْكَرِيْمِ فِيْ عِبَادَتِكَ وَأَسْأَلُكَ إِتْمَامَ ذَلِكَ عَلَيَّ بِفَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ.
- اَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ خَيْرَ هَذِهِ السَّنَةِ الْمُقْبِلَةِ يُمْنَهَا وَيُسْرَهَا وَأَمَانَهَا وَسَلَامَتَهَا وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ شُرُوْرِهَا وَصُدُوْرِهَا وَعُسْرِهَا وَخَوْفِهَا وَهَلَكَتِهَا وَأَرْغَبُ إِلَيْكَ أَنْ تَحْفَظَ عَلَيَّ فِيْهَا دِيْنِيَ الَّذِيْ هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِيْ، وَدُنْيَايَ الَّتِيْ فِيْهَا مَعَاشِيْ وَتُوَفِّقَنِيْ فِيْهَا إِلَى مَا يُرْضِيْكَ عَنِّيْ فِيْ مَعَادِيْ يَا أَكْرَمَ الْأَكْرَمِيْنَ وَيَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ. دَعْوَاهُمْ فِيْهَا سُبْحَانَكَ
- اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيْهَا سَلاَمٌ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
-اَللَّهُمَّ إِنَّكَ هذا الْعَامُ جَدِيْدٌ قَدْ أَقْبَلَ، وَسَنَةٌ جَدِيْدَةٌ قَدْ أَقْبَلَتْ، نَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِهَا وَنَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا، وَنَسْتَكْفِيْكَ فَوَاتَهَا وَشُغْلَهَا، فَارْزُقْنَا الْعِصْمَةَ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ.
-اَللَّهُمَّ إِنَّكَ سَلَّطْتَ عَلَيْنَا عَدُوًّا بَصِيْرًا بِعُيُوْبِنَا، وَمُطَّلِعًا عَلَى عَوْرَاتِنَا، مِنْ بَيْنِ أَيْدِيْنَا وَمِنْ خَلْفِنَا، وَعَنْ أَيْمَانِنَا وَعَنْ شَمَائِلِنَا، يَرَانَا هُوَ وَقَبِيْلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا نَرَاهُمْ، اَللَّهُمَّ آيِسْهُ مِنَّا كَمَا آيَسْتَهُ مِنْ رَحْمَتِكَ، وَقَنِّطْهُ مِنَّا كَمَا قَنَّطْتَهُ مِنْ عَفْوِكَ، وَبَاعِدْ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُ كَمَا حُلْتَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ مَغْفِرَتِكَ، إِنَّكَ قَادِرٌ عَلَى ذَلِكَ، وَأَنْتَ الْفَعَّالُ لِمَا تُرِيْدُ، وَصَلَّى اللهُ تَعَالَى عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ .
مِنَ الْمُجَرَّبَاتِ الصَّحِيْحَة كَمَا ذكر العلماء أَنَّ مَنْ كَتَبَ الْبَسْمَلَةَ فِيْ أَوَّلِ شهر الْمُحَرَّمِ مِائَةً وَثَلَاثَ عَشْرَةَ مَرَّةً لَمْ يَنَلْ حَامِلَهَا مَكْرُوْهٌ فِيْهِ وَلَا فِيْ أَهْلِ بَيْتِهِ مُدَّةَ عُمْرِهِ.
ومن كتب "الرحمن" خمسين مرة ودخل بها على سلطان جائر أو حاكم ظالم أمن من شره. والله أعلم بأسراره.
مـن قـرأ آيـة الـكـرسـي فـي أول يـوم مـن الـمـحـرم ثـلاثـمـائـة وسـتـيـن مـرة يـبـسـمـل فـي أول كـل مـرة، وعـنـد الـفـراغ مـن جـمـيـع ذلـك يـقـول : ( الـلـهــمَّ يـا مـحـول الأحـوال، حـوّل حـالـي إلـى أحـسـن الأحـوال، بـحـولـك وقـوّتـك يـا عـزيـز يـا مـتـعـال، وصـلـّى الله تـعـالـى عـلـى سـيـّدنـا مـحـمّـد وعـلـى آلـه وصـحـبـه وسـلـّم). فـإنـّه يـوقــّى مـا يـكـرهـه فـي جـمـيـع الـعــام.