إحالة أوراق سائق متهم بإستدراج طفل وقتله لسرقة توتوك بالشرقية للمفتي
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
قررت محكمة جنايات الزقازيق إحالة أوراق المتهم بإستدراج طفل وقتله لسرقة دراجته البخارية ( توتوك) بدائرة مركز شرطة الزقازيق بالشرقية لفضيلة المفتى وحددت جلسة 12 فبراير القادم للنطق بالحكم.
صدر الحكم المستشار برئاسة صدر الحكم برئاسة المستشار محمد عبد الغفار عبد الرازق، وعضوية المستشارين أحمد سويلم محمد، ومحمد حسين عامر، ومجدى حسين العجاتى.
تعود أحداث القضية ليوم ٢٠٢٤/٦/١٢ بدائرة مركز الزقاريق، عندما أحالت النيابة العامة المتهم محمد.ح.ا.م 36 سنة ويعمل سائق ومقيم بدائرة المركز إلى المحاكمة الجنائية بمحكمة جنايات الزقازيق لاتهامه بقتل طفل وسرقة دراجته البخارية بناحية قرية هرية رزنه بدائرة مركز شرطة الزقازيق.
وتبين قيام المتهم بخطف المجني علية الطفل محمد أسامة محمد سعيد 12 سنة ومقيم بقرية بنى عامر بدائرة مركز شرطة الزقازيق بالتحايل بأن إستقل رفقته دراجته مستدرجاً أياه إلي مسكنه وذلك بقصد إقصائة عن ذوية وتمهيداً لإرتكاب جريمتي القتل والسرقة. وقام المتهم بقتله طعنا بالظهر، وما أن حاول المجني علية الاستنجاد ومقاومته مجهشاً الصراخ، فكتم صوته بقطعة من القماش وأتم جريمته.
وكشفت التحقيقات قيام المتهم بإرتكاب جنحة أخرى، إلى جانب قتل الضحية وهي سرقة دراجة بخارية" توك توك" والمملوكة لوالد المجني عليه.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: النيابة العامة محافظة الشرقية قتل عمد بدائرة مرکز
إقرأ أيضاً:
شعر بإعياء مفاجئ.. الداخلية المصرية تكشف تفاصيل عن وفاة متهم داخل مركز شرطة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- كشفت وزارة الداخلية المصرية تفاصيل عن منشور تم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي، يفيد بوفاة أحد الأشخاص داخل محبسه في مركز شرطة بلقاس بمحافظة الدقهلية شمال شرق القاهرة.
وقالت وزارة الداخلية المصرية في بيان نشرته عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا، في وقت متأخر مساء الأحد: "في إطار ما تم تداوله بعدد من الصفحات بمواقع التواصل الاجتماعي بشأن وفاة أحد المتهمين داخل محبسه بمركز شرطة بلقاس بالدقهلية، فقد تبين أن المذكور محبوس بقرار من النيابة العامة بتاريخ 21 الجاري، على ذمة التحقيق في قضية إتجار بالمواد المخدرة وحيازة سلاح".
وأضافت الوزارة أنه "بتاريخ 26 الجاري شعر بحالة إعياء مفاجئ بمحبسه، وتم نقله إلى إحدى المستشفيات لتلقي العلاج اللازم إلا أنه تُوفي".
ومضت وزارة الداخلية المصرية تقول في منشورها: "وبسؤال نزيلين محبوسين رفقته، لم يتهما أحدا أو يشتبها في وفاته جنائياً، وتم إخطار أهله بتفصيلات الواقعة في حينه، وتولت النيابة العامة التحقيق حيث اضطلعت إعمالاً لشؤونها بتكليف الطب الشرعي لتوقيع الكشف الطبي على جثمان المذكور، وصرحت بالدفن عقب ذلك".
وكان مستخدمون على منصة "إكس"، نشروا ما قالوا إنها مقاطع فيديو وصورا لتجمع مواطنين أمام مركز شرطة بلقاس بعد وفاة الشاب أيمن صبري، 21 عاما، وزعموا أنه "تعرض للضرب".
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة