Snapdragon X ستدعم أجهزة كمبيوتر Copilot+ بأسعار معقولة
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
أطلقت شركة Qualcomm منصة جديدة ستضع أجهزة الكمبيوتر Copilot+ في متناول المزيد من الأشخاص. Snapdragon X، أحدث إضافة إلى سلسلة Snapdragon X من العلامة التجارية والتي تتضمن أيضًا X Elite وX Plus، تأتي مع وحدة المعالجة المركزية Oryon 8-core من Qualcomm ووحدة معالجة الرسوميات Adreno المدمجة.
تقول الشركة إنها يمكن أن تعمل أسرع بنسبة 163 بالمائة من منصات منافسيها المماثلة، وأن وحدة المعالجة العصبية الخاصة بها يمكنها تشغيل مهام الذكاء الاصطناعي على الجهاز بكفاءة أكبر وأنها تمكن من عمر بطارية طويل (حتى عدة أيام).
يبدو أن هناك أكثر من 60 طراز كمبيوتر مدعومًا بالمنصة قيد التطوير والإنتاج لدى العديد من الشركات المصنعة بالفعل، بما في ذلك Acer وAsus وDell وHP وLenovo. ومن المتوقع أن تطلق هذه الشركات الدفعة الأولى من منتجات Snapdragon X في وقت مبكر من هذا العام، مع طرح أكثر من 100 طراز بحلول عام 2026.
سيتم تسعير الأجهزة في نطاق 600 دولار، مما يجعلها خيارًا قابلاً للتطبيق لكثير من الأشخاص الذين يتطلعون إلى شراء جهاز كمبيوتر جديد. ولن تكون مجرد أجهزة كمبيوتر محمولة أيضًا - تقول شركة كوالكوم إن المشترين يمكنهم توقع أجهزة كمبيوتر صغيرة تعمل بنظام Snapdragon X أيضًا، وستعلن عن مزيد من التفاصيل قريبًا.
تعتقد الشركة أن أجهزة Snapdragon X ستكون "حلاً جيدًا للطلاب والعاملين المستقلين والمستهلكين المهتمين بالميزانية والذين يحتاجون إلى جهاز كمبيوتر محمول موثوق وقوي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: Snapdragon X
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف تفاصيل مشروع فندق عدن وخيارات التطوير الاقتصادي في الجنوب
استعاد علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، تفاصيل مشروع بناء فندق عدن، الذي وصفه بأنه أكبر فندق في المدينة ويقع في أفضل موقع مطل على البحر، لافتًا إلى أن تمويله جاء عبر قرض فرنسي من شركة مرتبطة بالحزب الشيوعي الفرنسي، نُفّذ عبر الحزب الشيوعي اللبناني.
وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن الفندق كان "الأطول في عدن" وإن بعض الإخوة أطلقوا عليه اسم "قلعة الرأسمالية" في انعكاس لحالة التطرف الفكري آنذاك، موضحًا أن الخلاف الحقيقي كان صراعًا على السلطة بينما استُخدم البعد الفكري كغطاء.
وأضاف أنه في إطار التحديث الاقتصادي، واجه خيارًا بين شراء طائرات روسية من طراز "Tu-154" أو طائرات أمريكية من طراز "بوينج"، ورغم جودة الطائرة الروسية، فإن تكلفتها كانت أعلى، كما أن طاقمها يتكوّن من خمسة أفراد، بينما تحتاج البوينج إلى طاقمين فقط، إضافة إلى أن استهلاك الوقود في الطائرة الروسية أكبر، ومحطات صيانة البوينج أكثر توفرًا في المنطقة، لذلك — كما قال — اختار شراء طائرات البوينج لأسباب اقتصادية بحتة، رغم ظهور أصوات اتهمت القرار بأنه "انحراف"، مؤكدًا احترامه لوجهات النظر المختلفة، معتبرًا أنها تعكس تباينًا طبيعيًا في الآراء.
عبد الرؤوف يجتمع بلاعبي الزمالك استعدادًا لمواجهة حرس الحدود