البوابة نيوز:
2025-12-14@12:12:18 GMT

موضة شتاء 2025 للمحجبات.. أحدث الصيحات والألوان

تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

اختيار ملابس شتاء 2025 على أحدث صيحات الموضة، حيرة تعاني منها الفتيات والسيدات المحجبات، اللاتي يحرصن على مواكبة كل جديد يطرأ على عالم الأزياء، بالإضافة إلى الألوان التي تجمع بين البساطة والذوق الرفيع. 

السترات أو الكارديجان موضة شتاء 2025

السترات الصوفية ذات الأكمام الطويلة، تعد من موضة خريف 2024 وشتاء 2025، ويمكن ارتدائها على قميص وبنطلون أو «بلوزة وجيبة»، ويفضل اختيار الألوان الغامقة مثل الأسود والبني حتى تتماشى مع أطقم عديدة، أو اختيار السترات الصوفية ذات الألوان الهادئة، والتي يمكن أن تصبح أساس خزانة الملابس الشتوية و الخريفية، ويمكن ارتداء السترات على الملابس التي تشبه العباءة، لكنها ليست فضفاضة.

البونشو بألوانه المختلفة

البونشو بألوانه المختلفة، من موضة ملابس شتاء 2025، إذ عادت «الاستايلات» الكلاسيكية مع تعديلات بسيطة، ذات ألوان هادئة بعيدا عن الألوان الصاخبة، مما يؤدي إلى لمسة أنيقة لملابسك خلال فصل الشتاء، ويمكن ارتدائه مع الفساتين الواسعة و الضيقة أو السراويل الصوفية.

فساتين طويلة بألوان هادئة

الفساتين الطويلة بألوان هادئة، وليس بها أي نقوش، وذات طبقات و قصات واسعة، يمكن اختيارها ذات طبقة سميكة، حتى تعمل على تدفئة الجسم، حيث تتناسب مع موضة شتاء 2025، ويمكن اختيار فساتين مثل الكشاكش والدانتيل والتطريز.

موضة ألوان شتاء 2025

الألوان الترابية، التي تسود فصلي الخريف والشتاء، على مدار السنوات الماضية، أصبحت مملة، لذا يمكن الاتجاه إلى ألوان أخرى خلال شتاء 2025، مثل الأزرق، الوردي، الأصفر الزبدي والتركيبات غير الواضحة، مثل نقشة جلد النمر والأحمر، وغيرهما من النقشات القديمة، التي تعود إلى عالم الموضة مجددًا.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: اختيار الألوان البساطة الدانتيل شتاء 2025

إقرأ أيضاً:

شتاء قاس وخيام بالية.. عربي21 ترصد معاناة النازحين في غزة (شاهد)

تفاجأ سعيد الهجين بسيل من المياه يتدفق صوب خيمته التي تأوي عائلته الصغيرة في غرب دير البلح وسط قطاع غزة، ليل الأربعاء/ الخميس، لينتفض مفزوعا من نومه محاولا إنقاذ أطفاله الثلاثة وزوجته، مع بدء تسلل الماء إلى عمق الخيمة التي لم تقو على مواجهة الظروف المناخية الصعبة التي يعيشها القطاع في هذه الساعات.

لم يكن الهجين يغُط في نوم عميق حين داهمت خيمته السيول، فلقد نام وعائلته نوما متقطعا فاتحا عينا ومغمضا الأخرى، على وقع موجة البرد والأمطار الغزيرة، وتوقعاته بغرق خيمته المهترئة، والتي لا تقى بردا ولا تحجب أمطارا. وفق ما قاله في شهادة لـ"عربي21" متحدثا عن ليلة قاسية مليئة بالمعاناة والحزن.


يشعر الهجين بأنه محظوظ، بعد أن تمكن من إنقاذ الفراش والأغطية المتواضعة من أن تداهمها مياه الأمطار الغزية التي هطلت، لكنه يشعر بالحزن أيضا على غرق خيام جيرانه في المخيم بما فيها من أغطيه وفراش وطعام، وسط صعوبة بالغة في جهود الإنقاذ والإغاثة من قبل الطواقم المحلية التي تغطي إمكانياتها المتواضعة، حجم الكارثة الهائل.

عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Arabi21 - عربي21‎‏ (@‏‎arabi21news‎‏)‎‏
أما حسن إسماعيل فلقد كانت الأوضاع أكثر سوءا عنده، إذ إن الأمطار التي تجمعت من الأودية الصغيرة والمسارب التي صنعتها في الأرض الطينية الزراعية غرب النصيرات، وسط القطاع، حيث يضع رحاله في رحلة نزوحه الطويلة، أحالت خيمته القماشية إلى أثر بعد عين، حيث جرفتها المياه بما كان يسندها من أخشاب ودعامات، ليترك وحيدا في العراء، بلا خيمة أو مأوى.

يقول إسماعيل في شهادة لـ"عربي21" إن لم ينم طوال ليل أمس على وقع هطول الأمطار الغزيرة وتوقعه غرق خيمته، التي تأويه مع زوجته وأمه وأخيه الصغير، والتي تقع في منطقة منخفضة نسيبا بمنطقة السوارحة، ضمن مخيم يضم عددا متواضعا من الخيام.

يضيف: "مع اشتداد هطول الأمطار بدأت المياه تتسرب إلى الخيمة من عدة دروب وأماكن، وتتجمع في الخيمة والمناطق المحيطة، ما دفع بي إلى إلى إخراج العائلة نحو منطقة مرتفعة خشية أن تجرفهم السيول، وما هي إلا دقائق حتى جرف السيل الخيمة، فيما تجمعت بركة مياه كبيرة في أرضية المخيم الصغير الذي يحتوي على 8 خيام غرقت جميعها وتشرد من فيها من نازحين".

وقضت عشرات آلاف العائلات في مخيمات النزوح، المتناثرة في قطاع غزة، ليلتها في العراء تحت المطر بسبب السيول والأمطار الغزيرة التي تضرب المنطقة.


ويعاني النازحون من اهتراء الخيام بعد مرور عامين من استخدامها أو قلة عددها بسبب قيود الاحتلال على دخولها، وتعج محافظة وسط قطاع غزة (مدينة دير البلح ومخيمات النصيرات والبريج والنصيرات والمغازي وقريتي المصدر والزوايدة)، بآلاف الأسر النازحة التي تقطن خياما مهترئة.

كما يتمركز سكان مدينة رفح، المدمرة بشكل كامل، وسكان مدينة خانيونس، المدمر غالبيتها، في منطقة المواصي الزراعية التي جرفت السيول أجزاء منها.

وجرفت السيول مخيمين للنزوح في منطقة "البصة" و"البركة" في مدينة دير البلح ومخيم آخر في النصيرات وتجمعات لخيام النازحين في منطقة المواصي غرب خانيونس . وفق تقرير لـ"وفا". 



وخلال العدوان المستمر على القطاع منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 نزح حوالي 2 مليون مواطن في قطاع غزة ليقطنوا في خيام أو أماكن مستأجرة سواء بيوت أو مزارع دجاج أو دفيئات زراعية. وتقول مصادر محلية إن زهاء 300 ألف عائلة تقطن في خيام.

وتمنع قوات الاحتلال عشرات آلاف العائلات من العودة إلى بيوتها وراء ما يعرف بـ"الخط الأصفر" بل وتواصل تدميرها رغم اتفاق وقف إطلاق النار.

ولا يشكل المنخفض الجوي خطرا على النازحين في الخيام فقط، بل أيضا على عشرات آلاف الأسر التي تقطن في بيوت متضررة وآيلة للانهيار بسبب القصف الإسرائيلي خلال العدوان.


ففي حي النصر غرب مدينة غزة بدأ بيت، يعود لعائلة البغدادي، في التصدع بفعل تبلل الأرض وغمارة السيول ففر منه قاطنوه قبل أن ينهار، وفقا لمصادر في الدفاع المدني.

وبرغم التوصل لوقف إطلاق نار يعيش سكان القطاع (2,3 مليون نسمة) أوضاعا إنسانية قاسية سواء على صعيد الأمن أو السكن أو الغذاء.

وتقول الأمم المتحدة في تقرير لها الشهر الماضي إن أكثر من مليوني فلسطيني "مكتظون الآن في أقل من نصف مساحة القطاع، بينما يفتقر معظم النازحين إلى مواد الإيواء الكافية لحمايتهم من الأمطار والرياح".

مقالات مشابهة

  • الإغاثة الطبية في غزة: القطاع يواجه شتاءً قارسًا وسط معاناة إنسانية متفاقمة
  • شتاء قاس يزيد معاناة سكان غزة.. القاهرة الإخبارية تكشف التفاصيل
  • المطربة أنغام البحيري: أستطيع الغناء بكل الألوان الموسيقية
  • شتاء غزة.. فصل آخر من المعاناة للنازحين
  • أمينة مغربي تخطف الأنظار في مهرجان مراكش السينمائي وتشارك في قمة بريدج 2025
  • ماراثون أبوظبي.. رحلة بكل الألوان في معالم العاصمة
  • الفرو يسيطر على إطلالات النجمات العربيات هذا الشتاء
  • هجوم مُركّز من التيّار على وزير الطاقة
  • شتاء قاس وخيام بالية.. عربي21 ترصد معاناة النازحين في غزة (شاهد)
  • جنيفر لورنس تتوّج أيقونة موضة بأسلوب يومي مريح