أسباب كارثة حرائق لوس أنجلوس .. فيديو
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
وكالات
كشف الدكتور المصري فاروق الباز، عالم الفضاء ومدير مركز أبحاث الفضاء بجامعة بوسطن الأمريكية، عن أسباب حرائق لوس أنجلوس الكبيرة.
وقال الدكتور فاروق الباز، خلال مداخلة عبر تطبيق “سكايب” في برنامج “كلمة أخيرة”: “عوامل كثيرة تداخلت مع بعضها البعض أدت إلى ما حدث. فحاليًا الأرض جافة جدًا، ولم تكن هناك أمطار لفترة طويلة جدًا، وبالتالي كل شيء جاف”.
وأضاف: “كل شيء كان جافًا قبل اندلاع الحرائق، من التربة والأشجار.. وهبّت رياح قوية وسريعة، فنقلت الأجزاء المحترقة والمشتعلة وغطت البلد بأكملها”.
وتابع: “المطر وسقوطه يحدده توازنات كثيرة جدًا تحدد هطول الأمطار من عدمه.. والمتخصصون في الأرصاد يرصدون ما يحدث لقراءة ما إذا كانت الحالة عارضة أم أنها مستمرة. وفي وجهة نظرهم، هي حالة غريبة في الوقت الراهن، وجار دراستها.”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/videoplayback-10.mp4
اقرأ أيضًا:
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمريكا حرائق حرائق كاليفورنيا حرائق لوس أنجلوس
إقرأ أيضاً:
فيديو عراك امرأة وشرطي منسوب لاحتجاجات لوس أنجلوس.. ما حقيقته؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تداولت حسابات مقطع فيديو عبر الشبكات الاجتماعية، بزعم أنه يرتبط بالاشتباكات الأخيرة في مقاطعة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا الأمريكية، على هامش موجة الاحتجاجات المناهضة لسياسات الرئيس دونالد ترامب بشأن الهجرة.
حصد الفيديو عشرات الآلاف من المشاهدات في مختلف المنصات الاجتماعية، مصحوبًا بتعليق مٌضلل يقول: "عاصمة الحرية... شرطي أمريكي يقوم بضرب امرأة مدنية وإسقاطها أرضًا بلكمة قوية ثم اعتقالها"، و"لوس أنجلوس تغلي وقرار ترمب يشعل المصادمات بين المواطنين والمهاجرين ورجال الأمن".
وعندما تحقق موقع CNN بالعربية من الفيديو وجد أنه قديم، ولا يرتبط بالتطورات الأخيرة في لوس أنجلوس.
وظهر الفيديو للمرة الأولى في 30 مايو/أيار عام 2020، عندما أظهر شرطيًا وهو يلكم امرأة في مدينة بالتيمور، بعد أن ضربت ضابطًا آخر على وجهه.
وبيّنت لقطة من تسجيل كاميرا الجسم الذي نشرته شرطة بالتيمور، أن الحادثة وقعت في مساء 29 مايو/أيار 2020.
آنذاك، أعلن مفوض شرطة بالتيمور مايكل هاريسون إيقاف الشرطي عن العمل، بعدما اعتدائه على السيدة.
وتزامنت الواقعة مع مظاهرات في وسط المدينة، عقب حادثة وفاة الأمريكي من أصول إفريقية جورج فلويد، على يد ضابط شرطة في ذلك الوقت. وأشارت تقارير صحفية إلى أن المرأة لم تكن مشاركة في التظاهرات، وأنها ادعت أنها مريضة نفسيًا وغير قادرة على العودة إلى منزلها وعائلتها.
وتشهد مناطق في كاليفورنيا احتجاجات في الأيام الأخيرة على خلفية تصاعد مداهمات سلطات الهجرة بالولاية، واشتبك متظاهرون مع عناصر من الحرس الوطني، ودائرة الهجرة والجمارك، ووزارة الأمن الداخلي.