تأثير الكركم في مكافحة الالتهابات| مفيدة لعلاج المفاصل
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
يُعرف الكركم بخصائصه المضادة للالتهابات التي تساعد في تقليل الألم والالتهابات في الجسم، وفيما يلي نقدم لك الفوائد الصحية للكركم وكيفية استخدامه لتحسين الحالة الصحية بشكل عام.
فوائد الكركم للجسم
العشب والوصفات:
1. الكركم في مكافحة الالتهابات:
• يحتوي الكركم على مركب “الكركمين”، الذي يمتلك خصائص قوية مضادة للالتهابات.
2. الكركم لتحسين صحة المفاصل:
• يُعتبر الكركم علاجًا فعالًا في تقليل آلام المفاصل والتهاباتها، خاصة في حالات مثل التهاب المفاصل. يمكن تناوله مع الحليب أو إضافته إلى الأطعمة لتخفيف الألم.
3. الكركم في تعزيز الهضم:
• يعمل الكركم على تحسين عملية الهضم وتهدئة الجهاز الهضمي. يمكن تناول الكركم مع الماء الساخن أو إضافته إلى الشوربات لتعزيز الهضم.
4. الكركم في حماية القلب:
• يساعد الكركم في تعزيز صحة القلب عن طريق تحسين الدورة الدموية وتقليل التهابات الشرايين. يمكن تناوله بانتظام للحفاظ على صحة القلب.
الكركم من العلاجات الفعالة التي تستخدم لمكافحة الالتهابات وتحسين صحة المفاصل والهضم. من خلال دمجه في النظام الغذائي، يمكن تحقيق فوائد صحية متعددة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكركم الكركم للجسم الکرکم فی
إقرأ أيضاً:
تأثير الفريسة.. لماذا بعض العناكب أكثر سمّية من غيرها؟
بحثت دراسة حديثة من جامعة غالواي في أيرلندا في سر التباين الكبير بين قوة سم العناكب، الأمر الذي يمكن أن يسهم في تطوير أدوية أو مبيدات حشرية جديدة.
فعلى سبيل المثال، يمكن أن تؤدي لدغة العنكبوت البرازيلي الجوال إلى مضاعفات طبية خطرة، بينما لا يشكل سم العنكبوت المنزلي العملاق عادة أي خطر على البشر، مما يثير التساؤل: ما الذي يدفع هذه الاختلافات في قوة السم؟
وبحسب الدراسة التي نشرت في دورية "بيولوجي ليترز"، قام الباحثون بتحليل سموم أكثر من 70 نوعًا من العناكب، واستكشفوا أنه كان من الممكن لعوامل مثل حجم الجسم، ونوع الفريسة، وطريقة الصيد، واستخدام الشباك، أن تفسر التباين الكبير في قوة السم.
وقد وجد الباحثون أن قوة السم تعتمد بشكل أساسي على النظام الغذائي الذي يعد أحد أهم العوامل المؤثرة على قوة سم العنكبوت، فإذا كانت العناكب تتغذى على الحشرات، فإن سمها يكون فعالًا جدا ضد الحشرات، لكنه أقل تأثيرًا على الكائنات الأخرى مثل الثدييات الصغيرة.
وعلى الجانب الآخر، فإن العناكب التي تصطاد الثدييات الصغيرة، مثل عنكبوت الأرملة السوداء أو العنكبوت البرازيلي المتجول، يكون سمها قويا جدا وقد يؤثر على البشر أيضًا.
وتوقع الباحثون أن العناكب التي تستخدم الشبكات لصيد فرائسها قد تعتمد على السم اعتمادا أقل، ومن ثم يكون سمها أقل قوة، لكن النتائج أظهرت أنه لا يوجد علاقة واضحة بين استخدام الشبكة وقوة السم، مما يشير إلى أن الشبكة تُستخدم لتقييد الفريسة، بغض النظر عن قوة السم.
إعلانوفهم كيفية تطور سموم العناكب يساعد العلماء في مجالات متعددة، مثل تطوير أدوية جديدة أو مبيدات حشرية تستهدف أنواعًا معينة من الآفات دون الإضرار بالكائنات المفيدة، كما يساعد في التنبؤ بأي أنواع العناكب قد تصبح غازية في بيئات جديدة.
وإلى جانب ذلك، تساعد هذه النتائج في تطوير فهم العلماء لتكيف الأنواع مع بيئاتها المختلفة.