عضو بـ«النواب»: الشائعات سلاح الإخوان لهدم الدولة.. ووعي المصريين «حصن منيع»
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
أكد أمين مسعود عضو مجلس النواب، أنّ مصر تواجه حربًا خفية تعتمد على إطلاق الشائعات للنيل من استقرارها وتقويض الثقة بين المواطنين والدولة، مشيرًا إلى أنّ المؤامرات التي تقودها جماعات الإخوان الإرهابية مدعومة بقوى خارجية خبيثة لن تنجح في تحقيق أهدافها.
وأوضح عضو مجلس النواب لـ«الوطن»، أنّ الشائعات تستهدف تشويه إنجازات الدولة المصرية، فضلا عن محاولة إثارة الإحباط في نفوس المواطنين، مضيفًا أنّ مصر واجهت العديد من التحديات الكبرى العالمية والإقليمية على مدار السنوات الماضية، لكنها ظلت صامدة بفضل قيادتها الحكيمة ووعي شعبها.
وأكد «مسعود»، أنّ الشعب المصري يقف دائمًا في وجه المؤامرات متحدًا خلف قيادته، مشددًا على ضرورة تعزيز الوعي المجتمعي لمواجهة الشائعات ونشر الحقيقة، ومواصلة مسيرة التنمية وبناء الجمهورية الجديدة التي أرسى الرئيس عبدالفتاح السيسي أساسها منذ أكثر من 10 أعوام للنهوض بالدولة المصرية والارتقاء بمستوى المواطن المصري، رغم كل التحديات التي تتعرض لها الدولة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشائعات الوعى النواب الإخوان
إقرأ أيضاً:
عادل نعمان: النجاة من التطرف تتطلب التمسك بمبدأ الدولة المدنية
أكد الكاتب والمفكر عادل نعمان معارضته لجميع تيارات ما أسماه الإسلام السياسي، مشدداً على أن النجاة من التطرف تتطلب التمسك بمبدأ الدولة المدنية.
مبدأ الدولة المدنيةوأضاف نعمان خلال حواره مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج نظرة المذاع على قناة صدى البلد أنه معارض لكل من ينادي بإقامة الدولة الدينية بلا استثناء، سواء كان إخوان أو سلفية أو غيرها.
وفي مناقشة للمصطلحات، أكد نعمان أن مصطلحي الدولة العلمانية والدولة المدنية واحد، لا فرق بينهما على الإطلاق، مبررا استخدام لفظ المدنية بأنه تعبير مفهوم لدى البعض، مبيناً أن الدولة المدنية هي السبيل الوحيد للنجاة من الأزمات الحالية.
تعريف الإسلام السياسيكما أوضح نعمان أن تعريف الإسلام السياسي يشمل كل تيار ينادي بإقامة الدولة الدينية، حتى لو كان ذلك يتم بالمخادعة أو الوصول إلى الحكم ثم التحول لاحقاً إلى دولة خلافة.
واختتم نعمان: الهدف من التيارات الإسلامية إقامة الدولة الدينية لجميع الفصائل، سواء كانت الإخوان، داعش، طالبان، أو السلفيين.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟