10 دول أوروبية تسهّل الحصول على تأشيرة شنغن
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
كشفت إحصائيات إصدار التأشيرات الأخيرة عن فوارق كبيرة بين دول منطقة شنغن. إذ إن بعض الدول لديها معدلات رفض عالية نسبيًا، بينما تعد دول أخرى أكثر تساهلاً مع المتقدمين لطلب التأشيرة.
وبالاستناد إلى هذه الإحصائيات، فإن الدول الأوروبية العشر التي تكون فرص الحصول على تأشيرة شنغن فيها هي الأعلى في عام 2024 جاءت كما يلي:
أيسلندا: رفض 2.
سويسرا: نسبة الرفض 10.7%.
لاتفيا: تم رفض 11.7% فقط من الطلبات.
إيطاليا: الدولة تتقدم في الترتيب بمعدل رفض يصل إلى 12%.
لوكسمبورغ: تم رفض 12.7% من الطلبات.
ليتوانيا: نسبة الرفض تصل إلى 12.8%.
سلوفاكيا: تم رفض 12.9% من الطلبات.
ألمانيا: نسبة الرفض 14.3%.
النمسا: تمامًا مثل ألمانيا، يبلغ معدل الرفض في هذا البلد 14.3%.
وأغلقت اليونان هذا التصنيف بمعدل رفض قدره 14.7%.
هل يمكنني تقديم عدة طلبات للحصول على تأشيرة شنغن في وقت واحد؟يتم طرح هذا السؤال بشكل متكرر من قبل المتقدمين. لسوء الحظ، تنص اللوائح المعمول بها في ما يتعلق بمنح التأشيرات. على أنه عندما يتعين على المسافر السفر إلى عدة دول في منطقة شنغن. فإن الدولة العضو المختصة بدراسة الطلب هي دولة الوجهة الرئيسية، مع الأخذ في الاعتبار مدة الرحلة والغرض من البقاء.
في حال استحالة تحديد الوجهة الرئيسية، فإن بلد الدخول الأول إلى أوروبا هو الذي يجب إدخاله لطلب تأشيرة شنغن.
علاوة على ذلك، من الشائع ألاَّ يبدأ المسافر رحلته من البلد الذي أصدر له التأشيرة. خاصة بسبب المواصلات الجوية التي تجبره على العبور عبر دول أخرى. أو عندما يرغب في الاستفادة من رحلته بالمرور عبر عدة دول قبل الوصول إلى وجهته الرئيسية.
وعلى الرغم من أن اللوائح تسمح بهذه الممارسة. إلا أن هذا الخيار لا يعفي المسافر من تقديم دليل على إقامته في منطقة شنغن في كل مرة يعبر فيها الحدود.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: حديث الشبكة تأشیرة شنغن من الطلبات
إقرأ أيضاً:
ترامب يكذّب زعيما أوروبيا بعد "تصريح العشرين مليار دولار"
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه لم يتعهد بتقديم دعم مالي يصل إلى 20 مليار دولار للمجر، وهو ما يتناقض مع تصريحات سابقة لرئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان.
وقال ترامب لموقع "بوليتيكو" الإخباري في مقابلة نشرت الثلاثاء: "لا. لم أعده. لكنه طلب ذلك بالتأكيد".
وفي منتصف نوفمبر الماضي، أخبر أوربان أعضاء وفده بعد زيارة للبيت الأبيض، أن المجر يمكنها الآن الاعتماد على "درع مالي" أميركي في حالة وقوع هجوم نظري أو سياسي من الخارج، وفقا لوسائل الإعلام المجرية الموالية للحكومة.
وتابع أوربان: "هكذا أخطط للمستقبل. صباح الخير يا بروكسل!" في إشارة على ما يبدو إلى المبالغ الكبيرة التي يحجبها الاتحاد الأوروبي عن المجر بسبب مخاوف تتعلق بسيادة القانون.
وبعد أيام، حدد أوربان المبلغ الذي كان يأمل في الحصول عليه في مقابلة مع قناة "إيه تي في" التلفزيونية المجرية.
وردا على سؤال حول ما إذا كان هناك حد أقصى، قال: "لا يوجد حد أقصى، لكن الأمر لا يتطلب الكثير من الخيال للتوصل إليه. المبلغ الذي نحتاجه لتحقيق الاستقرار يتراوح بين 10 و20 مليار دولار أو يورو، وهو مبلغ ليس كبيرا من وجهة النظر الأميركية".
والشهر الماضي، منح ترامب المجر، العضو في الاتحاد الأوروبي، تمديدا لمدة عام واحد ليسمح لها بمواصلة استيراد الطاقة الروسية رغم العقوبات الأميركية المفروضة على روسيا بسبب حرب أوكرانيا.
يذكر أن أوربان أقوى حليف للرئيس الروسي فلاديمير بوتين في دول الاتحاد الأوروبي الـ27.
وفي المقابلة مع "بوليتيكو"، دعا ترامب إلى "فهم وضع المجر"، مشيرا إلى أنها دولة حبيسة غير ساحلية لذلك لا تستطيع الحصول على واردات الطاقة بالسفن.
مطر: زيارة المفتي امام إلى أوستراليا تعكس تقدير الجالية لنهج الاعتدال