من هو مسعد بولس؟.. 10 معلومات عن مستشار ترامب الجديد لـ الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
تصدر اسم مسعد بولس، الملياردير اللبناني الأمريكي، صهر ترامب، المشهد بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب اختياره مستشارًا لشئون الشرق الأوسط خلال فترة توليه رئاسة أمريكا.
مسعد بولس مستشار ترامب الجديد من أصول لبنانية تزوج ابنه من ابنة الرئيس المنتخب ترامب وأعلن الرئيس المنتخب عبر حساباته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي تعيينه المستشار الأول له لشؤن الشرق الأوسط
وقال ترامب عبر حسابه أن مسعد بولس محامٍ بارع ومحترم ولديه خبرة كبيرة على الساحة الدولية، مؤكدا أنه يناصر القيم الجمهورية المحافظة، إضافة إلي دوره الفعال في بناء تحالفات بين المجتمع العربي الأمريكي.
كما وصف ترامب صهره ومستشاره الأول مسعد بولس بصانع الصفقات ومحب للسلام في الشرق الأوسط بالإضافة إلي أنه سيكون مدافعًا قويًا عن الولايات المتحدة ومصالحها.
مسعد بولس صهر ترامب كان داعما للرئيس الأمريكي المنتخب منذ حملته الأولي وشارك في التواصل مع الجاليات العربية المقيمة في أمريكا ويعتبر جسر التواصل الأول بين المجتمع العربي في أمريكا الامر الذى دعم تعزيز التواصل والعلاقات خلال الانتخابات الامريكية بدعم العرب الأمريكيين بانتخاب ترامب
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ترامب مستشار ترامب مسعد بولس الانتخابات الامريكية المزيد المزيد الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
الأحد .. مجلس الأمن يبحث الوضع في الشرق الأوسط والقضية الفلسطينية
يعقد مجلس الأمن الدولي جلسة الأحد القادم حيث تتناول الوضع في الشرق الأوسط والقضية الفلسطينية.
وتشهد القضية الفلسطينية تصعيدا خطيرا حيث اكد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أكد في بيان، موافقة مجلس الوزراء الأمني على خطته لسيطرة الجيش الإسرائيلي على مدينة غزة شمال القطاع.
وقال مكتب رئيس الوزراء- في بيان، بثته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" الإسرائيلية، حول ما وصفه بقرار مجلس الوزراء دعم "اقتراح نتنياهو لهزيمة حماس"- إن إسرائيل ستقدم مساعدات إنسانية للسكان المدنيين خارج مناطق القتال.
وأوضح مكتب رئيس الوزراء، أن أغلبية أعضاء مجلس الوزراء أيدوا أيضًا قائمة بخمسة مبادئ ستطالب بها إسرائيل مقابل إنهاء الحرب مع حماس، واصفًا إياها على النحو التالي: "نزع سلاح حماس، وإعادة جميع الرهائن الخمسين المتبقين والذين يُعتقد أن 20 منهم على قيد الحياة، ونزع سلاح قطاع غزة، والسيطرة الأمنية الإسرائيلية على قطاع غزة، ووجود حكومة مدنية بديلة غير حماس أو السلطة الفلسطينية".
وأكد مكتب رئيس الوزراء، أن أغلبية ساحقة من الوزراء رأوا أن "الخطة البديلة" التي عُرضت على مجلس الوزراء الأمني لم تكن لتضمن هزيمة حماس أو عودة الرهائن.
ولم يشر البيان بالتفصيل إلى "الخطة البديلة" المذكورة آنفًا، ولكن يبدو أنه يُشير إلى اقتراح قدّمه رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، والذي أعرب عن معارضته لاحتلال قطاع غزة، خوفًا من أن يؤدي ذلك إلى كارثة إنسانية، مع تعريض حياة الرهائن للخطر كما ذكرت الصحيفة.
وتقول الصحيفة: "من غير الواضح لماذا يُشير البيان فقط إلى احتلال مدينة غزة، وليس إلى احتلال قطاع غزة بأكمله، كما أعلن نتنياهو أول أمس الخميس".