موعد صرف معاشات شهر فبراير 2025 لـ المواطنين في الدولة
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
معاشات شهر فبراير 2025.. أعلنت الهيئة القومية لـ التأمين الاجتماعي عن موعد صرف معاشات شهر فبراير 2025 لـ 13 مليون مواطن في الدولة، وذلك تزامناً مع قرار الحكومة بـ رفع الحد الأقصى للمعاش وزيادة الحد الأدنى لأجر الاشتراك التأميني بدءً من شهر يناير 2025 الماضي.
معاشات شهر فبراير 2025وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص معاشات شهر فبراير 2025 وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
قررت هيئة التأمينات الاجتماعية بدء صرف معاشات شهر فبراير 2025 لـ المواطنين في الدولة، يوم 1 فبراير 2025، ويستمر صرف المعاشات حتى نهاية شهر فبراير 2025.
أماكن صرف معاشات شهر فبراير 2025وحددت الهيئة أماكن صرف معاشات شهر فبراير 2025، وهي كالآتي: «منافذ البريد المصرى، ماكينات الصرف الآلي للبنوك، ومنافذ فورى وكارت ميزة».
1 - الدخول على موقع الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي.
2 - اضغط على أيقونة «صاحب معاش».
3 - اختيار أيقونة «الخدمات التأمينية» لـ الاستعلام عن معاشات شهر يناير.
4 - اضغط على أيقونة الاستعلام عن البيانات الأساسية لملف المعاش.
5 - إدخال الرقم القومي في الخانة المخصصة لذلك.
6 - اضغط على أيقونة «استعلام» لتظهر لك البيانات الأساسية لملف المعاش الخاص بك.
- معاشات شهر فبراير 2025 لـ الشريحة الأولى 1495 جنيهًا.
- معاشات شهر فبراير 2025 لـ الشريحة الثانية 1725 جنيهًا.
- معاشات شهر فبراير 2025 لـ الشريحة الثالثة 1840 جنيهًا.
- معاشات شهر فبراير 2025 لـ الشريحة الرابعة 2300 جنيه.
- معاشات شهر فبراير 2025 لـ الشريحة الخامسة 2645 جنيهًا.
- معاشات شهر فبراير 2025 لـ الشريحة السادسة 2990 جنيهًا.
- معاشات شهر فبراير 2025 لـ الشريحة السابعة 3335 جنيهًا.
- معاشات شهر فبراير 2025 لـ الشريحة الثامنة 3680 جنيهًا.
- معاشات شهر فبراير 2025 لـ الشريحة التاسعة 4025 جنيهًا.
- معاشات شهر فبراير 2025 لـ الشريحة العاشرة 4370 جنيهًا.
- معاشات شهر فبراير 2025 لـ الشريحة الحادية عشرة 4715 جنيهًا.
- معاشات شهر فبراير 2025 لـ الشريحة الثانية عشرة 5060 جنيهًا.
- معاشات شهر فبراير 2025 لـ الشريحة الثالثة عشرة 5405 جنيهات.
- معاشات شهر فبراير 2025 لـ الشريحة الرابعة عشرة 11592 جنيهًا.
يذكر أن الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي، قررت رفع الحد الأقصى للمعاش لـ 11.600 جنيه بدلاً من 10.080 جنيها، ورفع الحد الأدنى للمعاش لمن تنتهي خدمته اعتبارًا من 1 يناير 2025 ليصبح 1495 جنيها بدلاً من 1300 جنيه.
وزيادة الحد الأدنى لأجر الاشتراك التأميني ليصبح 2300 جنيه بدلاً من 2000 جنيه، ورفع الحد الأقصى لأجر الاشتراك التأميني ليكون 14500 جنيه بدلاً من 12600 جنيه، وذلك اعتبارًا من 1 يناير 2025.
اقرأ أيضاًاليوم.. صرف معاشات شهر يناير 2025 بعد قرار التأمينات الاجتماعية
موعد صرف معاشات شهر فبراير 2025
هل تشهد الموازنة الجديدة زيادة في المرتبات والمعاشات؟.. وزير المالية يجيب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: صرف المعاشات مواعيد صرف المعاشات معاشات فبراير معاشات شهر فبراير موعد صرف معاشات فبراير 2024 أخبار صرف المعاشات زيادة المعاشات 2025 معاشات شهر يناير 2025 موعد صرف معاشات شهر يناير 2025 صرف معاشات شهر يناير 2025 ینایر 2025 جنیه ا
إقرأ أيضاً:
غزة .. أيقونة الصمود ومرآة الخذلان
تستمر غزة، هذه البقعة المباركة من أرض فلسطين، في كتابة فصول جديدة من الصمود الأسطوري في وجه آلة القتل والدمار الإسرائيلية. تحت قصف متواصل وحصار خانق، يسطر أهلها أروع قصص البطولة والتضحية، مؤكدين للعالم أجمع أن الإرادة أقوى من الحديد والنار، وأن الحق يعلو ولا يُعلى عليه.
في الوقت الذي تتصاعد فيه وتيرة العدوان على غزة، وتُرتكب أبشع الجرائم بحق المدنيين العزل، يقف العالم – إلا قلة قليلة – موقف المتفرج العاجز، بل إن بعض الأنظمة العربية والإسلامية تمارس صمتًا مطبقًا يكاد يرقى إلى التواطؤ. أي خزي وعار يلاحق أمة تملك من الإمكانات ما يكفي لزلزلة الأرض تحت أقدام المعتدين، لكنها تكتفي ببيانات الشجب الخجولة والمساعدات الهزيلة التي لا تسمن ولا تغني من جوع؟
إن غزة ليست مجرد قطعة أرض محتلة، بل هي ضمير الأمة الحي، هي الاختبار الحقيقي لمدى تمسكنا بقيمنا ومبادئنا. أطفال غزة، بنظراتهم الثابتة وعزيمتهم التي لا تلين، يوجهون إلينا سؤالًا قاسيًا: أين أنتم؟ أين نصرتكم؟ أين غيرتكم على حرماتنا ودمائنا؟
لقد سقطت أقنعة كثيرة في معركة غزة. انكشف زيف الشعارات البراقة عن حقوق الإنسان والقانون الدولي، وتبدت حقيقة القوى التي تدعم الاحتلال وتمنحه الغطاء السياسي والعسكري لمواصلة جرائمه. كما انكشف ضعف الأنظمة التي تدعي تمثيل شعوبها، وعجزها عن اتخاذ موقف حازم يردع العدوان ويحمي المقدسات.
لكن في المقابل، أضاءت غزة لنا طريق العزة والكرامة. رأينا فيها نماذج فريدة من الصمود والإيمان، رجالًا ونساءً وأطفالًا يرفضون الاستسلام والخنوع، ويقدمون أرواحهم فداءً للوطن والقضية. رأينا كيف يمكن للإرادة الصلبة والإيمان العميق أن يتغلبا على أعتى الترسانات العسكرية.
إن غزة اليوم ليست بحاجة إلى دموعنا وكلماتنا الرنانة فحسب، بل هي بحاجة إلى فعل حقيقي، إلى تحرك جاد على كافة الأصعدة. هي بحاجة إلى ضغط شعبي ورسمي يجبر العالم على التحرك لوقف هذه المجزرة. هي بحاجة إلى مقاطعة حقيقية للكيان المحتل وداعميه. هي بحاجة إلى موقف عربي وإسلامي موحد وقوي يعيد للقضية الفلسطينية مكانتها في صدارة الأولويات.
إن صمود غزة هو رسالة واضحة لأمتنا: لا تيأسوا، فالحق سينتصر مهما طال الظلام. إن التخاذل ليس قدرًا، وإن النهوض ممكن إذا صدقت النوايا وعزمت العزائم. غزة تعلمنا أن القوة الحقيقية تكمن في الإيمان بالحق والوقوف بثبات من أجله، وأن التضحيات مهما عظمت هي الثمن الضروري لنيل الحرية والكرامة.
فلنجعل من غزة أيقونة للوحدة والعمل، ومرآة تعكس خذلاننا وتقصيرنا، ودافعًا قويًا لنا للتحرك وتغيير هذا الواقع المرير. لنتذكر دائمًا أن التاريخ لا يرحم المتخاذلين، وأن الأجيال القادمة ستسألنا: ماذا فعلتم لغزة؟ وماذا قدمتم لفلسطين؟ فليكن جوابنا مشرفًا يليق بتضحيات أهلها وصمودهم الأسطوري.
وزيرة البيئة تناقش مع المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة آخر مستجدات مفاوضات معاهدة البلاستيك