أوضحت الدكتورة مها النمر استشارية طب النساء والولادة فائدة التمارين الرياضية للحامل.

وبينت "النمر" عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر"، فائدة التمارين للحامل، والتي ذكرتها على النحو التالي؛

تسهيل الولادة.

رفع اللياقة البدنية.

تقليل من زيادة الوزن.

التقليل من الاكتئاب.

رفع المعنويات وزيادة النشاط.

تقليل مشاكل المصاحبة للحمل (الألم الظهر، الإمساك،الإرهاق، انتفاخ القدمين).

العودة للنشاط والحياة الطبيعية بعد الولادة بأقصر وقت.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: مها النمر

إقرأ أيضاً:

اختبار دم يسرع تشخيص الاضطرابات الوراثية النادرة لدى حديثي الولادة.. ما هو؟

في إنجاز علمي جديد يُبشّر بتحسين حياة الأطفال المصابين باضطرابات وراثية نادرة، طوّر فريق من الباحثين في جامعة ملبورن اختبارًا جديدًا للدم، يهدف إلى تسريع عملية التشخيص للأطفال الذين يولدون باضطرابات وراثية نادرة، وتوفير العلاجات الملائمة في وقت مبكر، ويُعد هذا التطور خطوة هامة نحو تجاوز التحديات المرتبطة بتشخيص هذه الأمراض المعقدة، وذلك وفقًا لما نشرته صحيفة (الجارديان).

الاضطرابات الوراثية النادرة: معاناة وصعوبة في التشخيص

أشار الدكتور ديفيد سترود، أحد الباحثين المشاركين في الدراسة، أن الاضطرابات الوراثية النادرة تشمل مجموعة واسعة من الأمراض، مثل التليف الكيسي وأمراض الميتوكوندريا، وغالبًا ما تكون هذه الحالات معقدة ويصعب تشخيصها بدقة، ويخضع معظم المرضى المشتبه بإصابتهم بهذه الاضطرابات لسلسلة طويلة من الفحوصات الجينية التي رغم أهميتها، لا تُسفر عن نتائج واضحة إلا في نحو 50% من الحالات.

رحلة تشخيص طويلة ومرهقة

أوضح الدكتور ديفيد سترود إلى أن المرضى الذين لا يحصلون على تشخيص دقيق من خلال الاختبارات الجينية يضطرون للخضوع لفحوصات طبية إضافية تستمر لأشهر أو حتى سنوات، وقد تكون بعضها تدخليه مثل أخذ خزعات من العضلات، بحثًا عن التفسير الصحيح للتغيرات الجينية المكتشفة.

الاختبار الجديد: تحليل البروتينات لفهم تأثير الطفرات

يعتمد الاختبار المطوّر على تحليل البروتينات الموجودة داخل أنواع محددة من خلايا الدم، من خلال مقارنتها بالبروتينات لدى أشخاص أصحاء، نظرًا لأن الجينات مسؤولة عن إنتاج البروتينات، فإن دراسة البروتينات المتأثرة تتيح للباحثين تحديد أي من الطفرات الجينية المكتشفة هي المسؤولة عن المرض، وأيها لا يشكل خطرًا.

تشخيص أسرع وأكثر دقة

يمكّن هذا الأسلوب الجديد الباحثين من تحليل تأثيرات عدة طفرات جينية في آن واحد، مما يسمح بالحصول على نتائج دقيقة خلال ثلاثة أيام فقط، ووفقًا لما توصل إليه الفريق، فقد تفوق هذا النهج على الوسائل التقليدية لتشخيص أمراض الميتوكوندريا، كما ساهم في تشخيص حالات لم يكن بالإمكان تفسيرها عبر الفحص الجينومي وحده.

آفاق مستقبلية واعدة

رغم أن الدراسة ركزت على تطبيق الاختبار في تشخيص أمراض الميتوكوندريا، إلا أن الباحثين يؤكدون أن هذا النهج قابل للتطبيق على ما يقرب من نصف الأمراض النادرة المعروفة، والتي يُقدَّر عددها بنحو 7000 مرض، ومع ذلك لا يزال هناك حاجة إلى المزيد من الدراسات لتوسيع نطاق استخدام هذا الابتكار وتأكيد فعاليته في أنواع أخرى من الأمراض الوراثية النادرة.

طباعة شارك اختبار دم الاضطرابات الوراثية النادرة الاضطرابات الوراثية حديثي الولادة الأطفال

مقالات مشابهة

  • لـ المرضى وكبار السن.. الجوازات تسهل إجراءات الحصول على الخدمات الشرطية
  • اختبار دم يسرع تشخيص الاضطرابات الوراثية النادرة لدى حديثي الولادة.. ما هو؟
  • أكاديمي يحذر من أداء التمارين بشكل خاطئ
  • الحمادي: أغلب الطلاب يعانون من الاكتئاب ويزورون العيادات النفسية .. فيديو
  • «كوتش»: احذروا التمارين العشوائية في مواقع التواصل
  • قصة أول رجل عربي حامل .. اعرف تفاصيل وفاة الفنان أحمد الفاتح
  • الإعلام الحكومي بغزة: الاحتلال يجبر قوافل المساعدات على سلوك طرق تسهل السطو
  • مفتي بولندا: المملكة تسهل الحج لغير القادرين (فيديو)
  • استشاري: التمارين العقلية لها تأثير إيجابي على الذاكرة .. فيديو
  • نصائح لعلاج احتباس الغازات بعد الولادة القيصرية