تحويل 3 مدارس إلى مدارس مصرية يابانية: فرصة جديدة للالتحاق بالتعليم المتميز
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عن تحويل 3 مدارس من مدارس مصر المتكاملة للغات EILS إلى مدارس مصرية يابانية، وذلك في إطار التوسع في تطبيق النظام التعليمي الياباني في مصر.
المدارس التي تم تحويلها هي مدارس الزهراء، الزيتون، ودميرة طلخا بالمنصورة، ليصبح بذلك عدد المدارس المصرية اليابانية في مصر 58 مدرسة.
أصبح بإمكان الطلاب التقديم للالتحاق بهذه المدارس عبر رابط المدارس المصرية اليابانية، وهو خطوة مهمة تتيح للطلاب فرصة الاستفادة من نظام التعليم الياباني في مصر، الذي يركز على التميز الأكاديمي وتطوير مهارات التفكير النقدي لدى الطلاب.
أسباب التحويل
جاء تحويل هذه المدارس إلى مدارس مصرية يابانية في إطار تلبية الطلب المتزايد على هذا النوع من التعليم بعد النجاح الكبير الذي حققته التجربة في السنوات الماضية.
كما أوضحت الوزارة أن الطلاب الحاليين في المدارس التي جرى تحويلها سيتمكنون من استكمال دراستهم وفق بيئة النظام المصري الياباني، دون تغيير في المصاريف التي كانوا يدفعونها قبل التحويل.
الصفوف الدراسية المتاحةفيما يتعلق بالصفوف الدراسية، أكدت الوزارة أن الصفوف الدراسية في المدارس بعد التحويل ستبدأ من رياض الأطفال، بالإضافة إلى الصف الأول، الثاني، والثالث الابتدائي.
يهدف هذا التحول إلى توفير بيئة تعليمية مبتكرة تواكب التطور التعليمي العالمي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المدارس المصرية اليابانية تحويل مدارس وزارة التربية والتعليم مدارس مصر المتكاملة مدارس لغات مدارس مصر
إقرأ أيضاً:
السفير الياباني بالجزائر يزور المندوبية الوطنية للمخاطر الكبرى
استقبل المندوب الوطني للمخاطر الكبرى، عبد الحميد عفرة، الأربعاء الماضي 11 جوان، السفير الياباني بالجزائر، سوزوكي كوتارو.
وجاءت هذه الزيارة في إطار التعاون الجزائري الياباني في مجال الحد من مخاطر الكوارث، إذ أشرف على تسليم عدد من المعدات العلمية الرامية إلى تحسين منظومة تسيير المخاطر الزلزالية.
كما تندرج هذه المبادرة في إطار مشروع التعاون الثنائي الموسوم “دراسات قابلية المباني للتأثر بالزلازل من خلال دراسة حالة”، المطوَّر بتمويل ودعم من الوكالة اليابانية للتعاون الدولي (JICA).
وبالمناسبة، أشاد المندوب الوطني للمخاطر الكبرى باسم وزير الداخلية، بالدعم التقني والعلمي الذي تخصه اليابان لهذا المشروع الاستراتيجي، والذي يندرج ضمن نسق التعاون التقني طويل المدى.
واعتبر عفرة، أنه يعكس الرغبة المشتركة في الانتقال إلى مرحلة عملياتية أكثر تقدماً. من خلال تقاسم الخبرات الناجحة والمعدات الناجعة عالية الأداء في مجال تقييم وتقليل المخاطر المرتبطة بالمباني.
وذكر عفرة، في السياق ذاته، بعمق وثبات التعاون بين الجزائر واليابان في مجال تسيير المخاطر الكبرى، لا سيما على إثر الكوارث الطبيعية التي مست الجزائر، على غرار زلزال بومرداس سنة 2003.
من جهته، أكد سوزوكي كوتارو، عن الأهمية الاستراتيجية للتعاون بين البلدين في مجال الحد من المخاطر.
"العالم الإسلامي" تثمّن توجيه خادم الحرمين بتوفير احتياجات حجاج إيران