سهير شلبي تشارك مي فاروق فرحتها في حفل زفافها
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
شهد حفل زفاف الفنانة مي فاروق حضورًا لافتًا من الإعلامية سهير شلبي، التي حرصت على مشاركة العروس فرحتها بهذه المناسبة السعيدة.
ظهرت سهير شلبي إلى جانب مي فاروق بإطلالة أنيقة، حيث التقطت الصور معها وسط أجواء من البهجة والاحتفال، الحفل تميز بحضور نخبة من نجوم الفن والإعلام، واللحظات المميزة كانت حاضرة لتوثيق هذا اليوم الاستثنائي.
وكانت قد أعربت الإعلامية سهيرة شلبي، عن سعادتها بحب الجمهور المستمر لها حتى الآن، مشيرة إلى أنها تتلقى ردود فعل كبيرة ومشاهدات ضخمة على البرامج التى قدمتها حتى وقتنا هذا.
وقالت سهير شلبي، لـ"صدى البلد"، إن سبب نجاحها بين الجمهور احترامها الشديد للجمهور فى المقدمة، ثم احترام الكلمة التى تقولها، مؤكدة ضرورة العناية بالمظهر اللائق والاحتشام فى الملابس على الشاشة.
وعلى صعيد آخر، علقت الإعلامية سهير شلبي على البرامج المتداولة حاليًا وأسلوب الإعلاميين، قائلة إنها تشعر باستياء شديد من الأسلوب الركيك ومن العري، وعدم وجود دقة فى اختيار الموضوعات التى يتم النقاش فيها.
وتابعت سهير شلبي ، معلقة “لازم عشان أشتغل إعلامية يبقى عندى رسالة أقدمها مش أطلع أطبخ واتكلم عن المكياج والشعر”.
شائعة وفاة ابنة سهير شلبيوكانت الإعلامية سهير شلبي، كشفت عن تفاصيل الشائعة التي تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرًا بشأن وفاة ابنتها الإعلامية شيرين الشايب.
وقالت "شلبي"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «آخر النهار»، الذى يعرض على قناة «النهار»، إن هناك شخصين مزيفين وراء هذه الشائعة، موضحة: «واحدة منتحلة اسم منى خليل، وهو اسم مش حقيقي، غير منى خليل اللي معانا في نادي الليونز، وواحدة تانية منتحلة اسمي أنا».
وأشارت إلى أنه هذه الصفحات تم حذفها من على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتابعت: "أنا شاكة إن فى واحدة هي أساس كل دا، أنا بفوض أمري لله ولمباحث الإنترنت، خدوا لي حقي أنا وبنتي، مش كفاية إنها تعبانة ولسه عاملة عملية، ليه الأذية والحقد والشر والغل ده كله، شيء في منتهى الحقارة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زفاف مي فاروق سهير شلبي المزيد الإعلامیة سهیر سهیر شلبی
إقرأ أيضاً:
أشرف العشماوي: الأدب والفن مهمان لتحرير الوعي وتوثيق القضية الفلسطينية
قال الكاتب والروائي أشرف العشماوي، إنّ الرواية التاريخية من أصعب ما يكون، فهي عبارة عن كتابة رواية بوقائع ما جرى، موضحا: "مثلا، لا يمكننا في رواية تاريخية أن نقول إن 23 ضابطا في عام 1952 ثاروا على الملك، فهذه ليست رواية، ولكن تسجيل، وهذا فن جديد يمكن تسميته بالرواية التسجيلية، وهذا لا قيمة له، وممل، لأن الناس يعرفون كل شيء من البداية حتى نهاية الكتاب".
وأضاف خلال حواره مع الإعلامية الدكتورة منة فاروق، مقدمة برنامج "ستوديو إكسترا"، عبر قناة "إكسترا نيوز": "وبالتالي، فإن الرواية التاريخية تحتاج إلى الخيال، على سبيل المثال، يمكن أن يكون البطل هو سائق الملك فاروق، أو شخص كان يعمل مع جمال عبد الناصر في أعمال مدنية عادية... أقصد عين مختلفة رأت وتحكي، على أن تكون الثورة والأحداث كلها في الخلفية، وأن يكون الخيال 80% إلى 90% من الرواية".
إلى ذلك، أنه من الداعمين لتوثيق ما يحدث للشعب الفلسطيني، مؤكدًا، أن الأدب والفنون مهمة جدا للتوثيق، فهي تحكي الرواية الحقيقية، كما أن أدب المقاومة موجود منذ سنوات طويلة، مثل غسان كنفاني وإلياس خوري وكتابات إدوارد سعيد.
وأوضح الكاتب والروائي أشرف العشماوي: "حتى لو الأدب والفن لن يعيدا الأرض، ولكنهما سيحرران الوعي ويوثقان ما يحدث".
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام