"البوابة نيوز".. سند للدولة
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عشر سنوات لمست فيها التحقق والنجاح فى بيتى "البوابة نيوز"، عشت لحظات فارقة ما بين طموح وآمال، ١٠ سنوات كاملة بدأت فيها رحلتى الصحفية الحقيقية بعد سنوات من التخبط واليأس فى رحلة البحث عن دخول مهنة الصحافة.
كنت صحفية شابة أبحث عن بيت لى، يكون حصنًا ودرعا وأمانا، ويعطنى الفرصة لكى أتوج موهبتى التى كللت بدراستى الأكاديمية، فى الوقت نفسه كانت "المؤسسة" الوليدة تخرج للنور وتعلن عن نفسها كمدرسة جديدة فى عالم الصحافة المصرية، وتبحث عن أبناء لها لتكوين نواة للأجيال مختلفة لمؤسسة وُلدت عريقة وكبيرة.
من هنا كانت نقطة الانطلاق، المؤسسة الوليدة تتميز بخبطاتها الصحفية التى باتت حديث الناس والشارع ووسائل الإعلام والمؤسسات المنافسة، وكان أبناؤها يتبارون فى الحصول على الانفرادات والخبطات والتصريحات الخاصة والحوارات المختلفة ليكونوا على نفس القدر من المهنية. مع مرور السنوات أصبحت البوابة بيتًا وكيانًا كبيرًا لنا جميعا - ولى على مستوى خاص- لأنها فتحت لى أبواب صاحبة الجلالة ونهلت من فنونها، فأصبحت الاسم الثالث لى عندى مصادرى الصحفية.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
رامى عياش يعلن التعاون مجددا مع "مزيكا" في ألبوم جديد
أجرى البوب ستار رامي عياش، مقابلة خاصة مع منصة "بيلبورد عربية" وأعلن فى مقابلته مفاجآت كثيرة لجمهوره فى مصر والوطن العربى، من بينها أنه أوشك على الإنتهاء من ألبومه الغنائى الجديد، الذى يتعاون فيه مجددا مع شركة "مزيكا" والمنتج محمد جابر، وسيتم طرحه فى موسم الصيف الحالى، ويقدم من خلاله مجموعة متنوعة من الأغنيات، ويشارك فيها عياش من كلماته وألحانه بالإضافة إلى مشاركة عدد من كبار الشعراء والملحنين والموزعين الموسيقين فى مصر ولبنان.
ومن المعروف أن رامى تعاون من قبل مع "مزيكا" فى ألبوم "قصة حب" والذى تم طرحه فى 2019، وحقق الألبوم نجاحا كبيرا، وتصدرت أغنياته تريند مواقع التواصل الاجتماعى واليوتيوب، وضم الألبوم مجموعة متنوعة من الأغنيات، من بينها "وصفولى عنيك"، "أم الدنيا"، و"سكاكر السكر".
تركزت مقابلة رامى عياش مع بيلبورد عربية بأكملها على استعراض محطات مسيرته، منذ الإطلالة الأولى في "استديو الفن"، والهيت الأول "بغنيلا وبدقلا". يتأمل رامي عياش لقطات له وهو في سن السادسة عشر ويقول: "مشيت ع الطريق الصح. ما خبصت. بقيت متمسك بكلشي تعلمته… الحمد لله ما تغيرت. مافي شي غيرني". وعند سؤاله إن كان قد شعر بالندم على أي من قراراته منذ ذلك الحين يجيب بحسم: "نهائيًا! وحتى الأخطاء اللي مرقت بعتبرها مكتوبة".
وحول سؤال عن اللحظة التى شعر فيها أنه أصبح سوبر ستار؟.. قال رامى: ولا مرة حسيت إنى أنجزت كل شئ، إلا فى مرة واحدة، وقت أمى الله يرحمها كانت موجودة فى حفل بدار الأوبرا المصرية، وكان حلمها أن ترى الأوبرا التى غنت على مسرحها السيدة أم كلثوم، وتحقق حلمها، كما تحقق حلمها أيضا بعدما رأتنى أغنى على نفس المسرح، فتحقق حلمين بليلة واحدة، ثم ذهبت بها إلى مشاهدة الأهرامات، فهذا كان حلم ثالث، ثم شاهدت الزعيم عادل إمام فكان هذا أيضا حلمها الرابع، وتحقق تكل هذه الأحلام فى أسبوع واحد، وكان هذا من أهم إنجازاتى لأمى.
ورد رامى على سؤال هل مصر هى حلم فنانى بلاد الشام ؟.. فقال: لاشك فى ذلك فمصر بها 100 مليون مواطن، ولها فضل كبير على، ودائما أقولها فى كل وقت ودائما فخور بها، مصر فتحت لى ذراعيها واهتمامها بى كان كبير، ووصلت لمرحلة أعامل فى مصر كمصرى وليس كلبنانى.