تشتهر وحدات تحكم بالألعاب بلايستيشن PlayStation، من سوني بألعابها الحصرية عالية الجودة، والتي أحبها اللاعبون في جميع أنحاء العالم، على مر السنين، شقت العديد من ألعاب بلايستيشن طريقها إلى أجهزة الكمبيوتر التي تعمل بنظام ويندوز، لذا، سنوضح إليكم فيما يلي قائمة بأفضل ألعاب بلايستيشن في 2024.

أفضل ألعاب بلايستيشن في 2024لعشاق الرعب والمغامرات.

. تعرف على أفضل ألعاب Mac المجانية لعام 2024
1. لعبة Final Fantasy VII Remake:

بدأت لعبة Final Fantasy VII Remake سلسلة ثلاثية الجيل التالي التي أعادت صياغة القصة بالكامل للعبة الأصلية، حيث تجمع بين الحركة في الوقت الفعلي وألعاب الأدوار الاستراتيجية، يتحكم اللاعب في شخصية Cloud Strife، وينطلق في رحلة بمشاركة فريقه ضد شركة Shinra العملاقة، تعد هذه اللعبة رمزا في نوع ألعاب تقمص الأدوار الخيالية.

لعبة Final Fantasy VII Remake2. لعبة The Last of Us:

تواصل The Last of Us القصة الجذابة للعبة الأولى، في الجزء الثاني يرى اللاعب قصة ذات أسس حول الانتقام، من كلا جانبي القصة ستلعب دور الخصم والبطل في عالم ما بعد نهاية العالم هذا، البيئة المحيطة باللاعب محاطة بالزومبي والبشر القساة الذين يكافحون من أجل البقاء، هي لعبة مغامرات أكشن من مطور الألعاب الشهير Naughty Dog، سوف تجذبك اللعبة وعالمها المليء بالإثارة.

لعبة The Last of Us3. لعبة Demon Souls (2020 Remake):

تشتهر شركة FromSoftware بسلسلة Dark Souls وElden Ring، ومع ذلك، فإن أحد عناوينها السابقة التي تميزت بصيغة الألعاب الشهيرة كانت Demon’s Souls، يتميز الإصدار الجديد من Demon’s Souls الذي يبث حياة جديدة في اللعبة الكلاسيكية ويصقل التجربة الشاملة، بعالم مغامرات كبير تلعب فيه دور المحارب الوحيد الذي تحدى المخاطر ليحصل على لقب “قاتل الشياطين” ويدخل إلى مملكة بوليتاريا، استعد للموت مرارًا وتكرارًا في هذه اللعبة الخيالية والمغامرة المليئة بالتحديات.

لعبة Demon Souls (2020 Remake)4. لعبة Bloodborne:

لعبة Bloodborne هي لعبة أكشن-RPG تم تطويرها بواسطة FromSoftware، تتميز اللعبة بأجوائها القاتمة والغامضة، وتدور أحداثها في مدينة "يورنام" المليئة بالمخلوقات المرعبة والأسرار الغامضة، يعتمد أسلوب اللعب على القتال السريع والحدسي، مع التركيز على الهجمات القريبة واستخدام الأسلحة المختلفة، تتميز اللعبة بنظام تبادل الضربات، حيث إن الدفاع والهجوم يعتمد بشكل كبير على سرعة ردود الفعل استجابة للمواقف.

لعبة Bloodborne5. لعبة Death Stranding 2:

Death Stranding 2 هي واحدة من الألعاب المنتظرة بشغف كبيرة، وهي تكملة للعبة Death Stranding التي صدرت في عام 2019 وأثارت ضجة بفضل قصتها الفريدة ونمط لعبها، توفر اللعبة عالم مفتوح، والتفاعل مع البيئة، وحل الألغاز لربط الولايات وإنقاذ البشرية من الانقراض. 

 لعبة Death Stranding 2

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بلايستيشن ألعاب بلايستيشن حصاد 2024 أفضل ألعاب بلايستيشن المزيد ألعاب بلایستیشن

إقرأ أيضاً:

السوق السياسي الليبي أمام اختبار برلين: هل يغيّر اجتماع الجمعة قواعد اللعبة؟

حين يتحول المجال السياسي إلى حلبة صفقات لا مؤسسات، وعندما تُستبدل شرعية الانتخابات بشرعية السلاح، ويغدو العنف لغة التفاوض الوحيدة، يصبح من المشروع توصيف ما يجري في ليبيا اليوم بمفهوم "السوق السياسي"، لا كمجاز أدبي بل كتشخيص نظري لحالة مركّبة تتقاطع فيها المليشيات بالمال، وتتماهى فيها شرعية الدولة مع اقتصاد الفوضى، السوق الذي لا يعترف بالقانون أو المؤسسات، بل بالقوة والتمويل والتحالفات المتبدّلة. هذا المفهوم كما طوّره عدد من المفكرين من تشارلز تيللي إلى فوكو، يرصد المساحات التي تتحوّل فيها الدولة من حَكم إلى سلعة، ومن كيان سيادي إلى مجال مفتوح للاستثمار السياسي في العنف والفساد، تماما كما عبّر تيللي بقوله: "إن صناعة الدولة تشبه إلى حد بعيد الجريمة المنظمة"، وهي الجريمة التي تتخذ اليوم في ليبيا طابعا رسميا تديره شبكات زبائنية محلية وخارجية تحت لافتة السياسة.

في الحادي عشر من حزيران/ يونيو 2025 أعلنت الممثلة الخاصة للأمم المتحدة في ليبيا، هانا تيتة، عن إعادة تفعيل مسار برلين بعد لقائها برئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة ورئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي في العاصمة طرابلس، في خطوة حملت دلالات رمزية وسياسية عميقة على صعيد إعادة إحياء المسار الدولي الرامي إلى كسر حالة الجمود الليبي، واستعادة الزخم الدبلوماسي لمسارٍ لطالما اعتُبر الإطار الجامع للفاعلين الدوليين والإقليميين المهتمين بالشأن الليبي؛ إذ إن مسار برلين الذي انطلق لأول مرة في مطلع 2020 برعاية ألمانية وأممية، جمع تحت مظلته دولا وازنة كأمريكا وروسيا وتركيا وقطر ومصر وفرنسا وإيطاليا والإمارات والاتحاد الأفريقي، بهدف فرض وقف لإطلاق النار، وتثبيت حظر السلاح، والتمهيد لمسارات دستورية وانتخابية قادرة على إنتاج شرعية وطنية جامعة.

ووفق هذا الإطار تقرر عقد اجتماع للجنة المتابعة الدولية بشأن ليبيا في برلين في العشرين من حزيران/ يونيو، على مستوى السفراء، بتنظيم مشترك بين وزارة الخارجية الألمانية وبعثة الأمم المتحدة، على أن يكون هذا اللقاء الفني محطة تقييم للانسداد السياسي الراهن، وفرصة لمراجعة توصيات اللجنة الاستشارية الأممية المعنية بالإطار الدستوري وقانون الانتخابات، وبحث سبل ترجمتها إلى خطط عملية، تتضمن تحديد الآليات الكفيلة بتنظيم العملية الانتخابية وإنجاز القاعدة الدستورية، إلى جانب طرح قضية انسحاب كافة القوات الأجنبية والمرتزقة باعتبارها مفتاحا لأية تسوية سياسية مستدامة.

وقد أكدت حكومة الدبيبة مشاركتها الرسمية في اجتماع برلين، مشيرة إلى خطوات أمنية اتخذتها وزارة الداخلية لضبط الوضع في طرابلس، أبرزها إعادة الجماعات المسلحة إلى ثكناتها وتفعيل سلطة الدولة، كما أصدر رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي القرار رقم 34 لسنة 2025 القاضي بإنشاء لجنة مؤقتة لترتيبات الأمن، في مسعى لإظهار جدية مؤسسات الدولة في التعاطي مع مقتضيات المرحلة المقبلة، والتأكيد على أولوية التوافق الوطني الداخلي، دون أن يعني ذلك رفض الانخراط في مسارات الرعاية الدولية.

غير أن الإعلان عن إحياء مسار برلين لم يخلُ من تداعيات دبلوماسية، لا سيما مع بروز مواقف روسية متحفظة، تعكس قلق موسكو من تغييب دورها أو تهميش مصالحها، وهو ما يسلط الضوء مجددا على طبيعة التحديات البنيوية التي تعترض مسار برلين، في ظل تباينات المواقف الدولية، وتنافس العواصم الكبرى على النفوذ داخل ليبيا.

وتبدو أهمية اجتماع العشرين من حزيران/ يونيو في كونه ينعقد في لحظة مفصلية، ليس فقط لتقييم الحصيلة الهشة للسنوات الماضية، بل لصياغة رؤية قابلة للتطبيق بشأن العملية السياسية، وتحديد الخطوات القادمة بشكل مشترك، عبر آلية لجنة المتابعة التي تضم فرق عمل متخصصة في المسارات الدستورية والانتخابية، والحقوقية، والاقتصادية، والأمنية، وتتفاعل بشكل دوري مع بعثة الأمم المتحدة واللجنة الدائمة المعنية بالشأن الليبي، ما يجعل الاجتماع المقبل اختبارا حقيقيا لمدى جدية المجتمع الدولي، واستعداد الأطراف الليبية للالتزام بما يتم الاتفاق عليه، خاصة وأن نجاح المسار يرتبط عضويا بمدى القدرة على بناء توافق داخلي صلب، يعكس الإرادة الشعبية، ويضع حدا لواقع الانقسام المؤسساتي، ويضمن بيئة آمنة ومحايدة تنظم فيها الانتخابات وفق أسس واضحة، بما في ذلك تفكيك المليشيات، وإنهاء الوجود الأجنبي، وعودة الدولة إلى موقع الفعل بدل الارتهان للمبادرات.

وإذا كان اجتماع برلين المرتقب يمثل لحظة اختبار سياسي دولي، فإن الأزمة الليبية ذاتها ما زالت تُدار بمنطق السوق، لا بمنطق الدولة، سوق تتحرك فيه الفاعلية السياسية وفق معادلات التمويل والسلاح والولاء الخارجي، لا وفق البرامج أو العقد الاجتماعي، ففي طرابلس كما في بنغازي، أصبحت المليشيات وسطاء السلطة الفعليين، بينما تحوّلت موارد الدولة إلى جوائز حرب تُوزّع حسب منطق الغلبة لا الكفاءة، فحفتر يسيطر على العائدات النفطية في الشرق لتعزيز سلطته، بينما تُدار عوائد الغرب الليبي وفق مصالح تحالفات إقليمية ودولية تتقاطع فيها مصالح أمراء الحرب، في حين تُختزل الدولة الليبية إلى هياكل إدارية تصادق على الأمر الواقع وتُغطيه، لا تملكه ولا تغيّره.

وما زاد الطين بلّة أن بعثة الأمم المتحدة ذاتها، بدل أن تكون طرفا فاعلا في بناء الدولة، أصبحت جزءا من شبكة إدارة الأزمة، تديرها بمنطق التوازن الهش، وتراكم المبادرات بدل تفكيك البنية التي أنتجت الأزمة، فكل إحاطة جديدة لا تضيف شيئا سوى رقم آخر في سجل الاجتماعات العقيمة، وكل لجنة استشارية تُنتج حلا جزئيا هشّا، لا يصمد أمام أول اختبار ميداني، وتزداد القناعة بأن ليبيا لا تُدار بل تُستهلك؛ تُستهلك كمساحة للفوضى المربحة، وكحالة وظيفية تخدم أطرافا لم يعد يعنيها الوصول إلى تسوية، بل إدارة الأزمة بما يطيل عمر نفوذها.

وبالنظر إلى تراكم الأزمات البنيوية العميقة التي تعصف بالعملية السياسية في ليبيا، وغياب الإرادة الحقيقية لدى معظم الأطراف المحلية والدولية لتجاوز منطق السوق السياسي القائم على المصالح الضيقة والهيمنة بالمال والسلاح، فإن سقف التوقعات من اجتماع برلين المقرر الجمعة (20 حزيران/ يونيو 2025) يظل منخفضا بشكل واضح. فالانقسامات المؤسسية، والهيمنة المليشياوية التي ترسخت عبر السنوات، وتعدد دوائر النفوذ الخارجي، تشكل مجتمعة عوائق جذرية تحول دون تحقيق أي اختراق جوهري يُحدث فارقا فعليا في مسار التسوية.

وتُضاعف من هذا الواقع الصعب حالةُ الانكفاء الدولي النسبي على وقع الانشغال المتزايد بالحرب الإسرائيلية-الإيرانية، وما سبقها من استنزاف استراتيجي في الحرب الروسية-الأوكرانية، ما أدى إلى تراجع موقع الأزمة الليبية على أجندات القوى الكبرى، دون أن يُسقط ذلك الحاجة الملحة، من وجهة نظر الفاعلين الإقليميين والدوليين المعنيين بالملف، إلى البحث عن تسوية تُنهي حالة التآكل المستمر وتحد من ارتدادات الفوضى الليبية على محيطها.

غير أن ما يُرجَّح أن ينتجه هذا الاجتماع لا يتجاوز حدود البيان السياسي وتكرار التوصيات المعروفة، دون معالجة للأسباب البنيوية التي كرّست منطق السوق السياسي، ما يؤكد أن الخروج من الأزمة لن يكون ممكنا ما لم يُعد التفكير في أدوات المقاربة ذاتها، من خلال إعادة تعريف الأهداف ووسائل الوصول إليها، في ضوء ما أثبته الواقع من أن تدوير الأدوات القديمة لا ينتج سوى إعادة إنتاج الفشل ذاته.

ويظل السؤال المُعلّق: هل يمكن لاجتماع مثل برلين أن يُنهي السوق ويفرض الدولة؟ أم أنه مجرد حلقة إضافية في مسلسل تدوير الانهيار؟

مقالات مشابهة

  • الفايدي: مشاهد العنف في الملاعب يهدد مستقبل لعبة الكرة محليًا
  • جامعة القاهرة تضيء طريق "المجد "لأبطال ألعاب القوي
  • قبل الموسم الأخير.. مخرج لعبة الحبار يلمح لمسلسل فرعي
  • تحذير أمني.. هاكرز يستغلون لعبة ماينكرافت لنشر فيروسات تجسس
  • السوق السياسي الليبي أمام اختبار برلين: هل يغيّر اجتماع الجمعة قواعد اللعبة؟
  • الداخلية تكشف تفاصيل مشاجرة الألعاب النارية في عين شمس.. فيديو
  • تفاصيل مشاجرة عين شمس وإطلاق ألعاب نارية
  • اتحاد كرة اليد يطلق خطة تطويرية شاملة للعبة
  • قنبلة أميركية خارقة قد تغيّر قواعد اللعبة.. هل اقتربت ساعة فوردو؟
  • لعشاق السيارات الرياضية.. مواصفات وأسعار فورد إيكو سبورت 2026 في الأسواق العربية