«أول فرحتي اللهم بارك».. حنان ترك تحتفل بعقد قرآن نجلها عمر
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
حنان ترك.. أصبحت الفنانة حنان ترك في صدارة التريند خلال الساعات الماضية، وذلك بعدما احتفلت بعقد قرآن ابنها الأكبر عمر على فتاة خارج الوسط الفني.
حنان ترك تحتفل بخطوبة نجلها عمرشاركت الفنانة حنان ترك مقاطع فيديو من حفل قرآن ابنها الأكبر عمر، عبر خاصية الإستوري عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «انستجرام»، معلقة: «أول فرحتي اللهم بارك».
يذكر أن آخر أعمال الفنانة حنان ترك هو مشاركتها في موسم رمضان 2024، من بمسلسل الرسوم المتحركة «صدق رسول الله»، ومن تأليف فداء الشندويلي، وموسيقى شريف حمدان، وإخراج مصطفى الفرماوي.
وكانت نشرت الفنانة حنان ترك تعليقا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى انستجرام وتحديدا عبر خاصية القصص القصيرة عبر حسابها على إنستجرام رسالة الى جمهورها بمناسبة حلول العام الجديد.
وقالت حنان ترك: «بين عام على وشك الانتهاء وعام جديد سيأتي.. اللهم آتنا شعور هذه الآية: (ثُمَّ يَأْتِي مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ)».
وأضافت:«اللهم غيثا من الصحة والعافية والمسرات والخيرات، اللهم عاما مليئا بالخير والجبر وإجابة الدعوات وتحقيق الأمنيات».
اقرأ أيضاًبعد تعليقها على الهالوين.. حنان ترك تتصدر التريند «صور»
بالفطائر والشوكولاتة.. حنان ترك تثير الجدل حول الاحتفال بعيد الهالوين
محسن محي الدين يُعلق على اعتزال حنان ترك وعودة شريهان.. ماذا قال؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ابن حنان ترك اعتزال حنان ترك حنان ترك فيديو حنان ترك وحنان ترك الفنانة حنان ترک
إقرأ أيضاً:
مؤسسة الثورة للصحافة تدين إغلاق حسابها على منصة “إكس”
الثورة نت/..
أدانت مؤسسة الثورة للصحافة والطباعة والنشر، إقدام إدارة منصة “إكس” على إغلاق حسابها بصورة تعسفية وغير مبررة، في تعدٍ جديد على حرية التعبير والصحافة، يسعى إلى حجب الحقيقة عن ما يتعرض له الشعب اليمني من جرائم.
وفيما يلي نص البيان:
تُدين مؤسسة الثورة للصحافة والطباعة والنشر، بشدة القرار التعسفي المفاجئ من إدارة منصة “إكس” بإغلاق حساب صحيفة الثورة على منصتها، دون إشعار مسبق أو توضيح المبررات القانونية لهذا الإجراء.
يُعد هذا القرار انتهاكاً صارخاً لحرية التعبير وحرية الصحافة التي تكفلها المواثيق الدولية، ويهدف الى حجب الحقيقة عن الرأي العام الدولي إزاء ما يتعرض له الشعب اليمني من جرائم، فضلاً عن إسكات وسائل الإعلام المناهضة لقوى الاستكبار “أمريكا وإسرائيل”.
تؤكد مؤسسة الثورة للصحافة أن هذا الإجراء التعسفي بحق مؤسسة صحفية يمنية بارزة محاولة لتقييد نشر الحقائق وتقييد الوصول وذلك بعد ما وصل عدد المشاهدين للصحيفة على المنصة أكثر من 10 مليون خلال هذا العام.
تجدد مؤسسة الثورة التزامها بمواصلة نشر الحقيقة وأداء رسالتها الإعلامية من خلال كافة القنوات المتاحة، للحد من التضليل الذي يمارسه إعلام العدوان تجاه الشعب اليمني، والعزم على مواجهة أي محاولات للتضييق أو القمع، مهما كانت الظروف.
صادر عن مؤسسة الثورة للصحافة والطباعة والنشر
16 محرم 1447هـ
11- يوليو-2025
رسائل طمأنينة للمواطنين| المركزي يثبت الفائدة تأكيدا لتراجع التضخم.. خبير يوضح