قال الخبير الاقتصادي، أحمد الخميسي، إن إطلاق المصرف المركزي خدمة القرض الحسن دون فوائد يمثل مبادرة جيدة في ظل تأخر المرتبات.

وأضاف في تصريحات لـ”التناصح”، أن الخدمة تحمل مخاطر كبيرة على المصارف دون ضمانات لتسديد الأموال، خاصة عند تأخر المرتبات لأكثر من شهر.

وبين أنه في حالة عدم تمكن المصارف من تحمل هذه القروض فأنها تصبح ديون متعثرة تودي إلى تآكل السيولة وتراجع الأرباح.

وذكر أن تأخر الرواتب لأكثر من شهر يجعل وزارة المالية مسؤولة عن الأزمة، خاصة مع تراجع الإيرادات نتيجة إغلاق الحقول النفطية.

الوسومخدمة القرض الحسن ليبيا

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: خدمة القرض الحسن ليبيا

إقرأ أيضاً:

من وحي ” علم النفس “

من وحي ” #علم_النفس “

#محمد_طمليه

أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .

أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.

مقالات ذات صلة أسرار الشطة في تهديدات جدتي 2025/12/08

ويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .

وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .

يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.

وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…

الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..

مقالات مشابهة

  • بري: تصريحات باراك بضم لبنان إلى سوريا “غلطة كبيرة”
  • من وحي ” علم النفس “
  • السكة الحديد توفر خدمات خاصة لهذه الفئة داخل المحطات والقطارات
  • صدور كتاب جديد يوثّق الإبادة الجماعية للكورد الفيليين ومعاناتهم لأكثر من قرن
  • مراقب تعليم الرجبان: نعتذر للطلاب والمعلمين بسبب غياب الكتب… و”الوضع أصبح مملًّا”
  • ائتلاف النصر:الإطار “قلق” من تأخر حسم المرشح لرئاسة البرلمان المقبل
  • الرواتب مهددة.. انكماش السيولة يضغط على المصارف العراقية
  • “عيسى” يؤكد بدء توزيع 4 مليار دينار سيولة نقدية على المصارف التجارية هذا الأسبوع
  • النائب العام يكشف عن آلاف المرتبات والجوازات المستندة إلى أرقام وطنية مزوّرة
  • ملك البحرين يبدأ “زيارة خاصة” لمصر يلتقي خلالها السيسي