حقيقة كرة القدم هي الأوبرا التي يعزفها البشر جميعًا. ألستم معي في ذلك. نعم.. قوة الإرادة مثل عضلات الجسم، كلما حرصت على تدريبها وتمرينها أصبحت أقوى.
هكذا تبادر إلى نفسي عندما رأيت النجم سالم الدوسري لاعب نادي الهلال في مباراة فريقه مع الاتحاد، وهذا التحامل على الإصابة، ومحاولته الاستمرار في اللعب، حتى في أحلك الظروف.
هكذا كانت رسالة سالم الدوسري لجميع اللاعبين عامة، ولاعبي الهلال خاصه، فشكرًا سالم على هذه الروح.
وهنا رسالتي لكل لاعبينا، خاصة اللاعبين المحليين: القتالية واللعب من أجل الشعار وتطوير المهارات، هو ما نطلبه لكي يكون لدينا لاعبون متميزون ذوو مهارة وعطاء، يعودون بنا إلى لاعبينا القدامي في مهاراتهم وعطائهم المتميز.
لذا نقول: لا أحد يحتكر النجاح لنفسه، فالنجاح ملك لمن يدفع الثمن.
@Ghadeer020
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
«ليلة النزال» من «يو إف سي» تُتوج الأبطال في أبوظبي
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةحافظ الهولندي رينير دي ريدر على سجله الخالي من الهزائم في ليلة النزال من «يو إف سي»، ويتاكر ضد دي ريدر، التي أقيمت في «الاتحاد أرينا»، بجزيرة ياس في أبوظبي.
واستقطبت الفعاليات جمهوراً من جميع أنحاء العالم، بما يعكس مكانة أبوظبي المتنامية بوصفها مركزاً عالمياً للفنون القتالية المختلطة.
وشهد النزال الرئيسي مواجهة امتدت 5 جولات بين بطل العالم السابق في الوزن المتوسط، الأسترالي روبرت ويتاكر، والهولندي رينير دي ريدر، وتم حسمه لمصلحة دي ريد بقرار الحكام.
وأكد دي ريدر بعد فوزه الرابع على التوالي وحفاظه على سجله نظيفا من الهزائم في «يو إف سي»، أن النزال كان صعباً، واضطره للقتال حتى اللحظة الأخيرة من أجل تحقيق الفوز.
وأوضح أن ويتاكر خصم عنيد لا يهزم بسهولة، وأظهر قدرات كبيرة في الدفاع الأرضي والتصدي لمحاولات الإسقاط، ومع ذلك، تمكن من الفوز عليه، وقال: «فخور بهذا الحدث في أبوظبي وجمهورها، آملاً أن أعود قريباً للمشاركة في فعاليات جديدة».
وفي النزال المشترك الرئيسي أثبت النجم الروسي بيتر يان مجدداً قدراته داخل القفص، بعد فوزه على الأميركي ماركوس ماكجي بقرار جماعي، ضمن منافسات وزن البانتام.
ونجح النجم الروسي شارا محمدوف في حسم نزاله أمام الكندي مارك أندريه باريولت، بقرار جماعي، وتم اختيار نزالهما لجائزة «نزال الليلة» بفضل الأداء القوي والحماس الجماهيري الكبير.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية